تخطى إلى المحتوى

لن تصدقوا ما المشكلة 2024.

أنا عندي تلاتين سنة لدي مشكلة مع نفسي أولا ومع الأخرين تانيا فأنا ضعيفة الشخصيةو لا أجيد التعبير عن نفسي إطلاقا كما أني أتلعثم في الكلامفي غالب الأحيان أكون صامتة وأنصت لآراء الآخرين وأبدي رأيي بيني وبين نفسي كما أن المواجهة وخوفي من أي شيء ومن كل شيء هاجسي الداءم أما مشكلتي الثانية تلخص في أن أبي عصبي وحاد الطباع ويثور لأتفه الأسباب هو يريد تز يجي لشخص يشبه تم افخوفي منه يحول دون رفضي وهدا راجع ثانية لمشكلتي السابقة الذكر حثى أختي تعيب علي نفسي وعدم مواجهتي له تصورون أني بدأت أفكر في الإنتحار كثيرا لأني أعاني لوحدي ولا أحد يعلم ما بي فأرجوكم ساعدوني

ارت ان انقل لكى هذا
واتمنى ان يفيدك

ضعف الشخصية أمر بات يرافق العديد من الشباب، وهو وإن كان له خطورته إلا أنه في نفس الوقت له علاجه إذا عزم الشاب على ذلك، وسلك الطريق الموصلة إليه.

إن الناس بطبعهم لا يحبون ضعيف الشخصية، ذاك الرجل المذبذب الذي لا يحسن اتخاذ القرار ولا مواجهة الآخرين، ولا يجيد التعبير عن آرائه والدفاع عنها، ولا يحسن التصرف في الأزمات والأمور الصعبة.
لذا كانت معالجة ضعف الشخصية أمرا له أهميته ومكانته، وجدير بالشباب العناية به، على أنه لا بد للشاب من الواقعية وعدم الوهم، فإن الكثيرين يعتقدون في أنفسهم ضعف الشخصية، خاصة إذا لم يمكنهم الحصول على مطلب معين أو تحقيق مقصد سعوا إليه، وهذه مبالغة منهم وتحقير لأنفسهم، وربما أدى بهم هذا الوهم إلى أمراض أخرى تحتاج إلى معالجة، ولا بد من التنبه إلى أن الشخص قد يكون قوي الشخصية في موقف أو مكان ما، ولا يتوفر له ذلك في موقف أو مكان آخر، فالأمر إذاً نسبي، وليس هناك حد معين لضعف الشخصية، إلا أن هناك مظاهر معينة وعلامات تدل على خلل في الشخصية ينبغي معالجته.

من مظاهر ضعف الشخصية :

1- عدم القدرة على اتخاذ أي قرار حتى في الأمور الشخصية.
2- الخوف والخجل من الكلام أما الآخرين أو محادثتهم.
3- عدم التحكم في العواطف والمشاعر. بل ينجرف وراءها دون معرفة بعواقبها.
4- التبعية للأقوى في الرأي والفكر والحركات وغيرها.
5- كثرة الشكوى واللجوء للآخرين حتى في أبسط الأمور.
6- تقليد الآخرين في حركاتهم ولباسهم وهيئاتهم بل حتى وآرائهم وأخلاقهم.

هذه بعض مظاهر ضعف الشخصية والتي هي في الحقيقة نتاج كلي لعوامل ذاتية وأسرية وبيئية متداخلة ومتراكمة على مر السنين، فهي ليست وليدة يوم وليلة وإنما هي حصاد سنوات مضت كان لها أثر في تكوين شخصية معينة لكل منا.

وعموما فإن تعرض الشخص لأسلوب تربية خاطئ من قبل الوالدين أو من يقوم مقامهما له أثر في ذلك، فالدلال الزائد الذي يعدم الشخص تعلم الاعتماد على نفسه فيما يستطيعه من أمور، والخوف الزائد عليه وكذلك الشدة الزائدة عليه في التربية بحيث لا يعطى فرصة التعبير عن رأيه وتوضيح ما يجول في خاطره، كل هذا له أثاره السيئة والمنتهية بضعف شخصيته، بالإضافة إلى بعض الأمور الأخرى التي قد تكون سببا في ذلك مثل الخجل أو الخوف أو نحو ذلك

وهناك امور عامة تساعد في التخلص من هذه المشكله ومنها:

أولا: كثرة القراءة والمطالعة، خاصة لأولئك الأشخاص الذين تميزوا بقوة الشخصية والتأثير على الآخرين، وأولهم وأعلاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم صحابته، وهكذا فإن كثرة القراءة في سير هؤلاء سيثير في نفسك الحماس للتخلص مما أنت فيه.
ولا تنس مع ذلك القراءة في الكتب الحديث المهتمة ببناء شخصية الإنسان، فهي تساعد الشباب على كيفية التعامل مع الآخرين وكيفية اتخاذ القرار وعوامل إقناع الناس وغير ذلك، فإن هذه القراءة المتنوعة ومحاولة التطبيق ستؤدي إلى نتائج إيجابية ناجحة.

ثانيا : تعرف على نقاط الضعف لديك وحاول معالجتها والتخلص منها تدريجيا، فمثلا إذا كنت تعاني من عدم القدرة على الدفاع عن الرأي فحاول تدريب نفسك على الدفاع عن الرأي، وذلك يتأتى لك بالتمعن في الموضوع الذي تريد طرحه وإقناع الناس به، وتأمله من جوانبه المتعددة ومعرفة سلبياته ومآخذ الناس عليه، وبالتالي استحضار الرد عليها، وشيئا فشيئا ستصل إلى قدر جيد من إقناع الآخرين أو على الأقل أن تجعل رأيك محل نظر واهتمام.

ثالثا : لا بد أن تنمي لديك العديد من المهارات التي تعينك على تقديم نفسك بشكل أفضل أمام الآخرين، فإنه على قدر ما تتقن من مهارات أيا كانت هذه المهارات ستكون منزلتك عند الناس.

رابعا : ابذل جهدك واسع للإجادة فيما يسند إليك من أعمال، حتى ولو لم تكن واجبة عليك، فإن كثرة مزاولة الأعمال المختلفة والمتنوعة سيولد لك خبرات وتعاملات تستطيع من خلالها مواجهة الآخرين ومعرفة الطرق النافعة في ذلك.

خامسا : لا بد من تحديد أهدافك في هذه الحياة بوضوح تام حتى تستطيع بناء علاقات مناسبة مع أناس يسعون لتحقيق تلك الأهداف.

سادسا : شارك فيما تستطيع من الأنشطة العامة والخاصة العائلية وغيرها، فإن المشاركة في مثل هذه الأنشطة تعطي الإنسان مزيدا من الخبرات يستطيع من خلالها مواجهة الآخرين.

سابعا : حاول التحدث مع أقرب الناس إليك سواء من أقاربك أو أصدقائك، ثم تجاوز ذلك إلى غيره، وأنت في كل ذلك تحاول الاستفادة من مواقفك، وترقى بعد ذلك إلى الحديث أمام المجموعات شيئا فشيئا حتى تصل.

ثامنا: توقع الفشل وضعه في حسبانك، وحول الخوف منه إلى استفادة، بحيث تتجنب الوقوع فيه فيما يستقبل من أمرك، ولا تيئس من تكرار المحاولة مرة بعد مرة.

استهدي بالله واستغفري ربج وبعدي هالافكار عنج
بالنسبه للمشكله الاولى نصيحه لاتعبين روحج احسن تشوفين واحد متتخصص
بالاستشارات النفسيه وراح يدلح على الطريق السليم لشخصيتج
وبالنسبه لوالدج والي متقدملج اذا انتي خايفه تواجهينه وجها لوجه
وخايفه من اعصابه
انصحج تكتبيله رساله وتقوليه وعن مشاعرج وعن اسبابج
راح تكون اخف وطئه من المواجهه المباشره

وعسى الله يكتبلج الي فيه الخير يارب لاكي

اختى عليكى دايما بقول

(رب اشرح لى صدرى ويسر لى امرى واحلل عقدة من لسانى يفقه قولى)

تقربي من الله أكثر وبوحي له بمكنونات قلبج ترى يشوفج ويسمعج

وهو الاولى بتخليصك بما تعانين

حبيبتي حاولي تختلطين بالناس اكثر

ابتسمي اذا في بالج رد وحاولي تناقشين في مواضيع تكون قريبه لنفسج

اشياء تهمج معرفتها .. أسألي عنها ابحثي عبر الانترنت

نمي مهاراتج واشتغلي او كملي دراسه

دائما دائما ضعي لنفسج هدف عشان ما تضيعين وتحسين ان لوجودج معنى

حبيبتي لا تضايقين روحج وترى حتى وجودج في هالمنتدى

وردودج وقرائتج للمواضيع تنمي عندج اسلوب النقاش

لا تترددين وخلج واثقه بيحسون بثقتج الناس وبيحترمونها

كرري هالشي في بالج ترى لين قلتي انه ضعيفة شخصيه حتى لو مانتي ضعيفه

بتصيرين ضعيفه انتي قووووية ومثمره وعاقله

والدليل انج فتحتي قلبج لنا احنا خواتج عشان ننصحج

استخدمي هالاسلوب في الواقع وبتنبهرين بالنتايج

احبك في الله

السلام عليكم

أختي استهدي بالله و قولي استغفر الله
أختي أنت تحتاجين الى هدنة مع نفسك أولا
و بعدها تدخلي في تحدي مع نفسك أي بعدم ترك اكلام حبيس بداخلك
أي عوض أن تناقشي نفسك ادخلي نفسك في حوار هو لم أحبس كلماتي
لأعبر عن ما بداخلي ما العيب في التعبير عن ما يخالجني
و لكي تتشجعي أكثر تقربي لأقرب انسان عندك و ناقشيه و احكي له بما تحسيه
انسان يكون شخصية قوية هو سيشجعك علىالحديث و ممكن أن يصبح مثلك الاعلى
لأن كلامه سيدأ يرن في اذنك وقتها و ستعلني ثورة على صمتك
لتتغلبي على حالتك تقربي من الناس الذين تحسين أنك قريبة منهم تعزيهم من هنا تبدأ مشاركتك
من هنا ستبدئي تخرجي عن صمتك لأن معهم ستحسي بعدم الفرق
لأن ما يجعل الانسان يصمت هو خوفه من تعليقات الاخر أو احساسه أنهم أفضل منه أو …..
لهذا ابدئي بالاحتكاك بمن تحبيهم هم سيكون دافع لاطلاق عقدة لسانك .
أما والدك عصبي ستختاري انسان يحبه أو يعزه والدك و يسمع له
هو يقول له مثلا انك رافضة هذا العريس
أي شيء له حل يا أختي اما الانتحار لا لا لا تخسري آخرتك ليه يا أختي
حتى التفكير فيه حرام والله
أتمنى لك التوفيق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.