حب الحياة
دخل سليمان بن عبدالملك مسجد دمشق فرأى شيخاً فقال: يا شيخ، أيسرُّك أن تموت؟ فقال: لا والله، قال: ولِمَ وقد بلغت من السن ما أرى؟ قال: مضى الشباب وشره، وبقي الشيب وخيره، فأنا إذا قعدت ذكرت الله، وإذا قمت حمدت الله، فأحب أن تدوم لي هاتان الحالتان.
وصية أب
قال أبوالأسود الدؤلي يوصي ابنته: إياك والغيرة فإنها مفتاح الطلاق، وعليك بالزينة وأزين الزينة الكحل، وعليك بالطيب وأطيب الطيب إسباغ الوضوء.
الله اجعل خير أيامنا خواتيمها
بارك الله فيك
ونفع بك
ومشكوررين على المرور