تعودنا أن تنسلت من بين أيدينا أيام رجب وشعبان.. وبسرعة نجد أنفسنا في رمضان.
أليست الأشواق تزيد لحظات الانتظار، فتجعلها كالساعات؟
تعالوا نتمنَّ رمضان..نشتاق إليه.. ونشتاق لما فيه.. ننتظره بحرارة.. لكي يبارك الله لنا في زمن الاستعداد.
اللهم بارك لنا في رجب وشعبان.. وبلغنا رمضان).
فما رأيكم هذا العام أن نملأ هذه الأيام بالأشواق..
أليست الأشواق تزيد لحظات الانتظار، فتجعلها كالساعات؟
تعالوا نتمنَّ رمضان..نشتاق إليه.. ونشتاق لما فيه.. ننتظره بحرارة.. لكي يبارك الله لنا في زمن الاستعداد.
أريدك أن تستشعر هذا الإحساس الآن: "وحشتني يا رمضان"!
إن شاء الله ألتقي بكم يوميا في شعبان على موقع الربانية.. في العاشرة مساءً.. لنتدرب على الأشواق.. عمليا.. بتدبر القرآن. والسنة.. وكلام السلف.. ثم بواجب عملي يومي
أحبتي.. انشروا هذه الدورة
(
اللهم بلّغنا رمضان… اللهم سلّمنا لرمضان، وسلّم رمضان لنا، وتسلّمه منا متقبلا..اللهم بارك لنا في رجب وشعبان.. وبلغنا رمضان).
لمشاهدة كلمة فضيلة الشيخ التقديمية للدورة اضغط هنا