ﻷن عائشة رضي الله عنه عندما سئلت عن أخلاق النبي قالت ، خلقه القرآن،
فقد طبق القرآن تطبيقا كاملا ولذلك حصل على السعادة الحقيقية ،
ويجب علينا أن نقتدي به في سلوكنا فتكون أخلاقنا هي القرآن ،
حيث عجز الطب النفسي عن إعطاء الرضا بالواقع نجد القرآن يمنحنا هذا الرضا قال الله تعالى :
{ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
و الله أعلم
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله الحمد لله لا إله إلا الله الله أكبر لا حول ولا قوة إلا بالله
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه