2- إفضاء كل من الطرفي للآخر بمشاعره و مخاوفه أو ينصح كل من الزوجين بمناقشة أفكاره مع الآخر بشأن تربية الأطفال و القيم التي يريد أن غرشها فيهم
3- التمييز بين المشاكل التي تنشأ نتيجة لتربية الطفل و المشاكل التي توجد أصلاً ، وعدم استعمال الأطفال كرهائن في الخلافات الزوجية .
4- التمتع بحياتكما و عدم التحول إلى شهداء لأبنائكم .
5- الحرص على عدم التصريح بخلافاتكم أمام الأطفال لأن كثيراً من الأطفال يشعرون بالذنب و ينتابهم الخوف .
6- إدراك كل من الزوجين أن هناك خطأ واضحاً يفصل ما بين حياتهما كزوج و زوجة و بين حياتهما كأب و أم .
إن في الأولويان الأسرية أن يكون من حق الزوج و الزوجة أن يأتي زواجهما في المرتبة الأولى ، و الأطفال في المرتبة الثانية ، ولا يعني هذا إهمال الأطفال أو التقصير في حقوقهم .
وفي النهاية فإن الأبوة والأمومة تحتاجان إلى قوة و فراسة و تكريس و تضحية من أجل تحمل الضغوط النفسية التي تسببها .
—————————–
مجلة الفرحة العدد(34)
مسلمة<IMG SRC="http://www.montadalakii.com/ubb/smilies/cwm15.gif" border=0>
كذلك على الوالدين التضحية من أجل ابنائهم وعدم تقديم مصلحتهم على مصلحة ابنائهم وخاصة في حالة حدوث المشاكل بين الزوجين .</FONT c>
——————
الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
——————
لا اله الله وحده لا شريك له