تخطى إلى المحتوى

الصلة بيني وبين علام الغيوب 2024.

ما أجملها من لحظات.. وما أسعدها من أوقات..
أقضيها مع من أحببتها ..مع من أحس أن فيها سعادة الدنيا ..
فأ نا آنس معها في وحشتي .. وأسعد معها في وحدتي .. فإذا ضاقت بي الدنيا ذهبت إليها .!! وإذا أحسست بالهم والغم لجأت إليها .!!
وإذا شعرت بالضيق والملل أسرعت إليها .!!
فهي عندي أعظم ما في الدنيا ..!! وهي أقرب
إلى قلبي ونفسي من أي شيء آخر ..

إنها الصلة بيني وبين علام الغيوب ..
بيني وبين مقلب القلوب ..
فهل هناك شيء أعظم من ذلك ؟؟
أعظم من الصلاة التي أناجي فيها الإله .؟؟!

التي أدعوه فيها عندما تحل بنا مصيبة أو كرب!!
فعندما تضيق علينا الدنيا بما رحبت لا ندعو غيره ..
ندعوه أن يبعد عنا الشر وينزل علينا ثوابه وخيره ..

فقولوا لي بربكم.. إلى من تلجئون ..؟؟!!!
وإلى من تذهبون ..؟؟!!!
وأي باب تطرقون ..؟؟!!!

هل جربتم لذة الدعاء من رب الأرض والسماء ..؟؟!!
هل جربتم أن تنطرحوا بين يديه وتطلبوا منه
الأستجابة ..؟؟!!
هل جربتم قيام الليل ودعاؤه في الثلث الاخير
من الليل فإن الله سبحانه ينزل في ذلك الوقت
إلى السماء الدنيا ويقول ::
هل من داعي فاستجيب له ؟؟!! …..

فإلى متى نحن معرضون ..؟؟!!!!
إلى متى في اللهو نحن غارقون ..؟؟!!!!!
إلى متى وأنتم ساهون تلعبون ..؟؟!!!!!!!!!!!!

فهل هناك من يسمع ويستجيب ..؟؟!!!!
وهل هناك من يتعظ وينيب ..؟؟!!!!!


لا إله إلا الله، مالنا مولى سواه

هل جربتم قيام الليل ودعاؤه في الثلث الاخير

والله إنها لذة لا توازيها لذة، راحة وطمأنينة و أنس بالله يطفئ وحشة الفؤاد..
وكفى بالمرء خسرا أن يحرم منها لاكي

بارك الله فيكِ أختي وجزاكِ خيراً على ما خطت يمينك.
اللهم ردنا إليك مرداً جميلاً واغننا بك عمن سواك

جزاك الله خيرا وبارك فيك
نور راحه وطمئنينه

جزاك الله خيرا

تشكري على مجهودك الرائع وجزاك الله كل خير
جزاكي الله خيرا اخية

ع النصح والتذكير

تحيتي

::

ما أحلاها تلك الصلة مع رب العباد ،،
اللهم لاتحرمنا منها يارب ، يارب ،،
جزاكِ الله ُ خيرا ً وبارك فيكِ

::

جزاك الله خيرا أخية .. ونفع الله بك
لاكي

جزاكِ الله خيرا على النصح والتذكير

..

دمتِ بود غاليتي لاكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.