لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احبائي الصبايا
بتمنى كل زوجه بتشتكي من زوجها وعدم تعاونه معها ,,ليه ماتجرب
تغير اسلوبها مع ابنائها الذكور وتؤهلهم علىروح التعاون بقضاء بعض طلباتهم بنفسهم
ولا تجبر اخوتهم البنات القيام بخدمتهم ,, وماتخلي التاريخ يعيد نفسه وهي بالامس
اشتكت من اسلوب امها,,,كيف كانت تجبرها بتقديم كل طلبات خيها ,,,
وهي نفسها اليوم تلقي اللوم على حماتها ,,,,بانها عودة زوجا علىالاتكاليه ,,
اما أأأأأن الاوان ولنتعاون بتغيير النظرية اللولد رجل ولا يجب ان يشتغل
حاولوا تنشئت جيل من الشباب يتكل على نفسه وهم غدا
,,ازواج المستقبل
وان ولادكم ساعدوكن أأهه فرصة يعملوا ترينغ للمستقبل القريب
وان كل ام نفذت هالخطوة نيااال بنتك وبنتها وكل بنات وزوجات
المستقبل ,,وأأكيد بيدعولكن بالخير ,,,
تعالوا نتصفح سوا هالحوار
الشباب: لا نستطيع أن نعد كأس شاي
الفتيات: أهلنا يتحملون المسؤولية
خطئ النظرة الذكورية للعمل المنزلي على أنه انتقاص من الشخصية
أي مساواة ننادي بها داخل الأسرة ونحن ما زلنا نقول للبنت ضعي الطعام لأخيك, ألبسي أخيك الصغير, أحضري كأس ماء لأبيك, طلبات لا تنتهي نجدها داخل كل منزل, ولكن هل طلبت مرة واحدة من ابنك أن يقلي بيضة? أن يرتب سريره? أن ينظف غرفته? بالطبع لا والسؤال .. لماذا?
أنا وأخي توءم:
فتاة اسمها (ياسمين) تقول: أنا وأخي توءمان, وندرس بمدرسة واحدة وبصف واحد وأنا أفضل منه دراسياً, ومع ذلك أنا المسؤولة عن ترتيب البيت وجلي الصحون وتنظيف غرفتي وغرفة أخي, عدا عن إعداد الشاي والقهوة لكل من يطلب , وعندما أتذمر تقول أمي: عمل البيت للبنت أفضل من العلم.. وأبي يقول:هل تريدين أن يعمل أخوك في البيت?? !!!!!!!!!!!
لا يستطيع أن يقلي بيضة
عامر شاب جامعي سألته: من يتحمل المسؤولية في غياب والدتك عن البيت?
أجاب نحن ثلاثة أخوة ذكور, أنا أكبرهم, اضطرت أمي للغياب عن البيت بسبب مرض جدتي. وأبي كان مسافراً, طلب مني أخي الصغير طعاماً, دخلت المطبخ, فتحت الثلاجة فلم أجد طعاما, قررت أن أقلي بيضاً, فتحت دروجاً وأغلقت خزائن وعشر علب حتى وجدت الملح وضعت السمن على النار ووضعت البيض على الطاولة تدحرجت بيضة وسقطت على الأرض وصنعت حوضاً من الملح والبياض, قليت البيض ولم يأكله أخي لأن الملح كثير, بعدها فكرت بتنظيف المطبخ وبعدم رؤية أمي لما فعلت, نظفت الأرض بقطعة قماش اكتشفت بعدها أنها (مريلة) أمي ,استولى علي الذعر, خرجت من المطبخ وحلفت ألا أعود إليه.
سألت احدى السيدات واسمها سمية, وفي حال غيابك من يقوم مقامك?
أجابت فوراً: ابنتي, عندي ثلاثة أولاد, ابني الكبير بالجامعة وابنتي الكبيرة في صف الحادي عشر علمي والصغيرة بالصف السادس, وسألتها: لماذا لم تعلمي ابنك أن يشارك بعمل البيت? ضحكت وأجابت: هل تريدينني أن أعلم ابني الجلي مثلاً أم التنظيف? إنه رجل.
الرجل هو المثل الأعلى لأبنائه
مهيار رجل عربي متزوج من أجنبية سألته: هل تساعد زوجتك في عمل البيت?
أجاب: أنا أعمل كل شيء تقريباً, أطبخ, أنظف, أكوي, إن زوجتي لا تحب عمل البيت أبدا لكنها أم عظيمة يكفي أنها تعمل خارج البيت وتعتني بالأولاد, وبرأيي الرجال أقدر على النساء في الطبخ, فأفضل طباخ في العالم هو رجل, وقد علمت أبنائي أن ينظفوا غرفتهم و ألا يطلبوا أي شيء باستطاعتهم القيام به, على الأولاد أن يفهموا أن كل شيء يجب أن يكون مشتركاً ولا بد أن تكون القسمة عادلة, ثم إن دور المدرسة مهم جداً, ففي المدارس الأجنبية يتدرب الأولاد والبنات منذ الصغر على الطبخ والخياطة وأعمال البيت كافة, ولا ننسى دور الإعلام والمجتمع فكل له دوره في تثقيف الولد على حب المشاركة وتحمل المسؤولية.
رأي المختص
سألت الاختصاصية الاجتماعية إيمان القوصي عن الفرق بين الذكر والأنثى وسبب التمييز?
أجابت: لا يوجد فرق باستثناء الطبيعة البيولوجية وفي معظم الدراسات لم يظهر تفوق الذكور على الإناث في الجوانب المعرفية ولا العضلية ولا الانفعالية ولا الأخلاقية, وسبب التمييز ليس حقيقياً, إنما مرتبط بالدور الذي وضع المجتمع كلاً من الرجل والمرأة فيه, إذ إنه قبل تقسيم الأدوار المهنية والعملية حسب الجنس كان الناس ذكوراً وإناثاً يقومون بأعمال واحدة, وتقسيم العمل على أساس الجنس بدءاً منذ نشوء الملكية الخاصة والمنافسة بين الناس لامتلاك أكبر قدر ممكن من الملكية وكانت المرأة أقل حظاً في ذلك لأن الشرائع والأعراف والتقاليد وربما القدرات العضلية كانت لصالح الذكور أكثر من الإناث, وبقيت المجتمعات تتوارث ذلك حتى فترة حديثة أي منذ نشوء الثورة الصناعية, هذا يعني أن كل مبررات التمييز هي مبررات اجتماعية فقط وتقوم على مبالغات لبعض الفروق البيولوجية الطبيعية, فالمرأة بحكم طبيعتها أنها تحمل وتنجب وترضع عزلت إلى البيت وتربية الأولاد, وأعطيت أعمالاً نمطية يعتقدون أنها تلائمها وتحافظ عليها في سجنها الصغير (البيت) إرضاء لنزوات ورغبات الذكور في ذلك وتكريساً للتقاليد بحقها والتي لا تقوم على أساس علمي.
هل عمل البيت للأبناء ينتقص من شخصيتهم كذكور?
هذه خرافة متوارثة نتيجة تقسيم العمل نفسه لصالح الذكور, والأهل هم الذين يكرسون هذه الفكرة بتفضيلهم الذكور على الإناث, إذن الوالدان يميلون إلى تفضيل الذكور باللاشعور, هذه نتيجة للتربية الخاطئة مع أن عملهم بالبيت لا ينتقص من شخصيتهم كذكور أبداً.
ما الحل لإلغاء التمييز?
إن الأعمال الأسرية والمنزلية الصغيرة تمثل الخطوة الأولى نحو جذب الأبناء والبنات إلى المسؤولية الاجتماعية الكبرى, ومع مرور الوقت والأعوام ستنمو روح المشاركة عندهم وتتحول إلى عادة أصيلة من عاداتهم وإلى جزء من قيمهم الاجتماعية, ولا ننسى أن الأب هو المثل الأعلى للأبناء,
وعلى صعيد المدرسة يجب أن تلغى الفوارق في التعليم والعمل بين الجنسين ولا بد من اللبنات الأولى في المدارس الفنية والمهنية بعدم تقسيم المناهج, الطبخ للبنات والمهن للذكور هذا التقسيم الخاطىء هو الذي يدعم هذا التمييز.
منقووووووووووووول
والان لتراج كل ام تصرفاتها هل اني من اي نوع هل تتطلبي من بنتك
ان تكون مسئوله عن طلبات اخوه؟؟؟؟
ان اجبت نعم ,,انت تكرري غلطت السلف بتخصيص الولد علىالبنت وبالامس
كنت تتمني ان زوجك يعينك ويرحمك من بعض الاعباء ,,
الك يشتكي ويلوم الزوج وهو تربى على الاتكاليه منذ طفولته ’’كيف بده يتغير بع الزواج
صدقوني بهمة هالجيل وتربيتهم علىروح التعاون الكل بالاسرةبيرتاحوا
وبتتقسم المسؤوليات ,,
بعرف زوجه ناجحة بشغلها ودخلها اكبر من دخل زوجها وربه بيت ممتازة
تعبت منالشغل برالبيت وداخلة ,,
طلبت من زوجها تستعين بشغالة ولو يوم بالويك اند
رفض الزوج لان برائيه مابيحب يدخل حدالبيت وضررهم اكتر من حاجتهم لمساعدتهم
واتفقوا الزوجين يتقاسموا المسؤوليات,,
والان عندهم بنت وولد بتعمل جهدها الام ان تدرب الولد يقوم بتحضير اكله ويرتب غرفته
ولوان البنت هي شطورةاكتر بمساعدة امها ولكنالكحل ولا العمى ,,القليلة لا تجبر بنتها
بتلبية طلبات اخوها التي لا تنتهي ,,تعالوا نتحاور
مارائيكم تحواولوا !!!!!موافقين
ماسمعت ليه استغربتوا ,,انتوا تطالبوا بالمساوات وبتشتكوا
من ازواجكن ,,عبتعيدوا وتكرروا نفس الغلط ,,,!!!
ناطرة مشاركتكن لتتم الفائده