تخطى إلى المحتوى

خاطرة صباحية 2024.

هاهو يوم جديد تشرق شمسه ويملأ نوره أرجاء هذا الكون كله
لو أنه يتكلم لقال: كلي نور وأمل وضياء وإشراقة وسعادة وحب
هاهي شمسي تنشر الضياء والدفء والحنان لتسعدكم
وهاهي عصافيري وطيوري تغرد وتعزف لكم أجمل الألحان الحلال
وها هو هوائي العليل ينعش الأبدان لتنفض عنها كسلها وليحل محله
النشاط والحيوية والجد والإجتهاد .
يخاطبنا هذا اليوم الجديد المشرق ليبعث فينا روح التفاؤل والقناعة
والرضا، وأن علينا نسيان الأمس بكل مافيه من أحزان وآلام .
مرحباً بك صباحنا الجديد ونحن نبادلك حباً بحب، لك منا الإعجاب
والتحية والتقدير .
حتى وإن بقيت صامتاً يافجرنا فثق بأننا نعرف بأنك تحوي الخير والحب
بين جوانحك، وما هذه الإشراقات إلا إرهاصات خيرك ومحبتك وأملك
فعش لنا سالماً واعلم بأننا ننتظر ظهورك وإشراقة شمسك على الدوام .

أخوكم
ابن المقدسات

………………oui………
merci……….
اكمل
كلمات رائعه
مشكور أخي الكريم

لاكي

اعشق صوت الطائر الذي يشدو
مع أول خيوط الفجر
بلحن يبعث الأمل
في قلوبٍ تحب الحياة

يخاطبنا هذا اليوم الجديد المشرق ليبعث فينا روح التفاؤل والقناعة


نعم .!!
قد يستوطن الألم قلبي للحظات ,..

لكنه سرعان ما يغادر..!!
لأن هناك شيئا أصيلا في قطرات الندى
قطرات الصباح
اسمه الأمــــل
لذلك..

فلن يموت الحلم الجميل بداخلي أبدا..
طالما كان الأمل دليله !!

الأخ / ابن المقدسات
كتبتَ .. فصدقتَ .. فأبدعتَ ..
دمتَ للفيض ..
درة ..!!لاكي

مشرفتنا الفاضلة شدى الصباح
شكراً على المرور
وفقك الله وحفظك .

الأخت الكريمة عاشقة الجنة
شكراً على المرور
وفقك الله وحفظك .

الأخت الكريمة عبق الرياحين
مشكورة على المرور
وفقك الله وحفظك .

الأخت الكريمة درة الشرق
مشكورة على المرور وعلى هذا التعليق الجميل
"الأمــــل" هو مايبعث على النفس الراحة والإطمئنان
ألم تري إلى المتفائلين بأنهم أكثر إشراقاً وأوسع صدورا
وأسعد الناس أرواحاً وقلوبا .
وفقك الله وحفظك .

فى كل صباح.
.انظر الى الحياة
..الى الطيور .
.الى الاشجار.
.الى الهواء.
.الى الطبيعة.
.فأقول الم تخلق لاجلنا!!…
شقشقة الطيور وتغريدها تبعت الامل
وصوت حفيف الاشجار وسكونها..يشعرنا بالوجود…
وفى الطبيعة سحر ..يدعونا بان نشكر الله
خاطرتى الصباحية:
حينما سئل اين تيمية كيف اصبحت؟
قال: اصبحت بين نعمتين لا ادرى ايتهما افضل
ذنوب قد سترها الله فلم يستطع ان يعيرنى بها احد..
ومودة قذفها الله فى قلوب العباد لايبلغها عملى
حينما سئل ابن المغيرة..يا ابا محمد كيف اصبحت؟؟
قال: اصبحنا مغرقين فى النعم..عاجزين عن الشكر..يتحبب ربنا الينا بالنعم وهو الغنى عنا..ونتمقت اليه بالمعاصى ونحن اليه محتاجون….

بارك الله فيك اخى ابن المقدسات..كلماتك دائما تبعث الامل..جوزيتى خيرا

الأخت الكريمة مدهلة
مشكورة على المرور وعلى هذه المداخلة
الجميلة وعلى هذه الإضافة القيمة .
وفقك الله وحفظك .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.