تخطى إلى المحتوى

أبواب الفرج 2024.

يحكى أن عاصم بن أبي اسحاق شيخ القراء في زمانه أصابته خصاصة قال :فجئت إلى بعض إخواني فأخبرته بأمري فرأيت في وجهه الكراهية فخرجت من منزله إلى الجبانة فصليت ماشاء الله تعالى ثم وضعت وجهي على الأرض وقلت :يامسبب الأسباب يامفتح الأبواب وياسامع الأصوات يامجيب الدعوات ياقاضي الحاجات اكفني بحلالك عن حرامك واغنني بفضلك عمن سواك ..
قال : فوالله مارفعت رأسي حتى سمعت صوتا بقربي فرفعت رأسي فإذا بحدأة طرحت كيسا أحمر فأخذت الكيس فإذا فيه ثمانون دينارا وجوهرا ملفوفا في قطنة فبعت الجوهر بمال عظيم وفضلت الدنانير فاشتريت منها عقار وحمدت الله تعالى..
المرجع {أبواب الفرج }للشيخ محمد المنشاوي ..
بسم الله الرحمن الرحيم

………جزاك الله خيرا يالحبيبه…….

راجية الخير..لاهل الخير…

سبحان الواحد الأحد…

من بيده مفاتيح الزق…

ولديه خزائن لا تنفذ…

لا يرد السائلين…

ويفرح بدعاء عبده…

بارك الله فيك اخيتي…وجزاك خير الجزاء على هذه القصة الرائعه..

سبحان الله الذي يفتح أبوابه لنا في الليل والنهار ..

جزاكِ الله خير جزاء ..

بارك الله فيكن..

سبحان الله يفرح ان يطلبه عبده وخلقه يغضبون إذاسؤلو , فلله الحمد ان لنا رب كريم

سبحان الله ..

أثابك الله يا أخيّه ..

بارك الله فيكن …
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.