تخطى إلى المحتوى

الكبيرة الثامنة عشرة 2024.

قال الله تعالى
((والذين لا يشهدون الزور))وفي الاثر عدلت شهادة الزور الشرك بالله مرتين
وقال تعالى
((واجتنبوا قول الزور))
وفي الحديث لا تزول قدما شاهد الزور يوم القيامة حتى تجب له النار
وقال تعالى ان الله لا يهدي من هو مسرف كذاب
وهذا لان شاهد الزور يرتكب عظائم الكبائر
احدها
الكذب والافتراء
وفي الحديث يطبع المؤمن على كل شي ليس الخيانة والكذب
وثانيها
انه ظام الذي شهد عليه حتى اخذ بشهادته ماله وعرضه وروحه.
وثالثها
انه ظلم الذي شهد له بان ساق اليه المال الحرام فاخذه فوجبت له النار
وقال صلى الله عليه واله وصحبه وسلم
من قضيت له من مال اخيه بغير حق فلا ياخذه فانما اقطع له قطعة من النار
ورابعها
انه اباح ما حرم الله تعالى وعصمه من المال والدم والعرض
قال رسول الله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم
الا انبئكم باكبر الكبائر؟
الاشراك بالله
وعقوق الوالدين
الا وقول الزور
الا وشهادة الزور
فما زال يكررها حتى قلنا ليته سكت
رواه البخاري
فنسال الله تعالى السلامة والعافية من كل بلاء
جزاكِ الله خيراً يا سارة ..
اللهم اجعلنا من أهل الحق ..
تــسـلم انـامـلك
جـزاك الـلــه الـف خــير
وجـعـلـه فــي مــيزان حسـناتـك

ღ دمتِ بــود غاليتـي ღ
اختكـِ رووح القمـر

لاكيلاكي
جزاك الله كل الخير مشرفتنا الغالية
شرفني مرورك الكريم
دمت بخير
جزاك الله كل الخير اختي الكريمة روح القمر
اسعدني مرورك
جزاك الله كل الخير اختي العزيزة العجورية
دمت بخير
جزاك الله خير الجزاء

وجعل ذلك خالص لوجهه الكريم

اسعدك الرحمن اختي الكريمة المهدية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.