تخطى إلى المحتوى

حكم الشرع فى فانوس رمضان ،واكل الكنافة وقول رمضان كريم 2024.

لاكي

حكم الشرع فى
استخدام فانوس رمضان ؛ ونشيد وحوي يا وحوي؛ أكل الكنافة والقطايف؛ قول رمضان كريم
تعليق الأنوار والزينات على واجهات المساجد.

لاكي
لاكي

1_فانوس رمضان:
فانوس :-
جمع فوانيسُ : وهو مِصباح يُحمل في اللَّيل للاستضاءة بنوره أو يُعلّق ويكون مُحاطًا بالزُّجاج قاموس المعانى.
• وأصل كلمة فانوس إغريقية تشير إلى إحدى وسائل الإضاءة، وفي بعض اللغات السامية يقال للفانوس فيها ‘فناس’،
• ويذكر الفيروز أبادي مؤلف القاموس المحيط، أن المعني الأصلي للفانوس هو "النَّمام" ويرجع صاحب القاموس تسميته بهذا الاسم إلي أنه يظهر حامله وسط الظلام والكلمة بهذا المعني معروفه.

• إستخدم الفانوس في صدر الإسلام في الإضاءة ليلاً للذهاب إلى المساجد وزيارة الأصدقاء والأقارب
• أول من عرف فانوس رمضان هم المصريين .. وذلك يوم دخول المعز لدين الله الفاطمي مدينة القاهرة قادما من الغرب .. وكان ذلك في يوم الخامس من رمضان عام 358 هجرية .. وخرج المصريون في موكب كبير جدا اشترك فيه الرجال والنساء والأطفال على أطراف الصحراء الغربية من ناحية الجيزة للترحيب بالمعز الذي وصل ليلا .. وكانوا يحملون المشاعل والفوانيس الملونة والمزينة وذلك لإضاءة الطريق إليه .. وهكذا بقيت الفوانيس تضئ الشوارع حتى آخر شهر رمضان .. لتصبح عادة يلتزم بها كل سنة .. ويتحول الفانوس رمزا للفرحة وتقليدا محببا في شهر رمضان ..
•ظلت صناعة الفانوس تتطور عبر الأزمان حتى ظهر الفانوس الكهربائى الذي يعتمد في إضائته على البطارية واللمبة بدلا من الشمعة فقد شهدت هذه الصناعة تطوراً كبيراً في الآونة الأخيرة، فبعد أن كان الفانوس عبارة عن علبة من الصفيح توضع بداخلها شمعة، تم تركيب الزجاج مع الصفيح مع عمل بعض الفتحات التي تجعل الشمعة تستمر في الاشتعال. ثم بدأت مرحلة أخرى تم فيها تشكيل الصفيح وتلوين الزجاج ووضع بعض النقوش والأشكال.
•إنتشار ظاهرة الفانوس المصري إلى العالم
انتقلت فكرة الفانوس المصري إلى أغلب الدول العربية وأصبح جزء من تقاليد شهر رمضان لاسيما في دمشق وحلب والقدس وغزة وغيرها.

لاكي

حكم شراء فانوس رمضان للأطفال
السؤال
السلام عليكم الرجاء توضيح حكم شراء فوانيس رمضان للأطفال حيث يزعم البعض أنها تدخل البهجة في نفوس الأطفال وأن الطفل قد يشعر بنقص إذا لم يشعر أنه مثل بقية أصدقائه وجزاكم الله كل الخير

الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فلا نعلم مانعا من شراء ما يسمى بالفانوس في شهر رمضان أو غيره، إذ ليس المقصود من شرائه أي نوع من أنواع التعبد، كما أنه ليس من عادة غير المسلمين، ولا يعتقد الناس عند شرائه شيئا يخالف عقيدة التوحيد، علما بأنه لا يجوز شراؤه إذا اشتمل على منكرات كالموسيقى والغناء أو الرسومات والتماثيل المحرمة.
والله أعلم.اسلام ويب.

لاكي
•اغانى وحوي يا وحوي:
يفسرها البعض:
وحوي يا وحوي : كلمة فرعونية بمعني ذهب او رحل تقال عن وداع شعبان واستقبال رمضان أي وحوي يا وحوي أي رحل شعبان وجاء رمضان

وكلمة (أيوح) معناها القمر أو الهلال، وكانت الأغنية قديما تحية للقمر، وأصبحت منذ العصر الفاطمي تحية خاصة بهلال رمضان
وفي الأغنية تأتي أيضا كلمة "وحوي" بمعنى اقتربوا وبالتالى:
الكوبليه الأول
(وحوي يا وحوي أيوحا) ده للقمر اللي اللي مشي بتاع شهر شعبان

وبعدين الكوبليه التاني ( وكمان وحوي أيوحا) ده لهلال رمضان اللي جاي يعني بيودعوا شعبان بالكوبيله الأول وبيرحبوا برمضان بالكوبليه التاني

والنص الأصلى للأغنية هو: "قاح وي، واح وي، إحع"، وترجمتها باللغة العربية: "أشرقت أشرقت ياقمر"، وتكرار الكلمة فى اللغة المصرية القديمة يعني التعجب.
ويمكن ترجمتها أيضا:
"ما أجمل قرفتك يا قمر". وأغنية "وحوى يا حوى إيوحه" هي من أغانى الاحتفاء بالقمر والليالي القمرية، وكان القمر عند الفراعنة يطلق عليه اسم "إحع"، .(لا ننسيى انّ الشهور العربيةفى الأرض من يوم أن خلق الله السموات والأرض
قال تعالى
( إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ) …
أقول أم امة الله:.سيكون لى موضوع آخر معكم لأوضح فيه حقيقة إيمان الفراعنة هل كانوا فعلاً كفار أم موحدين؟؟ بالطبع غير فرعون موسي فكفره لا مجال للحديث عنه فالقرآن أقر كفره)

وفى قاموس العادات والتقاليد والتعابير المصرية" للأستاذ أحمد أمين يقول:
.حالو يا حالوكلمات ومعانى ارتبطت برمضان والأطفال . : فكثيراُ ما يطوف الأطفال بعد تناول الإفطار يلهون ويلعبون بالفوانيس ويتغنون بهذه الأغنية مطالبين الأهالي بقطع من الحلوى مثل الكنافة والقطايف وغيرها ومن هنا انطلقت أنشودة الأطفال
( حالو يا حالو رمضان كريم يا حالو )انتهى.

إذن هى كلمات لا تحوى على كلمات شركية او غيره فهى من العادات التى لا تُحرم..

لاكي

الكنافة، والقطايف
السؤال
هل أكل الكنافة، والقطايف وما شابه، وفانوس رمضان. يعد من البدع في الدين وبذلك يكون حراما؟
الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالأصل حِلُّ هذه الأطعمة، أو تعليق ما يسمى بفانوس رمضان إظهارا للفرحة بقدوم رمضان، فهذا من العادات، والعادات ينظر فيها إلى المعاني كما قرر ذلك أهل العلم، ومنهم الشاطبي في الموافقات حيث قال: الأصل في العبادات بالنسبة إلى المكلَّف التعبد دون الالتفات إلى المعاني، وأصل العادات الالتفات إلى المعاني .اهـ.
فلا تمنع هذه العادات إلا إذا اشتملت على محظور شرعي.
والله أعلم.

لاكي

« قول رمضان كريم»
سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله تعالى ـ :
حينما يقع الصائم في معصية من المعاصي وينهى عنها يقول: «رمضان كريم» فما حكم هذه الكلمة؟
وما حكم هذا التصرف؟
فأجاب فضيلته بقوله:حكم ذلك أن هذه الكلمة «رمضان كريم» غير صحيحة، وإنما يقال: «رمضان مبارك» وما أشبه ذلك، لأن رمضان ليس هو الذي يعطي حتى يكون كريماً،

_وإنَّما الله تعالى هو الذي وضع فيه الفضل، وجعله شهراً فاضلاً، ووقتاً لأداء ركن من أركان الإسلام.
مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين.

لاكي
حكم تعليق الأنوار والزينات على واجهات المساجد
ما حكم الاحتفال برمضان بتعليق الأنوار والزينات على واجهات المساجد؟ وهل في تعليق الفانوس ابتداع؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا نرى مشروعية الاحتفال بقدوم رمضان بتعليق الأنوار والزينة لأنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم – فيما نعلم – ولا عن صحابته الكرام أنهم كانوا يحتفلون بقدوم رمضان بتلك الطريقة، وكل الخير في اتباع من سلف، وكل الشر في ابتداع من خلف، وكثير من البدع تنشأ في أولها من أمور مباحة ثم ما تلبث أن تصير دينا يتعبد الناس به، والوارد عنه صلى الله عليه وسلم أنه بشر أصحابه بقدوم رمضان فقال: أتاكم رمضان شهر مبارك، فرض الله عز وجل عليكم صيامه، تفتح فيه أبواب السماء، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه مردة الشياطين، لله فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حرم … رواه النسائي وصححه الألباني. وقد نص كثير من الفقهاء السابقين على عدم مشروعية تعليق القناديل في ليال من السنة لما في ذلك من الإسراف وغيره من المفاسد.
قال النووي في المجموع:
من البدع المنكرة ما يفعل في كثير من البلدان من إيقاد القناديل الكثيرة العظيمة السرف في ليال معروفة من السنة كليلة نصف شعبان فيحصل بسبب ذلك مفاسد كثيرة؛ منها: مضاهاة المجوس في الاعتناء بالنار، والإكثار منها، ومنها: إضاعة المال في غير وجهه، ومنها: ما يترتب على ذلك في كثير من المساجد من اجتماع الصبيان وأهل البطالة ولعبهم ورفع أصواتهم وامتهانهم المساجد وانتهاك حرمتها وحصول أوساخ فيها وغير ذلك من المفاسد التى يجب صيانة المسجد من أفرادها …. انتهى.
ومثله في مطالب أولي النهى – من كتب الحنابلة – حيث جاء فيه :
وَسُنَّ ضَوْءُ قَنَادِيلِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ بِحَسَبِ الْحَاجَةِ فَقَطْ …. وَكَثْرَةُ إيقَادِهَا زِيَادَةً عَلَى الْحَاجَةِ مَمْنُوعٌ، لِأَنَّهُ إضَاعَةُ مَالٍ بِلَا مَصْلَحَةٍ ، فَمَنْ زَادَ عَلَيْهَا – أَيْ : الْحَاجَةِ – كمَا لَوْ زَادَ عَلَى الْمُعْتَادِ فِي لَيْلَةِ نِصْفِ شَعْبَانَ، أَوْ لَيْلَة خَتْمٍ فِي أَوَاخِرِ رَمَضَانَ عِنْدَ خَتْمِ الْقُرْآنِ فِي التَّرَاوِيحِ، أَوْ لَيْلَةِ الْمُشْتَهِرَةِ بِالرَّغَائِبِ أَوَّلَ جُمُعَةٍ فِي رَجَبٍ مِنْ مَالِ وَقْف، ضَمِنَ، لِأَنَّ ذَلِكَ بِدْعَةٌ وَإِضَاعَةُ مَالٍ، لِخُلُوِّهِ عَنْ نَفْعِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَيُؤَدِّي عَادَةً لِكَثْرَةِ لَغَطٍ وَلَهْوٍ وَشُغْلِ قُلُوبِ الْمُصَلِّينَ . … انتهى.
ولا شك أن الاحتفال المذكور والتزيين فيه كثير من تلك المفاسد التي ذكرها الفقهاء رحمهم الله، ولذا فإننا نرى عدم مشروعية الاحتفال بقدوم رمضان بتزيين المساجد وتعليق الأنوار فيها.
والله أعلم. من اسلام ويب

_بارك الله فيكم على طيب المتابعة وتقبل الله منَّا ومنكم؛ ورمضان مبارك.

لاكي
المراجع
اسلام ويب
مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين
ويكيبديا .. ( الفانوس)
"قاموس العادات والتقاليد والتعابير المصرية"
للأستاذ أحمد أمين

لاكي

جزاك الله خيرا يا حبيبة لاكي
جزاك الله خيرا

السؤال
هل أكل الكنافة، والقطايف وما شابه، وفانوس رمضان. يعد من البدع في الدين وبذلك يكون حراما؟

الاجابة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فالأصل حِلُّ هذه الأطعمة، أو تعليق ما يسمى بفانوس رمضان إظهارا للفرحة بقدوم رمضان،
فهذا من العادات، والعادات ينظر فيها إلى المعاني كما قرر ذلك أهل العلم،
ومنهم الشاطبي في الموافقات حيث قال:
الأصل في العبادات بالنسبة إلى المكلَّف التعبد دون الالتفات إلى المعاني
وأصل العادات الالتفات إلى المعاني

فلا تمنع هذه العادات إلا إذا اشتملت على محظور شرعي.
والله أعلم.


فتوى مركز الفتوى إسلام ويب


وهذا معناه أن الحلال بين والحرام بين و اظهار الفرحة بقدوم رمضان كلها خير
مادام ليس فيها ما يغضب الله مثل المسلسلات و التجمع فى المقاهى والسهر حتى الفجر
فيما يغضب الله ولابد من تعريف ابناءنا أن شهر رمضان هو شهر كريم ننتظره من العام للعام
ويجب علينا الاحتفال به الاحتفال الذى لا يخالف شرع الله

وما حرم الله من الطعام الا ماورد فى القرآن
قال تعالى:

{حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلاَمِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }
المائدة: 3
وليس من بينهم الكنافه والقطايف فلماذا نحرم ما احل الله لناوهذه عادات وليست عبادات ولا بدع ولكنه احتفال بالشهر الكريم
بارك الله فيك
وكل عام وانت بخير


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.