تخطى إلى المحتوى

أختي المسلمة 0000 لك الله 2024.

تطالعنا هذه الأيام حملات مسعورة لتغريب المرأة المسلمة وانسلاخها عن دينها وأخلاقها وعفتها وحيائها
وليت هذه الحملات ا تصدر من أعداء الاسلام والمسلمين فقط لكان الأمر هين لأننا نعرف أن هؤلاء هم
أعداؤنا منذ القدم ولا يريدون لنا ولا لنسائنا الخير، ولكن المرارة كل المرارة أن تصدر هذه الدعوات والحملات
من بني جلدتنا ومسلمين مثلنا وكأن المرأة المسلمة سلعة مهينة تتقاذفها الأيدي ومتى ما استهلكت رميت على قارعة الطريق، فهلا تنبهتي أختي لما يحاك ضدك في الخفاء وفي العلن؟
إنهم فعلاً يريدون أن يسرقوا منك أعز ما تملكين بعد دينك 00عفتك وطهرك وشرفك0
لك الله يا أختي، وحفظك الله يا أعظم درة مكنونة وجوهرة مصونة فهو خير حافظاً وهو أرحم الراحمين0

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.