تخطى إلى المحتوى

إزميــل العطر وحكــآيآ 2024.

حين يتغير لون الفراشات إلى لون الأشباح ،
وحين يهرب بريق الحياة من العيون ،

فإنها تُرى ميتةً وبلا معنى .

وحين تُقتصُّ أجنحة الطير بكل قسوة .
وتوأدُ نظراتُ الأمل بلآ رحمة .

فلا معنى للدنا إذ الحب يملوها !

خطوةٌ بخطوةٍ ، وإكليل العطر يتبخر شيئاً فشيئاً .
والإزميل تطايرت شظاياه الكريستالية ثم استقرّت في مثواها الأخير؛
ليطأها ذاك التعِسُ الذي لم يرها .
بينما تشتم أنفه بقايا حلاوة في الجو .

فهل يشفعُ زكيُّ العطر عند جرح الزجاج ؟
أوَ هل ترضى الأنف بأذى القدم على حساب سعادتها ؟!!

إن كان الإيجاب جواباً ، فإن الدنا سيكون معناها فريداً .

وبعضٌ يدّعي المثاليةَ وفهم الأمور من حيث لا يتأتى الفهم ،
حتى يؤكد لك أن الغباء لباسٌ يناسبك ، فلا ترفع رقبتك كثيرا حتى لا تنكسر !!

وتتوالى حكايا الانكسار ، وتتعدد التمثيليات ،
والنتيجة واحدة !!

ويبقى الطير أسير الجناح !

:
:

أولى حيث حرف السنى العميييق ,

قرأتُكِ وكأنّي أشم رائحة عطر غائب , وصوت شظايا تُمزق كل شيء بفنّ لايُتقنه إلا هُم !

عميق حرفك ,

ولايزال بالدُنا من يُهدي العطر ويفرش البساط الأخضر لمن يُحب ليمشي عليه بأمان وسلام ,

لازال هُناك أنقياء .. يا سنى لازال !

:

أذهلني روعة التصوير وشرح عُمق الجرح ,

فاتِنٌ حرفكِ ..

()

لاكي
لعلي أرشف من دفئك الكثير .
:
برغم عمق الألم
وانطفاء البريق بـ محتوى عباراتك
إلا أنني أثق تماام الثقة كما أثق أنكِ أناي ()

أنه مجرد حرف عابر ~

دمتي لي ()

فهل يشفعُ زكيُّ العطر عند جرح الزجاج ؟

عندمآ يَتحدَّثْ حرفكِ

::

يَصمت كُل شَيءْ ,, يَصمت الهَواء
وتَصمت الشمس

::

إجلالاً لبَريقْ حَرفكِ

رغم حُزنه ~

كونيّ بخَير

ألجمتني يا إبـداع !
أعقبتِ الغيابَ غيثاً
فاهطُلي هنا دوماً

وا ناصحتي !!
أتقن كثيرا حفظ ردودك ، أكثر من حفظي حروفي ,
أتعلمين ؟
أحب أن أكون أمامكِ شفافة ، وأحب تحليلاتك لي .
بل أحبكِ أكثر من ذلك لاكي
دمتِ لي بلسماً يا قريــبة .

أنـآي
وحين يكون وجودك جواري ،
فلا معنى للألم وإن كـآن عظيماً .
دمتِ لي كل معنىً للجميل .

يا حيَّ الله ناني الجميلة ،
والله لي فترة أبحث عنكِ ،
متمكنة أنتِ من تفكيري بشدة هذه الفترة ،
سعيدة أنكِ مررتِ هنا ،
وكلي فخر لأن حرفي أعجبك يا راقية .

كانت هنا حكايآآ
ولكن وجودكِ المنير شدني أكثر
كوني بالقرب يا حبيبة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.