أمير الليل
ينتظره الجميع بفارغ الصبر ؛ حينما يطل علينا في الموعد المحدد من كل شهر وقد
أمسى في أبها حلله ، مستوحذاً على الشأن كله متوجاً أميراً للسهرة دون النجوم والكواكب
الأخرى، آخذاً الألباب مبهراً الأبصار ، لا يكتفي الناظر منه ، فيما يعزف سنفونية يتجسد
في لغة الصمت يزيد من شاعرية جماهيره وحيرتهم ما يكون يا تُر ماسة تتلأ لأ في
كبد السماء ،أم كوة في جدار الليل متسائلين ما يكون وراءه فنمخر في عباب الخيال
مجسدين عالماً من الأحلام000 أيكون وجهاً باسماً وضاحاً ؟ !يعكس بريقه في مقل الناظرين
وهذا البريق يجذبك ويرفعك نحوه ويدخلك في عالمه الخاص وهنا نشعر بمدى عظمة خالقه
جل شأنه ونتلمس آلاءه الجزيلة 00 فما أعظم خالقه !
متوجاً أميراً للسهرة دون النجوم والكواكب…
ماشاء الله…وووصف رااائع…
وهنا نشعر بمدى عظمة خالقه
جل شأنه ونتلمس آلاءه الجزيلة 00 فما أعظم خالقه !
باارك الله فيييكى…
جميله جداااااااا..
ودائماً تشرفين بمرورك على كتابات .. بكلماتك العطرة
فدمت بود اخية لك كل الإحترام والتقدير