،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،
إذا دخلتم و قرأتم الموضوع فاجعلوا لكم بصمة قبل الخروج………
أكيد الفكرة ليست بجديدة ولكن وضعتها هنا للتجديد
وهي كتابة أول حرف من اسم شخص عزيز عليكم أو صديق أو أخ أو حبيب أو …أو …..الخ ثم تكتب له بيتاً من الشعر أو النثر أو خاطرة أو جملة تعبر عن إحساسك تجاهه سواءً من قولك أو منقولك أو شيء ما كنت تود قوله له أو أمنية تمنيت أن تحققت له أو لكما ..
إذا راقت لكم الفكرة فلنبدأ على بركة الله ..
سوف أبدأ أنا بحرف ( ن ) وهو أول حرف من اسم إنسانة عزيزة على قلبي رافقتني من الطفولة بدايةً بالمرحلة الابتدائية وحتى الثانوية ,,,أجمل أيام عمرنا قضيناها سويا ثم اتجهت كل منا إلى كلية مختلفة ومرت سنين لم نرى فيها بعضنا وشاء الله أن نلتقي قبل الفراق الأخير بالصدفة في أحد المراكز التجارية حيث كنا نقوم بشراء الملابس لمناسبة معينة لا أذكر بالضبط أهي عيد أو زفاف وكانت هي المرة الأخيرة التي أراها فيها حيث انتقلت صديقتي إلى رحمة الله,,,,,,,,,,,,,,
رحمها الله كانت فتاة ً صالحة تحب الجميع دائما مبتسمة لا يعرف الحقد إلى قلبها طريقاً ،،،، ولكن كان في نظراتها شيء من الحزن ولا أدري لماذا ؟
أنتم أرق من الجداول في الربيع الممرع **وأجل من وصف الخيال العبقري المبدع
يا طائرين إلى جنان الخلد أجمل موضع **أتراكم أسرعتم !؟ أم أنني لم أسرع !؟
ما ضركم لو ضمني معكم لقاء مودعي !؟ **فيقال لي :هيا إلى دار الخلود أو ارجع !
كم قلت صبراً للفؤاد على المصاب المفجع **لكن صبري متعب ومدامعي لم تنفع
يا راحلين وساكنين بقلبي المتصدع
………………………………………….. .
اللهم لي احبة غادروا الدنيا اتذكرهم كلما نبض الفؤاد حن… وادعوا لهم كلما دنا ليل الظلام وجن …
رحمك الله يا نـــ ……… رحمة واسعة وأسكنكِ فسيح جناته …
……………………………….
.
الموضوع مثير وله شجون
حاولت أن أكتب ما لدي ولكن ….
ربما لو أفضت بما في نفسي لاحترق الفيض ومن فيه
فالمعذرة المعذرة
من أصعب الأشياء ألا تسطيع أن تبوح
مشكورة اختي
بصراحة هذا ما اختلج في ذاكرتي الان
"م"
قد اكون اقل منزلة واضعف قدرة
مسكينة ليس لي بصمة لكن اعلموا….
من ذا الذي ما ساء قط…………….ومن له الحسنى فقط
فأحيانا الكبت يؤدي إلى زيادة الألآم والأحزان واحتراق الشخص نفسه ،،،،
أنا كشخصية كتومــة لا أحب أن أتحدث إلى أحد عن مشاكلي وهمومي وجدت من هذا الفيض متنفساً لي بعد الله سبحانه وتعالى ..
تــ ح ــياتي
لك..
.
إن لم يكن هناك احراج ياليت تعودي توضحي إن أمكن .
.
أشكر لك اهتمامك وحسن ظنك
وما تفضلتِ به صحيح أوافقك عليه
ثَمِلَةٌ روحِي،
بتِلكَ الأحاسيس!
:
جزاكِ الله الجنة ياغالية ،،
… هـ …
هو أبجديتي ..
رفيقتي وشقيقة روحي ..
مُذ فارقتها ، فقدتني ،، *
عشر سنوات لم يلتئم جرح فراقها النازف ..
أُحِبُها ، وأحِبُها وأحِبُها ..
دائماً كُنت أردِّد ،،
ماعلى الطرف السكيب إن جرى ذِكرُ الحبيب
وتوالت ذكريات توقِدُ النار اللهيب .
صاحِب كُنّا سويّاً رُغم أشواك الدروب .
ننشُرُ النورَ ونمحو ظُلمة الوجه الكئيب .
وتآخينا بِظِلِ العرش بالقلبِ المُنيب .
حُبُنا في الله لا في زُخرُف الدُنيا الكذوب .
يا زماناً كان فيه الوصل كالغُصن الرطيب .
وتفرّقنا فـ آهـٍ وبدت شمس الغروب .
طيفهُ مازال في عينيَّ يبدو ويغيب .
فلعلّ الله يقضي بلقانا عن قريب .
أسأل الله أن يجمعني بها عاجلاً غير آجل ..
: