ولما كان ما بعد القبر أيسر منه لمن نجا، فإن العبد المؤمن إذا رأى في قبره ما أعد الله له من نعيم يقول ( رب عجل قيام الساعة ، كيما أرجع إلى أهلي ومالي) والعبد الكافرأو الفاجر إذا رأى ما أعد الله له من العذاب الشديد فإنه يقول- على الرغم مما هو فيه من عذاب ( رب لا تقم الساعة) لأن الآتي أشد وأفظع
ظلمة القبر
ماتت امرأة كانت تقُمُّ المسجد في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ففقدها الرسول صلى الله عليه وسلم ، فأخبروه أنها ماتت من الليل ، ودفنوها ، وكرهوا إيقاظه ، فطلب من أصحابه أن يدلوه على قبرها ، فجاء إلى قبرها فصلى عليها ، ثم قال :{ إن هذه القبور مليئة ظلمة على أهلها ، وإن الله عز وجل منورها لهم بصلاتي عليهم }رواه البخاري ومسلم وأبو داود وابن ماجه وأحمد والبيهقي
***
اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
اللهم نور علينا قبورنا وجعلها روضة من رياض الجنة
اللهم آمين
اللهم إني أستجير برحمتك من عذاب القبر ..
بارك الله فيك اختي رهف للتواصل
اللهم اجعل قبورنا روضة من رياض الجنة
الله يجزاك خير اختي
اللهم اجعل قبورنا روضة من رياض الجنة
اللهم احسن خاتمتنا
اميــــــــن
بارك الله فيكن اخواتي على الردود
اللهم أحسن خاتمتنا وأنور لنا قبورنا ..واجعلها روضاً من رياض الجنة ..اللهم آمين
مشكورة اختي الغيورة المسلمةعلى الرد