تخطى إلى المحتوى

اجابتى عن مسابقة الداعية الربانية .المقطع الثانى// متميز 2024.

لاكي

لاكي

لاكي

مجموعة من الفتيات دخلن إحدى المراكز التجارية ، وبكل جرأة..!!
الأولى .. رفعت صوتها أمام الشباب
والثانية .. ارتفعت ضحكتها بصوت عالي لافت للأنظار..
والثالثة .. راحت تطيل النظر في وجوه الشباب
والرابعة .. تبادلت مع واحد من الشباب أرقام الهواتف..
وكل ذلك باسم الحرية

الاخطاء باللون الاحمر

لاكي

التصحيح

مجموعة من الفتيات دخلن إحدى المراكز التجارية
وجلسن فى هدوء
يتحدثن بصوت خفيض
وأخرجت احداهن كتابا من حقيبتها
وجلسن يتناقشن فيه بدون الالتفات للشباب

لاكي


كلمة لبناتى الغاليات

ان الحياء صفة عظيمة في الإسلام , لأنه خلق كريم , يحمل صاحبته على ترك القبائح والرذائل والتحلي بالفضائل , وارتياد معالي الأمور, وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( الحياء لا يأتي إلا بخير )) متفق عليه من حديث عمران , وفي راوية (( الحياء الخير كله))

ودين الإسلام مبني على الحياء , فمن لا حياء لها , فلا دين لها , ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن لكل دين خلق وخلق الإسلام الحياء )) رواه ابن ماجه عن ابن عباس وانس , وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إذا لم تستح فاصنع ما شئت )) رواه البخاري عن أبي مسعود

الحياء إيماني وهو خصلة تنمو في المسلمة بقدر صلاحها وتعلمها لدينها , تمنع المسلمة من ارتكاب القبائح والمعاصي خوفاً من الله تعالى , وهذه الخصلة في المؤمنة هي أم الفضائل

ولن تتزين المرأة او الفتاة بزينة اجمل من الحياء , ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( وما كان الحياء في شيء إلا زانـه )) رواه احمد والترمذي وغيرهما من حديث أنس

حياء البنت المسلمة ونماذج من ذلك

روى البخاري من حديث ابي سعيد الخدري رضي الله عنه قال لاكي( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها )) والخدر : هو الستر الذي يمد للجارية الشابة في ناحية البيت

فقد ربى الإسلام بنات المسلمين على الحياء وهي في الخدر, فكيف إذا كانت خارج البيت لحاجة وضرورة ؟

ولهذا قال تعالى واصفاً بنت الرجل الصالح : {فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء} [ القصص: 25 ] وقد فسرت الآية بأنهن متحجبات

فحياء المرأة ان تبقى في خدرها , وإذا خرجت تحصنت بالحجاب الشرعي وبالأدب والسلوك السليم

ومن مواقف المرأة المسلمة المجيدة في الحياء ما روى البخاري ومسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما , قال : (( جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم , فقالت يا رسول الله اني أصرع فأتكشف, فادع الله لي , فقال : (( إن شئتِ دعوت لكِ , وإن شئتِ صبرتِ ولكِ الجنة )) فقالت : أصبر ,أدع لي يارسول الله أن لا اتكشف , فدعا لها )

انظر كيف طلبت من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يدعو الله لها أن لا تنكشف عند الصرع , مع أنها معذورة , ولكنها لا تحب ذلك , فكيف صار النسوة يتكشفن اختياراً ؟؟

فكيف حال من تكره أن تتحجب وتفتخر بالتبرج وهو أمر جاهلي ؟

وفي مناقب عائشة رضي الله عنها أنها قالت : (( كنت آتي البيت الذي دفن فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي رضي الله عنه وأضع أثوابي وأقول : إنما هو زوجي وأبي , فلما دفن فيه عمر رضي الله عنه , والله ما دخلته إلا مشدودة على ثيابي , حياءً من عمر رضي الله عنه )) أخرجه الحاكم صححه

ما أجل هذا الموقف ؟,

فرضي الله عن عائشة , ولله درها

ولقد أفسدت وسائل الإعلام المرأة المسلمة , وبالذات الشابة , إلا من رحمها الله

فإنك تجد بنات المدارس والكليات والجامعات في غاية من قلة الحياء , إلا من رحمها الله

وعلى كل فالتجرد من الحياء مدرجة الهلاك والسقوط في الرذائل وهذا ما ينتظره الشيطان

فأوصيكم أحبيباتى الغاليات أن تستحين من الله حق الحياء

إذا لم تخش عاقبة الليالي …. ولم تستح فاصنع ما شئت
فلا والله ما في العيش خير …. ولا الـدنيا إذا ذهب الحياء

اللهم انا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى يارب العالمين

لاكي

جزيتي خيرا اسومة
والله للاسف بتشوفي قلة الحيا بكل مكان
وصوت البنت لم يعد عورة صارت ازا ما طلعت صوتها بالاماكن العامة ما بهدالها بال
نسيت انه صوتها عورة
بظن في اماكن كتير يتناقشو فيها
انا مثلا كنت احب اروح المسجد بالجامعة ( مسجد الطالبات ) او المكتبة ونقعد مع البنات ونتكلم بهدوء
اما اني اقعد بحديقة الجامعة او بالكافيتريا واتناقش معهم مستحيل اعمل هيك
مابعرف هاي قناعة هيك تعودت
وكمان كتير بدايق لما اكون راكبة بالباص واسمع صوت وحدة بتحكي بصوت عالي او بتضحك عنجد بحس حالي بدي ابهدلها هههههه بس برجع وبقول مابصير شو خصني

جزيتي خيرا اسومة
والله للاسف بتشوفي قلة الحيا بكل مكان
وصوت البنت لم يعد عورة صارت ازا ما طلعت صوتها بالاماكن العامة ما بهدالها بال
نسيت انه صوتها عورة
بظن في اماكن كتير يتناقشو فيها
انا مثلا كنت احب اروح المسجد بالجامعة ( مسجد الطالبات ) او المكتبة ونقعد مع البنات ونتكلم بهدوء
اما اني اقعد بحديقة الجامعة او بالكافيتريا واتناقش معهم مستحيل اعمل هيك
مابعرف هاي قناعة هيك تعودت
وكمان كتير بدايق لما اكون راكبة بالباص واسمع صوت وحدة بتحكي بصوت عالي او بتضحك عنجد بحس حالي بدي ابهدلها هههههه بس برجع وبقول مابصير شو خصني

واياك حبيبتى مجود

ربى يرزقنا وبناتنا وبنات المسلمين جميعا الهدى والتقى والعفاف والحياء

هو ممكن يجلسوا فى اى مكان بس المهم الالتزام بالاداب الاسلامية وخفض الصوت وكتم الضحك ولو الاكتفاء بالابتسامة يكون خير

المشكلة ان الواحدة اما تقرأ الكتب تنبهر

تصورى ان زمان كان الاكل والشرب فى الشارع من خوارم المروءة والآن صار شيئ عااااااااااااااااااااااادى بشكل غريب مع ان حتى الكفار الذين لا يعرفون الدين يقولون فى الاتيكيت ان هذا لا يجوز

حتى يكون شكل البنت ملفت وغير ظريف بالمرة وهى تلوك وتمضغ وسط الناس

وما فى مانع حبيبتى مجود انك تنصحى لكن مع الابتسامة والكلام اللطيف

{دْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ}

شكرا اسومه جواب حلو يا ريت الكل يسمع كلماتك

والله تحتنا مركز لتحفيظ القران وفى يوم الخميس والسبت بنات والله صوتهم بكون لاخر الدنيا

وحكيت مع المركز وما بصير هذا صوت امراة عورة لا حياة لمن تنادى


مشكووووووووورة غاليتي أسماء على الموضوع الأكثر من مهم

و الله عندي كلام كتير و حابة إكتبه , بس شو بدي إحكي لإحكي

هلأ : صاروا البنات , و حتى المحجبات : كاسيات عاريات رؤؤسهن كأسنمة البختك

و إذا بدي فش خلقي و إحكي : لبكرى ما راح خلص

ما راح قول غير : الله يهدي هالجيل كله : بنات و شباب و يبعتلهن أيام حلوة

أنا لما كنت صغيرة , ماما ما كانت تاخدني مشوار أو زيارة معها إلا نادرآ

و لما تاخدني : قبل ما نطلع من البيت تكون عطتني الأوامر و التنبيهات يلي لازم إتقيد فيها و إلا راح آكل أتلة

لا تقومي من جنبي , لا تتحركي , لا تحكي
ديري بالك , إذا ضيفونا أي شي تمدي إيدك عالضيافة : عيب

البنت ما بيصير تتضيف أو تمد إيدها عالضيافة : الناس بيحكوا عليها

و أكتر شي : كانت ماما تنبهني عليه : فنجان القهوة

كانت تقلي : يا ماما البنت عيب تتضيف القهوة عند الناس

ما بيصير : اللي بتمد إيدها, و بتاخد فنجان القهوة الضيافة : الناس بتحكي عليها

و أنا كبرت و صرت كبيرة , و عندي قناعة : إنه البنت عيب كتير : تمد إيدها عند الناس و تتضيف القهوة

يمكن تستغربوا من حكيي , أو حتى تضحكوا عليي , و لكن بالفعل : أنا بحياتي العادية قد حالي و شخصيتي قوية جدآ

و لكن : أمي ربتني أنا و أختي تربية صارمة و زرعت فينا بذرة الحياء , و سقتها و نمتها

و بالرغم من قوتي و قوة شخصيتي , و لكن حيائي دائمآ يطغى علي في مواقف كثيرة جدآ و يغلبني

و الحمد لله , و الله يخليلي الوالدة و يطول عمرها

و الله يهدي هالجيل , أحسن شي

شكرا اسومه جواب حلو يا ريت الكل يسمع كلماتك

والله تحتنا مركز لتحفيظ القران وفى يوم الخميس والسبت بنات والله صوتهم بكون لاخر الدنيا

وحكيت مع المركز وما بصير هذا صوت امراة عورة لا حياة لمن تنادى

الله يكرمك حبيبتى ام ماهر

ما هو ده دورنا اننا نقوم بالدعوة وتعاهد الناس بالنصيحة والموعظة

ولرب نصيحة لم تسمع اليوم يعمل بها غدا ان شاء الله تعالى

مشكووووووووورة غاليتي أسماء على الموضوع الأكثر من مهم

و الله عندي كلام كتير و حابة إكتبه , بس شو بدي إحكي لإحكي

هلأ : صاروا البنات , و حتى المحجبات : كاسيات عاريات رؤؤسهن كأسنمة البختك

و إذا بدي فش خلقي و إحكي : لبكرى ما راح خلص

ما راح قول غير : الله يهدي هالجيل كله : بنات و شباب و يبعتلهن أيام حلوة

أنا لما كنت صغيرة , ماما ما كانت تاخدني مشوار أو زيارة معها إلا نادرآ

و لما تاخدني : قبل ما نطلع من البيت تكون عطتني الأوامر و التنبيهات يلي لازم إتقيد فيها و إلا راح آكل أتلة

لا تقومي من جنبي , لا تتحركي , لا تحكي
ديري بالك , إذا ضيفونا أي شي تمدي إيدك عالضيافة : عيب

البنت ما بيصير تتضيف أو تمد إيدها عالضيافة : الناس بيحكوا عليها

و أكتر شي : كانت ماما تنبهني عليه : فنجان القهوة

كانت تقلي : يا ماما البنت عيب تتضيف القهوة عند الناس

ما بيصير : اللي بتمد إيدها, و بتاخد فنجان القهوة الضيافة : الناس بتحكي عليها

و أنا كبرت و صرت كبيرة , و عندي قناعة : إنه البنت عيب كتير : تمد إيدها عند الناس و تتضيف القهوة

يمكن تستغربوا من حكيي , أو حتى تضحكوا عليي , و لكن بالفعل : أنا بحياتي العادية قد حالي و شخصيتي قوية جدآ

و لكن : أمي ربتني أنا و أختي تربية صارمة و زرعت فينا بذرة الحياء , و سقتها و نمتها

و بالرغم من قوتي و قوة شخصيتي , و لكن حيائي دائمآ يطغى علي في مواقف كثيرة جدآ و يغلبني

و الحمد لله , و الله يخليلي الوالدة و يطول عمرها

و الله يهدي هالجيل , أحسن شي

الله يكرمك حبيبتى ايثار

وانتى اثرتِ نقطة هاااااااااااااااااااااااااااامة ألا وهى دور التربية وخاصة الام وتوجيهاتها فى غرس وتنمية خلق الحياء عند البنت

ان الأم التي تظن أن الأمومة تتمثل في الإنجاب، فتجعل دورها لا يتعدى دور آلـــة التفريخ…!

أو الأم تجعل همها إشباع معدة ابنائها؛ فكأنها قد رضـيـت أن تجعل مهمتها أشبه بمهمة من يقوم بتسمين العجول…!

وتلك الأم التي تحيط أبناءها بالحب والحنان والتدليل وتلبية كل ما يريدون من مطالب سواء الصالح منها أو الطالح، فـهـي أول مــن يكتوي بنار الأهواء التي قد تلتهم ما في جعبتها من مال، وما في قلبها من قيم، ومـــا في ضميرها من أواصر؛ فإذا بابنائها يبعثرون ثروتها، ويهزأون بالمثل العليا والأخلاق النبيلة، ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل

والأم المدلّلة أول من يتلقى طعنات الانحراف؛ وأقسى الطعنات تتمثل في عقوق ابنائها

لا بد للمرأة من الشعور بالمسؤولية في تربية أولادها وعدم الغفلة والتساهــل فـي توجيههم كسلاً أو تسويفاً أو لا مبالاة

قــال تعالى : ((يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ)) [التحريم: 6] فلنجنب أنفسنا وأهلينا ما يستوجب النار

بارك الله فيك
غاليتى /اسماء
الله يهدى بنات المسلمين

بارك الله فيك
غاليتى /اسماء
الله يهدى بنات المسلمين

اللهم آمييييييييييييييييين

الله يكرمك حبيبتى

مشكووووووووووووووووورة

جزاكي الله خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.