شاركــــينا بمواقفك أيام التطبيــــق "التــربية العمـــلية" 2024.

:::::….. الســــــلام عليكــن ورحمــة الله وبركــــــاته ……:::::

هــــــــــــلا وغـــــــلا

أهليــــــــــــــن وسهليـــــــن

لأحلى بنوتات في أحلى منتدى…

أخواتــــي لابد أن بعضا منكن قد مارست التربية العملية خلال دراستها في الكلية وأكيد أن أغلبكن قد مرت بمواقف مضحكة.. محرجة.. مؤثرة.. ومن كافة الأنواع.. فياحبذا أختي لو رويتِ لنا بعضاً من مغامراتك ومواقفك فقد يكون فيها فائدة للمقدمات على هذه المرحلة والتي , في نظري , تعد من أجمل المراحل وأمتعها حيث تخرجي من جو الدراسة وفجأة تجدين نفسك "أبــــلا"!!

وها أنا سأبدأ…

أذكر في أووووول تجربة و أول دخول للفصل كنت قادمة بثقة!!<<< أرنب نط ! ودخلت الفصل على بركة الله وبدأت أُلقي درسي النموذجي!! وكنا في فصل الشتـــاء ولكن أخيتكم كان جبينها يتفصد عرقا!!<<< ما قلت لكم واثقة!! ولكن ليست المشكلة هنـــــــــا !! المشكلة أنني بعدما خرجت من الفصل علِمــت أن أقلام السبورة التي كتبت بها كانت غير قابلة للمســــــح !! وبقيت شخابيطي على السبورة لمدة أسبوع… وأحلى ما في الموضوع أن الطالبات شكرنني حيث أرحتهن من كتابة الدروس…! ونـِعم المعلمة !!

ما يستفـــاد من الموقف:
1- لا تذهبي للمكتبة لتشتري الأقلام بل أوكلي الأمر لذوي الخبرة !
2- اشرحي درسك في البيت لإخوتك الصغار أو حتى للجدار! أهم شيء جررررربي مـُسبقا ً.

هيـَّـــــــــا فلـْـنرَ إبداعاتكن

ورعـــــــــــــــــــــاكن مــــــــــــــــــــــــــــولاكن

أختكم/

* البســـــــــامة *

حياكِ الله أختي الكريمة..

موضوعك رائع ..
وبانتظار مشاركات أخواتنا المتدربات..طلعوا المواهب ..

غدير كنت أتمنى أشارككم ولكن ماكان عندى تربية عملى
بانتظار مشاركة باقى الأخوات

الله يعين

انا عندي تطبيق الترم الجاي بإذن الله

وخايفة

ان شاء الله استفيد من تجاربكم

بارك الله فيك أختي باسمه

موضوع مرررررررررررررررهـ حلو وخطيـــــــــــــــر

يبغالي اقول لصاحبتي تجي تحكيكم أنـــــــــواع الــ …………….. >> اترك الحكايه لها بس ان شاء الله تجي

اما عن نفســي الترم دا عندي تدريب ميداني >> ماده جديده في الجامعه

لما أبدء وأخلص راح أجي أحكيكم

بس ياليت نلقى ردود للناس الي جربت عشان نستفيـــــــــــــد

مشكوره على الموضوع ياعسسسسل

موضوع جميل .. ويهم أغلب الجامعيات – عندنا –

عن تجربتي أقول ..
كانت أياما رائعة .. وخطوة على طريق تحقيق الذات
لا يخلو الأمر من قليل رهبة ..
لكن من حدد الهدف .. أصابه ..

ثقي بربك أولا وآخرا ..
ثم بقدراتك .. واجعليها تجربة على طريق النجاح ..
وليست عائقا في سبيل تحقيقه ..

استمتعي بأداء هذه الرسالة .. لتتميزي ..
ولا تنظري إليها .. كحمل تريدين الخلاص منه ..

لا أذكر مواقف طريفة ..
هناك موقف لا أنساه أبدا .. أيام التربية العملي ..
لم أكن يومها على ما يرام .. وأخبرت زميلاتي بأني أرغب في العودة إلى البيت ..
لكنهن ..أقنعنني بالمكوث معهن ..
وعندما عدت ظهرا .. وابني وابنتي عند جدتهما ..
وجدت ابنتي الصغيرة ( عام ونصف ) .. خدّها الأيسر بالكامل محترق ..
بكيت بشدة .. وتمنيت لو أنني أنا التي احترقت ..
وتغيبت بقية الأسبوع .. لم أشأ أن أقابل أحدا .. أو أفارقها ..

كنت أقرأ عليها .. وأضع لها العلاج ..
والحمد لله .. اختفت آثار الحرق .. تماما ..
لكن ألم ذلك الموقف لا يزال في قلبي

هو الموقف الذي ارتبط في ذهني عن تلك الفترة ..
رغم أنني كنت سعيدة جدا بالتدريب .. واجتزته بامتياز
لذلك قررت .. قرار لا رجعة فيه ..
لن أترك أبنائي أبدا ما حييت ..

وأسأل الله أن يقر عيني بهم
ويرزقني وإياهم وكل من عبر .. الفردوس الأعلى