تخطى إلى المحتوى

ياريت نتعلم القصة الغريبة 2024.

قصة حدثت مع رجل ياباني

في محاولة تجديد بيته قام رجل ياباني بنزع جدران بيته
ومن المعروف أن البيت الياباني التقليدي مبني من الخشب
حيث يكون بين جدران البيت فراغا
عندما نزع أحد الجدران وجد سحلية عالقة بالخشب من إحدى أرجلها
انتابته رعشة الشفقة عليها
لكن الفضول أخذ طريق التساؤل
عندما رأى المسمار المغروز في رجلها يعود إلى عشر سنوات مضت
عندما أنشأ بيته لأول مرة
دار في عقله سؤال
ما الذي حدث ؟
كيف تعيش السحلية مدة عشرة سنوات
في فجوة ما بين الجدران يلفها الظلام والرطوبة
و دون حراك ؟
توقف عن العمل و أخذ يراقب السحلية
كيف تأكل؟
و فجأة ظهرت سحلية أخرى حاملة الطعام في فمها
دهش الرجل … و اعتملت في نفسه مشاعر رقة الحب الذي أثارها هذا المشهد
سحلية رجلها مسمرة بالجدار و أخرى تطعمها صابرة مدةعشر سنوات
هل من الممكن أن يحصل هذا في عالم البشر ؟؟
أم أن الإنسانية .. أو صفات الإنسانية انتقلت من عالمنا الإنساني بعد أن عانت الكثير
إلى عالم آخر ( ربما عالم كعالم السحالي ) علّها تجد هناك من يذكرها بإنسانيتها ؟؟

سبحان الله
بارك الله فيك
سبحان الله

سبحان الرزاق

مشكورة حبيبتى

لاكي
سبحان الله
قصة كلها عبر لاكي
سبحان اللة مشكورة اختي

سبحان الله
قال تعالى وفى السماء رزقكم وما توعدون)
جزاكي الله خيرالاكي

سبحان الله
وانا متأكده ان الانسانية لم تمت في قلوب البشر فمن أدخل الرحمة في قلب هذه السحلية أدخلها في قلب البشرية
لكن بُعد معظم الناس عن الدين ابعدهم عن الرحمة والرحمانية
لا تنسي قصة سليمان والنمله ولقد ذكرت في القرآن وهي من أجمل معاني الرحمه والانسانية
أن يغير طريق جيش بالكامل من أجل خلية نمل
سبحان الله العظيم
اللهم لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا يارب العالمين
سبحان الله
قصة رائعة
سبحان الله يا ريتنا نبقي سحالي ههههههه
بارك الله فيك
جميلة جدا
فعلا الحيوانات ارحم من الانسان نفسه
سبحان الله العظيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.