لكنه خاو من الإيمان لا … يرعى ضعيفا أو يسر حزينا
الغرب مقبرة المبادئ لم يزل يرمي بسهم المغريات الدينا
الغرب مقبرة العدالة كلما ….رفعت يدا أبدى لها السكينا
الغرب يحمل خنجرا ورصاصة ….فعلام يحمل قومنا الزيتونا
كفر وإســلام فأنى يلتقي …هذا بذاك ايها اللاهــونا
انا لا الوم الغرب في تخطيطه… ولكن الوم المسلم المفتونا
وألوم أمتنا التي مشت ….على درب الخضوع ترافق التنينا
وألوم فينا نخوة لم تنتفض …. الا لتضربنا على ايدينا
يا مجلس الامن المخيف الى … متى تبقى لتجار الحروب رهينا
لعبت بك الدول الكبار … فصرت في ميدانهن اللاعب الميمونا
يا مجلسا غدا في جسم عالمنا … مرضا خفيا يشبه الطاعونا
شكرا لقد أبرزت وجه حضارة … غربية لبس القناع سنين
شكرا لقد نبهت غافل قومنا
يا مجلس الأمن انتظر اسلامنا …. سيريك ميزان الهدى وي
منقوووووووووووووووووووووووووووووووول
الغرب مقبرة المبادئ و خاو من الإيمان
عندما تحتل بلاد العرب والإسلام
وتهدد بحربا صليبية
فأنظمة الحكم العربية لا تأبه بما تسببه من ألآم وما تحطم من آمال
ما دام هذا الألم يمنحها القوة ويشبع لديها شهوة التسلط
ويملأ خزائن الحكام بالمال وأرصدتهم
لا حل لنا الا ان يأتي لنا رجل كالفاروق (عمر بن الخطاب ) فيضرب بعصاه الارض ليهتز بهذه الضربه كل خائن وكل فاسق يعيش بيننا
إن النصر آت إن عدنا حق العودة
إن النصر آت إن تمسكنا بكتاب ربنا
إن النصر آت إن تمسكنا بسنة نبينا
إن النصر آت إن حكمنا فينا شرع ربنا