تخطى إلى المحتوى

أليس فتيات الإسلام مثل الورود ؟ بقلمي 2024.

لاكي

هل فكرتم يومًا لماذا تذبل الوردة الزاهية إذا اقتلعناها من غصنها …؟

الإجابة : لأنها فقدت المصدر الأساسي الذي تتغذى منه … المصدر الذي يرويها و يغذيها و يجعلها أفضل

لاكي

فكروا معي يا فتيات الإسلام …

ألسنا مثل الوردة الزاهية؟ أليس الإسلام بالنسبة لنا هو الغصن الذي يروينا ؟

أليس الفتاة التي تتمسك بدينها تكون أكثر جمالًا في عيون الناس مثل الوردة الزاهية الألوان ؟

أليس قلبها عامرًا بالإيمان … كما هي الوردة المروية بالماء؟


لأن الإسلام هو الغصن الذي يرويها ؟

لاكي

أليست الفتاة الغير متمسكة بدينها و تعتبره قيودًا و تتحاول أن تتحرر منه
هي مثل الوردة التي تحاول أن تضع نفسها بين يدي من يقطفها ثم يرميها ؟

و بعد ذلك تصبح كالورة الذابلة التي بلا قيمة ؟

لاكي

لا أسامح من ينقلها
لاكي

سلم القلم و صاحبته
كتبتِ فأبدعتِ يا غالية

بالفعل الفتاة مثل الوردة

جزاكِ ربي كل الخير ياروعة

لاكي

ماشاء الله موضوعك جذاب ورائع

مشكوووووووورة ع هذا الراي الجميل مثلك

اشكركم جميعا .. !
رأيكم اسعدني

لاكي كتبت بواسطة جوليانة لاكي
ماشاء الله موضوعك جذاب ورائع

برغم ذلك لم يراه الكثيرين .. للأسف !! لاكي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أهلا ومرحبا بك غاليتي فاطمة
وحياك الله في ملتقى الفتيات بموضوعك القيِّم فعلا
معك حق غاليتي بكل كلمة كتبتيها
فما أجمل من الورود الفواحة بأريجها الذي يعطر مكان تواجدها
تماما كالفتاة المسلمة المتمسكة بإسلامها
الذي ينير أي مكان تتواجد به
لنتمسك بهذا الدين القيِّم الذي أكرمنا الله به
ونكون القناديل المضيئة التي تنير الظلام
بوركت غاليتي وبورك قلمك المعطاء
::

لاكي كتبت بواسطة &أم محمد& لاكي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أهلا ومرحبا بك غاليتي فاطمة
وحياك الله في ملتقى الفتيات بموضوعك القيِّم فعلا
معك حق غاليتي بكل كلمة كتبتيها
فما أجمل من الورود الفواحة بأريجها الذي يعطر مكان تواجدها
تماما كالفتاة المسلمة المتمسكة بإسلامها
الذي ينير أي مكان تتواجد به
لنتمسك بهذا الدين القيِّم الذي أكرمنا الله به
ونكون القناديل المضيئة التي تنير الظلام
بوركت غاليتي وبورك قلمك المعطاء
::

بارك الله بك … لقد اسعدني ردك كثيرا و شجعني كثيرا !!

و تشبيه القناديل بليغ جدا

فعلا الفتاة كالوردة إن صانت نفسها وعرفت ربها ..
جزاك الله خيرا وزادك علما .

لاكي كتبت بواسطة كعيبة لاكي
فعلا الفتاة كالوردة إن صانت نفسها وعرفت ربها ..
جزاك الله خيرا وزادك علما .

شكرا لك هذه الدعوة التي احتاجها !

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.