تخطى إلى المحتوى

تأملي في هذه الصوره قليلا !!!! 2024.

أخوتي الكرام ..

اسمح لي ان اخذ من وقتك القليل ..

تفكر في هذه الصورة ….؟؟؟؟؟؟؟

[لاكي]

اجلس لوحدك واستدع قلبك وعقلك للجلوس معك وركز في كل حرف تقرأه

واعده مره واثنتان وثلاث …
.

أخي انت الآن تعيش مع اهلك وأحبابك ولكن غدا ؟؟

من سيدخل معك القبر ؟؟

أين امك الحنووووووون ؟؟؟؟؟

ابن أبوك العطووووووف ؟؟؟؟

أين إخوانك وأخواتك ؟؟؟؟

أين أصدقائك ؟؟؟

أين أقربائك ؟؟؟

هل من احد سيدخل معك القبر ؟؟؟

طبعا لا … انت لوحدك ولا ينفعك الندم حينها ..

الآن وانت تنظر الى الشاشة ….

تخيــــــــــــــــــــــــــــــــل …!؟؟؟؟

نفسك في هذا المكان .. ماذا تتمنى ان يعود لك..

اهلك ؟ زوجتك ؟ أولادك ؟ أموالك ؟ تجارتك ؟ سيارتك ؟ تبرجك

كلها لا تريدها … وماذا تريد ؟؟…

فقط تريد مصحفك وسجادتك .. وتبتعد عن الأنظار لكي تتعبد الله …

وتستغفره عما أذنبت في ما مضى ..

الآن أخي الحبيب وأختي الحبيبة .. نحاسب أنفسنا ونعوود لله

ونندم اشد الندم على ما فات …

شمر ما دام الباب مفتوحا … وعجل … فرب متمهل فاتته حاجة ..
أحبتي ..
ان أمامكم أفقا وسيعا .. أفقا جميلا … نعم .. انه أفق رحمة الله ..

أفق التوبة … ان التائب حبيب الله .. يقول الله عز وجل (إن الله يحب التوابين ) فهل من مشمر …

أحبتــــــــــــــــــي …

الآن قم الى البوم الصور ومزقه ولا تلتفت لوسوسة الشيطان

سواء كانت صور ممثلين وممثلات .. او حتى صور لك للذكرى

ماذا تستفيد منها ؟؟ غدا في قبرك ستندم اشد الندم على هذه الصور ..

فمزقها الآن استجابة لله ولرسوله ؟؟

ثم اذهب للاشرطه وما أدراك ما الاشرطه …

اما ان تذهب الى اقرب تسجيلات وتستبدلها بما ينفعك في يوم لا ينفع

فيه مالا ولا بنون ..

او احرقها .. والله يعوضك خيرا منها ..

الأفلام الخليعة والموسيقى الماجنة مصدر للهموم والأحزان

فابتعد عنها كل البعد …

الآن تخلصت من شيئين مهمين الصور والاشرطه الساقطة …

هل انت متأكد من انك تخلصت منها ؟؟ اذا يبقى مكان آخر وهو

جـــــــــوالك

الآن عد إليه . واحذف كل ما يغضب ربك من صور ومقاطع فديو

وارقام للمعاكسات ورسائل غرامية .. كلها تجر على صاحبها المهالك ..

لاتستمع الى شياطين الانس والجن في تحطيم همتك ..

لن يدخل معك القبر احد .. كل شيء يتبراء منك .. حتى جوارحك ..

لا تريدك ..لانك كنت ظالم لها …

احبــــــــتي ..

سارعوا الى التوبه .. واعملوا عملا صالحا ترضون به الله ..

قال النبي الكريم

(يتبع الميت ثلاث : أهله وماله وعمله , فيرجع اثنان ويبقى واحد , يرجع اهله وماله ويبقى عمله )

اريت .. اهلك سيعودون ويبكونك اياما ثم ينسوك

مالك سيرثه غيرك وينعم بما جمعت انت , انت تشقى وتعمل لتجمع لك

المااال ولكن في يوم سيذهب هذا المال لغيرك بدون تعب او عمل ..

اما عملك هو الذي يبقى معك يؤنس وحشتك في قبرك

ان كان عملا صالحا فهنيئا لك بمجالسته ..

وان كان شرا فالويل لك مما ستلاقيه ..

((م))

هذا كلام والله جميل وانا شخصيا احاسب نفسى كثيرا واحس بالندم على بعض الأخطاء التى افعلها فى اليوم وهذا اول بأول ولكن لى تعليق على شئ فى كلامك لا يجب ان امتنع عن بعض الأشياء التى تسلينى مثل سماع الموسيقى الهادئة وذلك طبعا لا يمنعنى ان اسمع القرآن او قراءة كتاب ذو هدف،او صورة لى وانا صغيرة للذكرى،انا معك فأنه يجب ان نتعبد لله ويعمل حساب للأخرة.. اشكرك كثيرا انك تساعدى فى ايقاظ بعض الناس الذين لا يروا الا انفسهم وملذاتهم فقط .

لاكي كتبت بواسطة قطة شرسة لاكي
هذا كلام والله جميل وانا شخصيا احاسب نفسى كثيرا واحس بالندم على بعض الأخطاء التى افعلها فى اليوم وهذا اول بأول ولكن لى تعليق على شئ فى كلامك لا يجب ان امتنع عن بعض الأشياء التى تسلينى مثل سماع الموسيقى الهادئة وذلك طبعا لا يمنعنى ان اسمع القرآن او قراءة كتاب ذو هدف،او صورة لى وانا صغيرة للذكرى،انا معك فأنه يجب ان نتعبد لله ويعمل حساب للأخرة.. اشكرك كثيرا انك تساعدى فى ايقاظ بعض الناس الذين لا يروا الا انفسهم وملذاتهم فقط .

جزاك الله خير اختي الفاضلة.
اما عن الصور هاده فتوة الشيخ ابن باز رحمه الله:
س:ما حكم التصوير بالكاميرا صوراً عائلية وما شابهها من أجل الذكرى والتسلية فقط لاغير؟ السؤال
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه … وبعد: جـ: تصوير الأحياء حرام بل من كبائر الذنوب سواء اتخذ المصور ذلك مهنة له أم لم يتخذها مهنة، وسواء كان المصور نقشاً أم رسماً بالقلم ونحوه أم عكساً بالكاميرا ونحوها من الآلات أم نحتاً لأحجار ونحوها…إلخ، وسواء كان ذلك للذكرى أم لغيرها ؛ للأحاديث الواردة في ذلك، وهي عامة في أنواع التصوير والصور للأحياء ولا يستثنى من ذلك إلا ما دعت إليه الضرورة. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

اما عن الموسيقى

أقوال أئمة أهل العلم:
قال الإمام عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه: الغناء مبدؤه من الشيطان وعاقبته سخط الرحمن (غذاء الألباب)، ولقد نقل الإجماع على حرمة الاستماع إلى الموسيقى والمعازف جمع من العلماء منهم: الإمام القرطبي وابن الصلاح وابن رجب الحنبلي. فقال الإمام أبو العباس القرطبي: الغناء ممنوع بالكتاب والسنة وقال أيضا: "أما المزامير والأوتار والكوبة (الطبل) فلا يختلف في تحريم استماعها ولم أسمع عن أحد ممن يعتبر قوله من السلف وأئمة الخلف من يبيح ذلك، وكيف لا يحرم وهو شعار أهل الخمور والفسوق ومهيج الشهوات والفساد والمجون؟ وما كان كذلك لم يشك في تحريمه ولا تفسيق فاعله وتأثيمه" (الزواجر عن اقتراف الكبائر لابن حجر الهيثمي). وقال ابن الصلاح: الإجماع على تحريمه ولم يثبت عن أحد ممن يعتد بقوله في الإجماع والاختلاف أنه أباح الغناء..
قال القاسم بن محمد رحمه الله: الغناء باطل، والباطل في النار.
وقال الحسن البصري رحمه الله: إن كان في الوليمة لهو –أى غناء و لعب-، فلا دعوة لهم (الجامع للقيرواني).
قال النحاس رحمه الله: هو ممنوع بالكتاب والسنة، وقال الطبري: وقد أجمع علماء الأمصار على كراهة الغناء، والمنع منه. و يقول الإمام الأوزاعي رحمه الله: لا تدخل وليمة فيها طبل ومعازف.

قال ابن القيم رحمه الله في بيان مذهب الإمام أبي حنيفة: "وقد صرح أصحابه بتحريم سماع الملاهي كلها كالمزمار والدف، حتى الضرب بالقضيب، وصرحوا بأنه معصية توجب الفسق وترد بها الشهادة، وأبلغ من ذلك قالوا: إن السماع فسق والتلذذ به كفر، وورد في ذلك حديث لا يصح رفعه، قالوا ويجب عليه أن يجتهد في أن لا يسمعه إذا مر به أو كان في جواره" (إغاثة اللهفان) وروي عن الإمام أبي حنيفة أنه قال: الغناء من أكبر الذنوب التي يجب تركها فورا. وقد قال الإمام السفاريني في كتابه غذاء الألباب معلقا على مذهب الإمام أبو حنيفة: "وأما أبو حنيفة فإنه يكره الغناء ويجعله من الذنوب، وكذلك مذهب أهل الكوفة سفيان وحماد وإبراهيم والشعبي وغيرهم لا اختلاف بينهم في ذلك، ولا نعلم خلافا بين أهل البصرة في المنع منه".

وقد قال القاضي أبو يوسف تلميذ الإمام أبى حنيفة حينما سئل عن رجل سمع صوت المزامير من داخل أحد البيوت فقال: "ادخل عليهم بغير إذنهم لأن النهي عن المنكر فرض".

أما الإمام مالك فإنه نهى عن الغناء و عن استماعه، وقال رحمه الله عندما سئل عن الغناء و الضرب على المعازف: "هل من عاقل يقول بأن الغناء حق؟ إنما يفعله عندنا الفساق" (تفسير القرطبي). والفاسق في حكم الإسلام لا تقبل له شهادة ولا يصلي عليه الأخيار إن مات، بل يصلي عليه غوغاء الناس وعامتهم.

قال ابن القيم رحمه الله في بيان مذهب الإمام الشافعي رحمه الله: "وصرح أصحابه – أى أصحاب الإمام الشافعى – العارفون بمذهبه بتحريمه وأنكروا على من نسب إليه حله كالقاضي أبي الطيب الطبري والشيخ أبي إسحاق وابن الصباغ" (إغاثة اللهفان). وسئل الشافعي رضي الله عنه عن هذا؟ فقال: أول من أحدثه الزنادقة في العراق حتى يلهوا الناس عن الصلاة وعن الذكر (الزواجر عن اقتراف الكبائر).

قال ابن القيم رحمه الله: "وأما مذهب الإمام أحمد فقال عبد الله ابنه: سألت أبي عن الغناء فقال: الغناء ينبت النفاق بالقلب، لا يعجبني، ثم ذكر قول مالك: إنما يفعله عندنا الفساق" (إغاثة اللهفان). وسئل رضي الله عنه عن رجل مات وخلف ولدا وجارية مغنية فاحتاج الصبي إلى بيعها فقال: تباع على أنها ساذجة لا على أنها مغنية، فقيل له: إنها تساوي ثلاثين ألفا، ولعلها إن بيعت ساذجة تساوي عشرين ألفا، فقال: لاتباع إلا أنها ساذجة. قال ابن الجوزي: "وهذا دليل على أن الغناء محظور، إذ لو لم يكن محظورا ما جاز تفويت المال على اليتيم" (الجامع لأحكام القرآن). ونص الإمام أحمد رحمه الله على كسر آلات اللهو كالطنبور وغيره إذا رآها مكشوفة، وأمكنه كسرها (إغاثة اللهفان).

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "مذهب الأئمة الأربعة أن آلات اللهو كلها حرام…ولم يذكر أحد من أتباع الأئمة في آلات اللهو نزاعا" (المجموع). وقال أيضا: "فاعلم أنه لم يكن في عنفوان القرون الثلاثة المفضلة لا بالحجاز ولا بالشام ولا باليمن ولا مصر ولا المغرب ولا العراق ولا خراسان من أهل الدين والصلاح والزهد والعبادة من يجتمع على مثل سماع المكاء والتصدية لا بدف ولا بكف ولا بقضيب وإنما أحدث هذا بعد ذلك في أواخر المائة الثانية فلما رآه الأئمة أنكروه" وقال في موضع آخر: "المعازف خمر النفوس، تفعل بالنفوس أعظم مما تفعل حميا الكؤوس" (المجموع)

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في بيان حال من اعتاد سماع الغناء: "ولهذا يوجد من اعتاده واغتذى به لا يحن على سماع القرآن، ولا يفرح به، ولا يجد في سماع الآيات كما يجد في سماع الأبيات، بل إذا سمعوا القرآن سمعوه بقلوب لاهية وألسن لاغية، وإذا سمعوا المكاء والتصدية خشعت الأصوات وسكنت الحركات وأصغت القلوب" (المجموع).

قال الألباني رحمه الله: "اتفقت المذاهب الأربعة على تحريم آلات الطرب كلها" (السلسلة الصحيحة 1/145).

قال الإمام ابن القيم رحمه الله: "إنك لا تجد أحدا عني بالغناء وسماع آلاته إلا وفيه ضلال عن طريق الهدى علما وعملا، وفيه رغبة عن استماع القرآن إلى استماع الغناء". وقال عن الغناء: "فإنه رقية الزنا، وشرك الشيطان، وخمرة العقول، ويصد عن القرآن أكثر من غيره من الكلام الباطل لشدة ميل النفوس إليه ورغبتها فيه". وقال رحمه الله:

حب القرآن وحب ألحان الغنا

في قلب عبد ليس يجتمعان

والله ما سلم الذي هو دأبه

أبدا من الإشراك بالرحمن

وإذا تعلق بالسماع أصاره

عبدا لكـل فـلانة وفلان

و بذلك يتبين لنا أقوال أئمة العلماء واقرارهم على حرمية الغناء والموسيقى والمنع منهما.

و اسال الله ان يرحمنا و يغفر لنا و يتوب علينا و يجمعنا و جميع المسلمين في الجنة.

رائعه جدا …
جعله الله في ميزان حسناتك

لاكي كتبت بواسطة *,*(البحر)،*، لاكي
رائعه جدا …
جعله الله في ميزان حسناتك

لاكي

موضوع رائع وفيه تذكرة للقلوب الغافلة

نفع الله بك الأسلام والمسلمين

وجزاك الله عنا خير الجزاء,,

دمتي بحفظ الباري…

راااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع شكرا جزيلا وهدانا الله لما فيه خيرنا
موضوع بجد جميل جزاكى الله عنا خيرا و رفعك درجات فى الجنة
الله يجزاكِ خيـــــــر :: كفـــــــى بالموت واعظـاً ::
جزاك الله خيراأخية،و جعلنا الله ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.