تخطى إلى المحتوى

تصحيح المفاهيم الخاطئة 2024.

في حياتنا اليومية تمر علينا عبارات كثيرة نرددها وربما لانقف عندها كثيرا ولا نفقه معناها
لأننا اعتدنا على السماع والنطق من غير أن نتعود على الفهم والتأمل
ولن أقف هنا عند بعض الكلمات المنتشرة ولا على بعض الألفاظ الشائعة
حتى لا أضيق واسعا ولا أحجّم مطلقا
فقصدي من وراء ماأكتب هو التنبه والتأمل والنظر في كل شيء في حياتنا
سواء في الكلمات التي نتلفظ بها يوميا
أو في العبارات التي نسمعها
أو في الأخبار التي يتناقلونها الناس فيما بينهم
أو حتى في العلوم التي ندرسها ونتخصص بها

فلنضع كل شيء تحت النقد , والقصد هنا بالنقد البناء
الذي اذا دخلنا في غماره وصلنا لحقائق الأمور ومعانيها
فلنحاول أن نأخذ العلم بقوة وأن نفهم مانتعلمه بجدية وأن نصحح مانراه خاطئا
بهذا يكون لنا بصمة في الحياة واضحة ونسموا ونرتقي بما نتعلم

ودمتم بخير وود

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.