تخطى إلى المحتوى

؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ محبة الله ورسوله ( موْضوع الأسْبوع الأول للمسابقة ) ؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ 2024.

لاكي
لاكي

حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ عَنْ زُهْرَةَ بْنِ مَعْبَدٍ عَنْ جَدِّهِ قَالَ

كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ آخِذٌ بِيَدِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ

فَقَالَ وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ لَأَنْتَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِلَّا نَفْسِي

فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا يُؤْمِنُ

أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ نَفْسِهِ

قَالَ فَأَنْتَ الْآنَ وَاللَّهِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ نَفْسِي فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ

صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْآنَ يَا عُمَرُ

هذا رسول الله وذاكَ عُمر ونحْنُ أمّة مُحمّد وهوَ لنا يرْتقب

حينَ ينْسابُ الماءُ المُسال صافياً

على أوْراق الأغْصان راسماً أجْمل خطٍّ كُتحْفة …

تبْقى هناك بضْع قطراتٍ رائعة تعْكس سنا الشّمْس

تجْعل بريقاً في العيْن تُطْفي لمْسة إبْداعٍ وفنّ

هيَ كتلْكَ القلوب التي عرفت طريقاً وسلكته

فوجدت بيْن طيّاته لذّة المحبة إذْ ورائها لهفت

لاكي

حينَ نقْرأ قوْل الله تعالى :

{قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ‏}

ونتعمّق فيها ونتأمل …

يا له منْ قوْلٍ حكيمٍ ذو بيانٍ بليغ

وأيّ شيْءٍ أعْظم من الغُفْران للذّنوب

بل أيّ شيْءٍ أزْكى منْ محبّة الملك الجبّار لعباده الضّعفاء

لاكي

هيَ لفْتةٌ لنا …

أنْ تغْرس في قلْبكَ وبيْن حناياك حبّ النّبي الأمين

وحبّ خالق الكوْن والنّاس أجْمعين …

فلأنْتَ في نعْمة …

يُغْفر لكَ وهذا أمْرٌ مفْروغٌ منْه

الكلّ يعْرف معْناه ويتوق له

والآخر أجْمل من كوْنٍ بأسْره

أنْ يُحبكَ الله عزّةٌ للنفْس وكرامةٌ لشخْصك

عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم :

{ إن الله تعالى قال : من عادى لي وليّاً فقد آذنته بالحرب ،

وما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضته عليه ،

ولا يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل

حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره

الذي يبصر فيه ، ويده التي يبطش بها ،

ورجله التي يمشي بها ، ولئن سألني لأعـطينه ، ولئن

استعاذني لأعيذنه } .

[رواه البخاري:6502] .

لاكي

ها هيَ ذي جنّة الدّنْيا

ولذّةٌ لا حدود لها

ومَنَاصٌ منْ كوارث الهوى وطُغْيان النّفْس وجموحها

فهنيئاً لقلْبٍ جعل منْ ذاته زهْرة

وحبّ الرّسول وربّه قطراتُ ندى تُزكّيها

وعنْد الشّروق والغروب جمالاً تزيدُها

..

بقلم أختكنّ نديّة

لاكي

ماشاء الله كلماتك جميلة يا أختى

وموضوعك رائع

لاكي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك لله كل الخير غاليتي

و وفقك الله

كلمات رائعة وقيمة

سعدت بمشاركت يالغالية

ياسمينة …
تسلمين على مروركِ يا غالية
جزاكِ الله الجنّة

..

shaier
ومروركِ حديقة متوهجة
لا حرمت قرْبكِ يا غالية
جزاكِ الله أعالي الجنان

,,

ماشاء الله
اسلوب رائع راقي وتعبيرات وعبارات عطرة
جزاك الله خيرا اسلوبك مميز جدا يا ندية اسعدك الله في الدارين حبيبتي
شعرت وانا اقرأ بمتعة ساحرة بارك الله فيك

لاكي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ عزيزتي..

ودام قلمك متألقاً..

om_yosef22 …

سلمتْ يمينكِ يا بهْجة
مروركِ سعيدٌ لا يُدْرك
لا حُرمْتُ روعةً كروائعكِ

,,

بارك الله فيكِ
كلمات رائعة

رائعة رائعة رائعة
كلماتك غاليتي ندية
خرجت من قلبٍ محب لله عز وجل
فــ لا تحرمينا إطلالتك
على روضتنا الحبيبة

لاكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.