تشكو الكثيرات من السواد أو الإسمرار في منطقة الرقبة والإبطين، لكن يجب قبل البدء بالعلاج النظر فيما يلي:
– هل هناك زيادة في الوزن، حيث زيادة الوزن قد يصاحبها اسوداد تلك المناطق.
– أمراض الغدة الدرقية وبالذات الهبوط في وظيفتها.
– الوراثة فقد يكون عائلياً.
– ما بعد الالتهابات الجلدية، فغالباً ما تترك أثراً كزيادة في اللون.
– الأمراض الجلدية المعروفة التي تصيب تلك المناطق مثل السماك الملون. وفي حالة استبعاد تلك الأسباب يحسن العلاج بالمرطبات الجلدية والكريمات المقشرة كأحماض الفواكه وغيرها، مع إضافة بعض الكريمات والمواد المبيضة للبشرة، ولا يمكن أن ننسى موانع الشمس.