السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تسعة أشياء لن يسألك الله عنها :
1- لن يسألك ما نوع السيارة التي تقودها
بل سيسألك كم شخصا نقلت بسيارتك ولم تكن لديه وسيلة مواصلات.
2- لن يسألك كم مساحة بيتك
بل سيسألك كم شخصا استضفت فيه.
3- لن يسألك عن الملابس في خزانتك
بل سيسألك كم شخصا كسيت.
4 – لن يسألك كم كان راتبك
بل سيسألك كيف أنفقته وكيف لم تتفاخر به أمام الناس.
5- لن يسألك ما هو مسماك الوظيفي
بل سيسألك كيف أديت عملك بقدر ما تستطيع.
6- لن يسألك كم صديقا كان لديك
بل سيسألك لكم شخص كنت له صديقا مخلصا.
7- لن يسألك عن الحي الذي عشت فيه
بل سيسألك أي نوع من الجيران كنت.
8 – لن يسألك عن لون بشرتك
بل سيسألك عن مكنونات نفسك ونظرتك للآخرين.
9 – لن يسألك كم استغرقت من الوقت لتجد السلام النفسي وتؤمن ببارئك
بل سيأخذك لقصرك في الجنة وليس إلى بوابات جهنم.
منقـــــول
أختي الحبيبة .. املي في خالقي
جزاك الله خيرا على هذا المنقول الرائع
فعلا لن يسألنا الله عن نوع أو ماركة أو لون ما اقتنيناه من متاع الدنيا
و لكنه سيسألنا حتما كيف استغلينا كل تلك النعم و أكثر
مشكورة يا غالية على التذكرة و التنبيه المهم
الله يجعلني اداة خير لافادتكم اخواتي
اللهم لا تجعلني من من يدكرون الناس بطاعة الله و ينسون انفسهميا رب
الله يعيننا على يوم السؤال
مبرووووووووووك تغيير الإسم ..مرة حلو ..
هذه النشرة كثيرا ما توضع في المنتديات و ترسل في البريد
احذروا ما فيها من تقول على الله و خوض في الغيب ..
و التفصيل في فتوى الشيخ عبد الرحمن السحيم حفظه الله
السؤال
هل يجوز نشر هذه الرسالة ؟
عشرة أشياء لن يسألك الله عنها
لن يسألك ما نوع السيارة التي تقودها بل سيسألك كم شخصا نقلت بسيارتك ولم تكن لديه وسيلة مواصلات
لن يسألك كم مساحة بيتك بل سيسألك كم شخصا استضفت فيه
لن يسألك عن الملابس في خزانتك بل سيسألك كم شخصا كسيت
لن يسألك كم كان راتبك بل سيسألك كيف أنفقته وكيف لم تتفاخر به أمام الناس
لن يسألك ما هو مسماك الوظيفي بل سيسألك كيف أديت عملك بقدر ما تستطيع
لن يسألك كم صديقا كان لديك بل سيسألك لكم شخص كنت أنت صديقا مخلصا
لن يسألك عن الحي الذي عشت فيه بل سيسألك أي نوع من الجيران كنت
لن يسألك عن لون بشرتك بل سيسألك عن مكنونات نفسك ونظرتك للآخرين
لن يسألك كم استغرقت من الوقت لتجد السلام النفسي وتؤمن ببارئك بل
سيأخذك
لقصرك في الجنة وليس إلى بوابات جهنم
لن يسألك الله عن عدد الأشخاص الذين أرسلت لهم هذه الرسالة بل سيسألك إن
كنت قد خجلت من إرسالها لأصدقائك
وأنا بدوري قد أرسلتها لكم ،،،، هل سترسلوها لأحد ؟؟؟
في اللحظات السعيدة أثن على الله وسبحه
في الأوقات العصيبة توجه إلى الله
في اللحظات الهادئة الصامتة أعبد الله
في الأوقات الأليمة القاسية ثق برحمة الله
وفي كل وقت.. اشكر الله جزيلا واحمده كثير
الجواب
هذه الأسئلة تحتاج إلى إثبات أن الله سوف يسألك عنها .
وبعضها – إن لم يكن أكثرها – من القول على الله بغير عِلم .
ولو اقتَصَر على ما ثبت السؤال عنه لكان أولى بمن كَتَبها .
فلو اقتصر – مثلا – على السؤال عن الخمس التي لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يُسال عنها .
وكذلك ما جاء في الحديث :
إن الله عز وجل يقول يوم القيامة :
يا ابن آدم مرضت فلم تعدني . قال : يا رب كيف أعودك وأنت رب العالمين ؟ قال : أما علمت أن عبدي فلانا مرض فلم تعده ؟ أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده .
يا ابن آدم استطعمتك فلم تطعمني . قال : يا رب وكيف أطعمك وأنت رب العالمين ؟ قال : أما علمت أنه استطعمك عبدي فلان فلم تُطعمه ؟ أما علمت أنك لو أطعمته لوجدت ذلك عندي .
يا ابن آدم استسقيتك فلم تَسقني . قال : يا رب كيف أسقيك وأنت رب العالمين ؟ قال : استسقاك عبدي فلان فلم تَسقه ، أما إنك لو سقيته وجدت ذلك عندي . رواه مسلم .
فمثل هذه الأشياء سوف يُسأل عنها الإنسان يوم القيامة .
أما قوله :
(كم شخصا نقلت بسيارتك) ؟
(كم شخصا استضفت) ؟
(كم شخصا كسيت) ؟
فالسؤال عن هذه الأشياء يحتاج إلى إثبات ودليل .. ولا دليل – فيما أعلم – .
وقوله : (سيسألك عن مكنونات نفسك ونظرتك للآخرين)
أقول : هذا غير صحيح ؛ لأن الله لا يسأل ولا يُحاسِب عن مكنون النفس إذا كان من قَبِيل : حديث النفس أو الهاجِس أو الخاطر . لقوله عليه الصلاة والسلام : إن الله تجاوز عن أمتي ما حدّثت به أنفسها ، ما لم تعمل أو تتكلم . رواه البخاري ومسلم .
ويَسأل سبحانه وتعالى عن أعمال القلوب ، لا عن مكنونات الأنفس .
وقوله : (سيسألك إن كنت قد خجلت من إرسالها لأصدقائك )
فأقول : وهل هذه الرسالة مما يَجب علينا إرساله ، حتى نُسأل عنها يوم القيامة ؟
وهل إذا خجل الإنسان من فِعلِ شيء ما ، سوف يُسأل عنه يوم القيامة ؟
نعم .. لو كان الخجل فيما يتعلّق بإنكار مُنكَر ، لوَرَد السؤال .
وحَريّ بِكل من أراد نشر شيء يتعلّق بالدِّين أن يَرجع إلى أهل الاختصاص ، فإننا لو أردنا نشر معلمة طبية أو غيرها ، لرجعنا إلى أهل الاختصاص .
ودِين الله أولى بالحفظ والصيانة عن العبث .
والله تعالى أعلم .
http://www.khayma.com/da3wah/73.html
في هذا الرابط ..لا تــــــــــــنـــــــــــــشــــــــــرهـــــ ــــا الكثير من الأحاديث
الموضوعة والمكذوبة عن النبي صلى الله عليه وسلم المنتشرة في النت ورد المشائخ عليها ..