تخطى إلى المحتوى

النفس الأخير . . . ؟! 2024.

في تلك الليلة التي اسدلت ستارتي عن الأمل ..!

وأصبحت غرفتي ملونة بسواد الألم ..!

حينها فقط تعمق اليأس ارجاء قلبي قبل غرفتي ..!

وبقيت صامتة لذلك السيل المنهمر من الدموع

في زاويتي الصغيرة ,,

احسست بأني أصغر كائن على وجه هذه الحياة

نبضات قلبي تتسارع

وشعور هائج يتصارع بين الهرب وبين المواجهه !

حاولت الوقوف فوقعت على الأرض بكل قوتي

خارت قواي وعلمت حينها بأني ضعيفة

لتلك الصدمة التي المتني
حاولت ان اصرخ ولم أجد اجابة بين الجدران

حاولت النداء للبشر وماوجدت غير صد صوتي !

ربااااااااااااه انا وحيده كالقمر ..!!!

هل انا غريبة بين البشر .. ؟!

وقريبة لذلك السيل المنهمر ..؟!

دموعي حارقة ؟ وليس لدي اجابة لتلك التساؤلات التي تصدر من قلبي
تساؤلات لما كل هذه الخيانه ؟ لما كل هذا الظلم ؟ الم وجرح

و ((( الخ الخ ))) !!!

اااه ياقلبي كم تتألم بين الضلوع ؟!

وحينها

حينها

حينها

هرعت للماء وتوضئت وأنا أقول

بيني وبين نفسي هل توضئت من دموعي أم من ماء صنبوري؟!

هناك وجدت الإجابه بين صلاتي لربي ..!!

علمت بأني فزت بالإبتلاء …!!

واخترت الوقوف حتى لو وقعت من جديد

رجاء لاتسدلوا الستار على الأمل

طفلة تدعى أميرة ,,

تسلمين رائعه صراحه
الله يسلمج دعواتج ياختي
شنو يعني اني اكتب ومايرد علي إلا رد واحد من الصالحات يالله نحمدالله ونشكره

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.