حيث يقمن بنـزع ثيابهن، وكانت صاحبة الصالون توجهن إلى الكاميرات بحجة الإضاءة وعدم الرؤية، وكنا نأخذ الأشرطة ونشاهدها بجلساتنا الخاصة ونتبادلها فيما بيننا، و كان بعضنا يتعرف على بعض الفتيات وبعضهن شخصيات معروفة، و كنت من شدة و فظاعة ما أرى أمنع أخواتي وزوجتي من الذهاب لأي صالون لأنني لا أثق بمن يديرونها ولا في سلوكياتهم وأخلاقهم .
وفي إحدى المرات أحضرَت لي صاحبة الصالون آخر شريط تم تسجيله لي حسب الاتفاق المبرم بيننا ، شاهدت اللقطات الأولى منه فقط، ومن فرط إعجابي به قمت بنسخة على عجل و وزعته على أصدقائي الذين قاموا أيضاً بنسخه و توزيعه ، وفي المساء اجتمعنا وجلسنا لنشاهد الشريط الذي أسال لعابنا جميعاً، ولم تخل الجلسة من التعليقات، حتى بدأت اللقطة الحاسمة حيث حضرت سيدة لم أتبين ملامحها في البداية ولكن ما إن جلست وقامت صاحبة الصالون بتوجيهها في الجلوس ونصحتها بأن تقلل أكثر من ثيابها حتى تستطيع العمل وإلا توسّخت ثيابها، وهنا وقفت مذهولاً وسط صفير أصدقائي لجمال قوامها ، لقد كانت هذه المرأة ذات القوام الممشوق الذي أعجب الجميع 000 زوجتي. زوجتي.. التي قمت بعرض جسدها على كثير من الشباب من خلال الشريط الملعون الذي وقع في أيدي الكثيرين من الرجال ، والله وحده يعلم إلى أين وصل الآن000؟
قمت لأخرج الشريط من الفيديو وأكسره، وأكسر كل الأشرطة التي بحوزتي و التي كنت أفتخر دوماً بها، وبحصولي على أحلى أشرطة وأندرها لبنات عوائل معروفة . وحين سُئل : ألم تقل أنك منعت زوجتك وأهلك من الذهاب إلى أي صالون؟
قال : نعم ولكن زوجتي ذهبت من دون علمي مع إحدى أخواتها وهذا ما عرفته لاحقاً.
وماذا فعلت بالأشرطة التي وزعتها هل جمعتها؟
قال : على العكس بل ازدادت توزيعاً بعد ما علموا أنّ مَن بالشريط زوجتي، وكان أعز أصدقائي وأقربهم إليّ أكثرهم توزيعاً للشريط.
هذا عقاب من الله لاستباحتي أعراض الناس، ولكن هذه المحنة أفادتني كثيراً حيث عرفت أن الله حق، وعدت لصوابي ، وعرفت الصالح و الفاسد من أصدقائي، وتعلمت أن صديق السوء لا يأتي إلا سوءا.
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال : ((يامعشر من آمن بلسانه ولم يفض الإيمان إلى قلبه لا تؤذوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف بيته ).
حتى ولو قصة مكررة بس يا ريت نتعلم كيف نحطاط
وربنا يستر كل المسلمات
شوهالناس هي والله هتك الاعراض موشي سهل شوصاير بالناس؟؟
الله يبعد عننا هيك عالم ضميرن ميت بارب
مشكورة اختي الكريمة على مرورك وردك
وفعلا الله يسترنا
وهذه قصة اخرى عن تجارة المخدرات في صالونات التجميل
فتاة جميلة في عمر الزهور لم تتجاوز من العمر سوى خمسة وعشرين عاما تقريبا تركب سيارة فاخرة يقودها شاب يكاد ان يكون متقارب معها في العمر او أكبر منها بعام او عامين، وتوقفت السيارة امام احد المراكز التجارية، واقترب منها احد الرجال، او كما يقولون احد المصادر الامنية، فأعطته الفتاة كمية من مادة مخدرة – اتضح فيما بعد انها هيروين،
وسلمها المصدر مبلغا من المال، اتضح فيما بعد انه مبلغ 100 دينار مرقمة من قبل المباحث، وفي المقابل او كان هناك في الجانب الآخر مجموعة من ضباط المباحث، ورجال الأمن، وعندما تم التسليم والتسلم توجه احد ضباط المباحث الى السيارة التي كان بها الفتى والفتاة ، وعندما احس الفتى بأنه ضابط مباحث حاول بسرعة السير بالسيارة ولكن سيارة المباحث التي كانت تراقب الموقف تعمدت الاصطدام بسيارة الفتى والفتاة لكي توقفها، وتم القبض عليهما، واثناء اقتيادهما الى المخفر حاولت الفتاة الهرب عدة مرات لكنها فشلت في ذلك، كما ألقت بالنقود المرقمة التي كانت بحوزتها، وقاومت ضباط المباحث، بل واعتدت على احدهم بالضرب حتى تمت السيطرة عليها تماما، وبعد تفتيش حقيبة يدها عثر على لفافة من القصدير وبداخلها قطعة من الحشيشواعترفت الفتاة بعد مواجهتها ببيع وتعاطي الحشيش منذ 5 سنوات، اما مادة الهيروين التي سلمتها لمصدر رجال المباحث، فقد اشترتها من صديق لها، وعند سؤالها عن الشاب الذي كان يقود السيارة فأقرت انه صديقها ويقوم ببيع وتعاطي المخدرات معها، وفي التحقيق مع هذا الشاب الذي كان يقود السيارة اعترف بصداقته للفتاة، وتربطه بها علاقة قوية منذ سنوات طويلة، وكانت تعطيني المخدرات لكي ابيعه لحسابها، اما عن المخدرات نفسها فكانت تحضرها من احدى صديقاتها التي تدير احدى صالونات التجميل النسائيةوبناء عليه قرر ضابط المباحث عمل ضبطية لضبط هذه السيدة التي تدير احدى صالونات التجميل، حيث قامت المتهمة الأولى، وهي الفتاة التي تم ضبطها في السيارة، بالاتصال بصديقها، واتفقت معها على شراء كمية من الهيروين على أن يكون مكان التسليم في صالون التجميل. وتوجه ضابط المباحث برفقة مجموعة من زملائه الى صالون التجميل فوجده مغلقا، وقام ضابط المباحث بالضرب على الباب لفترة طويلة، ولم تكن هناك اي استجابة من الداخل مما اضطره الى كسر الباب، ودهس الجميع حيث وجدوا صديقة الفتاة التي كانت تبيعها المواد المخدرة ، ومعها شخص آخر وهما في حالة إعياء شديدة نتيجة تعاطي المخدرات حيث لم يشعرا بوجود رجال المباحث ولا بكسر الباب وبتفتيش الصالون عثر على مجموعة من القفشات "الملاعق" المعدة لتعاطي المواد المخدرة، وعليها اثر احتراق، وقليل من مواد الهيروين، وبقايا لفافة من الحشيش، بالاضافة الى كيس صغير من السكر المخلوط مع مادة الهيروين ، كما عثر على ست وعشرين حبة مخدرة، ومن ثم اقتيدت صاحبة الصالون وصديقها الذي كان معها، وهما في حالة غيبوبة، واعترفت صاحبة الصالون في اقوالها انها تتعاطى المخدرات منذ فترة طويلة، وان المخدرات التي عثر عليها في الصالون تخصها، وقالت انها تشتري المخدرات من صديق الفتاة الذي كان يقود السيارة، وان صديقها الذي وجد في الصالون بجانبها كان دائم التردد عليها لتعاطي المخدرات معها، وعندما سأل المتهم الذي كان مع صاحبة صالون التجميل عن اخر مرة تعاطى فيها المخدرات اجاب ان ذلك كان
ربنا يبعدنا عنهم ويكفينا شرهم يا رب العالمين
الله يجزيك الخير
على العموم ربنا يسمحك ويثبتك على التوبة انشاء الله
ولا تنسى (كما تدين تدان)
ارجوكم عودو للكتاب والسنه
وكل واحده تقرا الموضوع تتعلم وتفهم انه هناك الكثير من الكلاب المسعوره