تخطى إلى المحتوى

أيها الأزواج ستة و سائل تجعل ابنكما سبباً للسعادة بينكما 2024.

1- إدراك أن الكثير من المشاكل يعتبر جزءاً طبيعياً و مرحلة عادية و قتية من الحياة الأسرية .
2- إفضاء كل من الطرفي للآخر بمشاعره و مخاوفه أو ينصح كل من الزوجين بمناقشة أفكاره مع الآخر بشأن تربية الأطفال و القيم التي يريد أن غرشها فيهم
3- التمييز بين المشاكل التي تنشأ نتيجة لتربية الطفل و المشاكل التي توجد أصلاً ، وعدم استعمال الأطفال كرهائن في الخلافات الزوجية .
4- التمتع بحياتكما و عدم التحول إلى شهداء لأبنائكم .
5- الحرص على عدم التصريح بخلافاتكم أمام الأطفال لأن كثيراً من الأطفال يشعرون بالذنب و ينتابهم الخوف .
6- إدراك كل من الزوجين أن هناك خطأ واضحاً يفصل ما بين حياتهما كزوج و زوجة و بين حياتهما كأب و أم .
إن في الأولويان الأسرية أن يكون من حق الزوج و الزوجة أن يأتي زواجهما في المرتبة الأولى ، و الأطفال في المرتبة الثانية ، ولا يعني هذا إهمال الأطفال أو التقصير في حقوقهم .
وفي النهاية فإن الأبوة والأمومة تحتاجان إلى قوة و فراسة و تكريس و تضحية من أجل تحمل الضغوط النفسية التي تسببها .
—————————–
مجلة الفرحة العدد(34)
مسلمة<IMG SRC="http://www.montadalakii.com/ubb/smilies/cwm15.gif" border=0>
<FONT COLOR="Purple">مشكوره أختي أم طلال وازيد على كلامك ان على الوالدين عدم التناقش أو التحاور في المشاكل أمام ابنائهم حتى لايتأثروا نفسياً .

كذلك على الوالدين التضحية من أجل ابنائهم وعدم تقديم مصلحتهم على مصلحة ابنائهم وخاصة في حالة حدوث المشاكل بين الزوجين .</FONT c>

——————
الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية

جزاك الله خير ياخت ام طلال ..
جزاك الله اختي ام طلال خيرا

——————
لا اله الله وحده لا شريك له

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.