السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه القصه الثانيه في مجموعة قصص من واقع الحياة الزوجيه
هي فضفضه لازواج وزوجات قمت بنقلها واعدت صياغتها اتمنى ان نستفيد منها وشكرا لكن عالمتابعه
هي فضفضه لازواج وزوجات قمت بنقلها واعدت صياغتها اتمنى ان نستفيد منها وشكرا لكن عالمتابعه
يغمرها بالحنان و المحبة ليلا ونهارا … يلبي طلباتها و يدللها أيما دلال …
يحبها بجنون و نهم لم يعرف غيرها أو ربما لم يسمع عن أنثى في الكون غيرها …
تزوجها من قبل عقدين و كان الزوج و الأب و الأخ و الصديق …
ماليا مجرد إشارة منها و تنفذ طلباتها معنويا فقد أسلفنا بما يوحي بالمبالغة …
هكذا وصفها لا وصفه …
في ليلة حمراء وردية أشعلت فيها المصابيح أو الشموع الحمراء لا أتذكر الحمراء بكل خفوت رغبة في إحيائها و الاستمتاع بأوقاتها …
بدآ الحديث عن المحبة والود كما هي العادة المتأصلة عندهما …
لكنها و الشك و الظنون أخوين لا يفترقان …
فهي أشبه بمن شرب من ماء البحر لا يزيده إلا عطشا …
بادرته متسائلة …
ولد عمي تحبني !!!
فصار يسرد لها و يوصف لها تعلقه بها و ولعه المتيم بها …
لكن الوسواس الخناس الذي يلازمها أوحى لها بسؤال أعقبته …
ولد أعمي إذا مت راح تزوج علي !!!
انتابه الاستغراب و الشك … لما هذا السؤال و هل هذا وقته ؟؟؟
زادت شكوكها و ظنونها و اشتعل بها المقام …
إذا أنت لا تحبني مجرد تريد أن تقضي وطرك مني … و إذا مت فسوف تسارع الى أخرى غيري وربما أخريات …
يا بنت الحلال كف عن هذا و عن غيره …
فما هذا بوقته … و ليش تنصبين هذه النياحة …
لكنها تمادت و أشعلت الغرفة هما و غما و حزنا على وفاتها التي استبقتها بوساوسها الخناسية … وراحت تكيل له له التهم الوحدة تلو الأخرى …
الفقير أدار وجه للجدار وراح يندب حظه معها …
و هي مازالت تشبعه ليس غنجا وانثوثة طاغية من الدلال … بل نكدا يصاحبه طوال العمر …
فأسدل الليل بستاره و الرجل لم ينل إلا حظه المتعثر من الشموع السوداء …
هكذا كانت في أحلى لحظاتهما حين استسلمت للوسواس الخناس …
*************************
يحبها بجنون و نهم لم يعرف غيرها أو ربما لم يسمع عن أنثى في الكون غيرها …
تزوجها من قبل عقدين و كان الزوج و الأب و الأخ و الصديق …
ماليا مجرد إشارة منها و تنفذ طلباتها معنويا فقد أسلفنا بما يوحي بالمبالغة …
هكذا وصفها لا وصفه …
في ليلة حمراء وردية أشعلت فيها المصابيح أو الشموع الحمراء لا أتذكر الحمراء بكل خفوت رغبة في إحيائها و الاستمتاع بأوقاتها …
بدآ الحديث عن المحبة والود كما هي العادة المتأصلة عندهما …
لكنها و الشك و الظنون أخوين لا يفترقان …
فهي أشبه بمن شرب من ماء البحر لا يزيده إلا عطشا …
بادرته متسائلة …
ولد عمي تحبني !!!
فصار يسرد لها و يوصف لها تعلقه بها و ولعه المتيم بها …
لكن الوسواس الخناس الذي يلازمها أوحى لها بسؤال أعقبته …
ولد أعمي إذا مت راح تزوج علي !!!
انتابه الاستغراب و الشك … لما هذا السؤال و هل هذا وقته ؟؟؟
زادت شكوكها و ظنونها و اشتعل بها المقام …
إذا أنت لا تحبني مجرد تريد أن تقضي وطرك مني … و إذا مت فسوف تسارع الى أخرى غيري وربما أخريات …
يا بنت الحلال كف عن هذا و عن غيره …
فما هذا بوقته … و ليش تنصبين هذه النياحة …
لكنها تمادت و أشعلت الغرفة هما و غما و حزنا على وفاتها التي استبقتها بوساوسها الخناسية … وراحت تكيل له له التهم الوحدة تلو الأخرى …
الفقير أدار وجه للجدار وراح يندب حظه معها …
و هي مازالت تشبعه ليس غنجا وانثوثة طاغية من الدلال … بل نكدا يصاحبه طوال العمر …
فأسدل الليل بستاره و الرجل لم ينل إلا حظه المتعثر من الشموع السوداء …
هكذا كانت في أحلى لحظاتهما حين استسلمت للوسواس الخناس …
*************************
هذه القصة واقعية… تصرفت ببعض العبارات لضرورة الكتابة و أسلوبي …
معذرة …
كيف الرجل بده يتحمل يعيش من غير مرة تكون معه
ليش اصلا راح تكون تعرف شو اللي عم بصيرله ولا شو عمل مهي بتكون عم تحاسب في قبرها
سبحان موزع العقول ..
شك وقلق رهيييب
الله يعين الزوجة على نفسها
ههههههههههههههههههههههههههههههه
هالزوجه يبالها عياده نفسيه حتى ما يجن زوجها المسكين
حلوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووه ام اقبال انا رتبت القصص حسب الناقض اللي بينهم
استني البقيه بتشوفين شي يشيب اللي يبكي و اللي يضحك