تمر علينا مواقف كثيره في ايامنا ويكون اغلب ابطالها اليهال وتفطسنا من الضحك
يالله اللي عندها موقف حلو تحطه وتخلينا نغير جو
ابتدي انا
-ولد جيراننا صغير عمره تقريبا 4 سنوات و داش اول سنه روضه((حضانه)) ومن اول يوم رجع البيت وقط قنبله((بووووووووووم)) قويه على الغدا خلى امه تغير الروضه <<خخخخخخخخخخخخخخخخ>>
تتوقعون اشقال؟؟؟
قال لأبوه بابا تصدق مدرستنا بالروضه وايد احلى من امي ((هع هع هع هع هع هع )) ليش ماتتزوجها و سد نفس امه عن الغدا ووقف بجبدها الاكل و من يومها و هي مغيره الروضه
((هع هع هع هع هع هع هع ))
يالله انتظركم
وحده تقول قصتها ..
سألتنى ابنتى (5 سنوات ) هل حضرنا زواجك ياماما ؟؟فاجبتها ضاحكه طبعا لا ..
فقالت اختها ذات السنوات السبع وهى تتصنع الحكمه يمكن كان ممنوع اصطحاب الاطفال ..
**********************************************
طفله عمرها تسع سنوات سألت عمتها :كم عمر القطه التى انجبت اربع قطط ؟؟
فاجابت العمه ..ثمان سنوات ..
فوضعت يدها على خاصرتها وقالت ياسلاااااااااااااااااااام اصغر منى وعندها عياااااااااال ..
********************************
ومشكوره حبيبتى على موضوعك .
وان شاء الله لى عوده عما قريب ..
تسلمي على الموضوع الخفيف الظل.
صراحة لا أجد أخف من دم الأطفال حيث تكمن البراءة في كل أحاديثهم.
مواقف كثيرة تمر أتمنى لو أكتبها حتى لا أنساها. ولا أذكر الآن إلا ابنتي الكبرى عندما كانت 3 سنوات، كانت تلاحظ كل شيء وتعلق على كل شيء، لا تترك في رأسها سؤال إلا سألته، وكان هذا محرجاً؛ مثل أن تسأل معاقاً: لم أنت تجلس في الكرسي ولا تقف على رجليك؟ خجلت جداً من هذا الموقف.
كانت مرة تمشي من جدتها وتقابلت الجدة بصديقة لها في الطريق، وقفا للتحدث وابنتي واقفة.. قالت الصديقة لابنتي: كيف حالك حبيبتي؟ نظرت إليها ابنتي وقالت لها بعد تأمل طال: عيونك كثير صغيرة، كيف بتشوفي فيهم الطريق؟ جدتها تغير لونها من الخجل. وأنا متت من الضحك بعد أن سمعت السؤال.
بعد أن كبرت قليلاً علمتها أن ليس كل سؤال يسأل، إن شعرت بإلحاح بسؤال لا بد منه فلتسألني بأذني حتى أعرف إن كان لائقاً. ما شاء الله، كبرت الآن وتعلمت السؤال الصحيح من الخاطئ.
الفكرة حلوة ومرت علي كثير من المواقف الطريفة مع بناتي وآخر موقف- بناتي والحمد لله ما يسبون بعض جات بنتي الصغيرة وعمرها 4 سنوات وأنا نايمة تشتكي من أختها فعصبت عليها لأنها صحتني من النوم بدل ما أطيب خاطرها أو أحل لها المشكلة وخرجت من القهر الي داخلها
راحت تصرخ على أختها (تباً لك) خليتي ماما تخاصمني
ماني عارفة كيف جات هذه الكلمة على لسانها ومت عليها من الضحك وأظن إنها متأثرة بالرسوم المتحركة
ولم يكتفي بهذا، قام من عربته وذهب الى الشرطي ليسلم وتخيلوا الاحراج ثم بدأ يطلب اغراض الشرطي حتى المسدس طلب منه ان يعطيه اياه والشرطي يلبي طلباته وانا صرت الوان من الخجل حتى ان الشرطي بالاخير سأله انت متأكد ان يدك مكسوره !!
وهذه مشكلتي معه كلما خرجت معه سوق او اي مكان ورأى شرطي يركض اتجاهه يريد ان يسلم ثم يبدأ عملية التفتيش والمشكله انهم يفرحون به وهذا مايشجعه على تكرار عمله.
والله المواقف كلها حلوة وياريت اللي عندها تضحكنا شوي ومشكورين على التجاوب .. ماتقصرون..
باي
الصراحة أنا يحضرني موقف لي أنا شخصيا يوم كنت صغيرة
كانت جايتنا ضيفة بشرتها سمرة غامقة من معارف الوالدة وكنت صغيرة ، ولما شفتها سألت أمي ليش وجهها وصخ ؟!
وطبعاً أمي صار وجهها أحمر من الاحراج