تخطى إلى المحتوى

فضل المصائب 2024.

من منا لا يصاب في هذه الدنيا من منا لم يتجر من كأس الهموم والغموم من منا لم يزرف دمعا من الم الحياة من منا تذكر قوله صلى الله عليه وسلم إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبه في الدنيا وإذا اراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة……
قال شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله : "المصائب نعمة _لأنها مكفرات للذنوب
_لأنها تدعو إلى الصبر
_لأنها تقتضي الإنابة إلى الله والذل له والإعراض عن الخلق"
و تكون المصائب رحمة ونعمة في حق عموم الخلق إلا إذا دخل صاحبها بسببها في معاصي أعظم مما كان قبل ذلك فتكون شرا عليه ومن الناس من إذا ابتلي بفقر او مرض أو جوع حصل له من الجزع والسخط والنفاق ومرض القلب وترك بعض الواجبات من العبادة بل وفعل بعض المحرمات من المعاصي

كما تكون المصيبة نعمة إذا أقترن بها صبرا وطاعة فمن أبتلي وصبر حصل له رحمة وحصل على صلاة ربه عليه حيث قال تعالى : ( اولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون )
كما حصل له غفران الذنوب والسيئات ورفع الدرجات .

حبيبتي سهاد – اقسم لك بالله ان موضوعك جاي في وقته تماما – وبه دروس عظيمه وعظات رهيبه ربنا يكرمك – ريحتي قلبي وهديتي نفسيتي – وهداتي كثيرا من روعي الله يجزاكي كل خير
مشكووووووووووووووووووووووووو رة
جزاك الله خيرا

لان الجنة يلزمها الصبر فى الدنيا على البلاء

اللهم اجعلنا من الصابرين

جزاك الله كل خير
بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء
جزاك الله كل خير
موضوعك مهم جدا وجميل جدا جدا
اللهم اجعلنا من الصالحين والصابرين
جزاك الله خيرا اختي سهاد
شكرا لك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.