تخطى إلى المحتوى

أريد بعض النصائح 2024.

عزيزاتي في المنتدى ، أنا ولدى اول سنة مدرسة ولكني خايفة من كثرة ما سمعت من قصص التحرش الجنسي والإعتداءات الجنسية التي وصلت حتى للمدارس ، فأنا أريد ان انبه ابني ولكن لا اعرف كيف ابدأ الموضوع معه واشلون اكلمه في هذه الأمور واشلون افهمه أرجوكم افيدوني

وثانيا بإعتبار انه دخل سن السابعة فأريد ان اعوده على الصلاة فكيف احببه في الصلاة وكيف ابدأ معه لان في مرات سابقة حاولت معه ولكنه يصلي قليلا ثم يتكاسل ويقول لا اعرف ارجوكم اللي تعرف تفيدني جزاكم الله خير

اختكم في الله
ام يوسف

بالنسبة للصلاة فلقد أرسلت لي قطر الندى هذه المواقع..

فنون محبة الصلاة http://www.islamonline.net/Tarbia/Ar…uestionID=1370

محبة الصلاة …برامج …http://www.islamonline.net/Tarbia/Ar…uestionID=2043

http://www.islamonline.net/Tarbia/Ar…uestionID=3390

بالنسبة لما ذكرت من قلقك على ابنك…سؤالك غريب؛ أين تسكنين؟ أين هذه التحرشات؟ ومن الذي يتحرش؟
الطفل من عمر السبع سنوات لا يشرحون له الكثير إلا أنهم يجب أن يعرفوا أن هذا جسدهم ولا يحق لأي مخلوق أن يلمسه بطريقة أو مكان خاطئ يجعلهم يشعرون بعدم الارتياح والخوف. لهذا عليه أن يخبرك فوراً إن حدث هذا.

حبيبتي أم يوسف معك ق أن تخافي فالقصص التي نسمعها كل يوم تجعلنا أكثر قلقآ وحيرة كيف نحمي أبنائنا هذا وأنت في بلد عربي فم بالك بنا نحن في الغربة.
المهم إذا أردتي نصيحتي البسيطة هي أن أقصر الطرق هو الطريق المستقيم..إجلسي مع إبنك علي إنفراد وحديثه عن المدرسة وما فيها من أشياء جميلة ثم قولي له بأن لا يسمح لأي شخص بلمسه في أماكن من جسمه وأنه يجب أن يدافع عن نفسه ويكون جريئ حتي لا يتعدى أحد عليه وأخبريه بأنه يجب أن يخبرك بأي شيئ يحدث معه في المدرسة.
انا معك ام يوسف فيما يتعلق بالمدارس …… ابحثي له عن مدرسة جيدة …….
اما الصلاة فبالتدريج …..وياليت يبدأ يذهب مع والده الى المسجد …..يجد هناك من هم في مثل سنه ويتعود على دخول المساجد ……وفقك الله
جزاكن الله خيرا اخواتي ، وبالنسبة للتحرشات الجنسية موجوده بكثره حيث بتنا نخاف على أولادنا من اللعب في الشارع او عنذ الذهاب للبقاله وحتى في المدرسة .. اننا في مجتمع غريب كثرت فيه البلاوي نسأل الله العافية
عزيزتي ام يوسف اولا يجب إفهامه لمعنى المحافظة على خصوصية جسده وملابسه الداخلية وعدم الثقة في من حوله خصوصا من هم اكبر سنا منه وإن كانوا محارم ثم تبدأ مسئولية أكبر السماح للطفل بالتعبير عن مشاكله بدون نهره او تكبيته او تجاهل شكواه …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.