صديقي الغالي ( ………………… )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
سلاما وتحية وأِواقا قلبية … وبعد ،،،
بصعوبة أمسك بقلمى لأ كتب لك .. ففي بعض المواقف المؤثرة نجد صعوبة في التعبير عما في قلوبنا .. فما انا بقادر على شكرى لك لعظيم عملك .. وجليل فعلك وحسن معاونتك .. ومن ذلك عرفت جميلك وعلمت قدرك .. صديق صاحب فضل كبير.. شهم وكريم.. أنجيتني من شدة كادت تذهب بآمالي وتقضي على اعمالى .. أبدلت صفائي بالشقاء وهنائي بالعناء .
كيف أشكر لك هذا الصنيع الجميل واحمد هذا الفعل الجليل .. لصديق طبعه الله على الشيم الكريمة والسجايا الشريفة .. والأخلاق الفاضلة .. والصفات الكاملة .. معودا بإغاثة الملهوف .. معروفا بإعانة الضعيف .. مشهورا بمساعدة الإخوان المحتاجين .. فلله الحمد على جزيل م آتاك .. وله الشكر على جليل ماأعطاك ..
يكفيك شرفا وفخرا أن الله قسم لك المروءة والشجاعة .. ووهبك الشفقة والرحمة .. فابتهجت النفوس بتلك المزايا الغراء .. ولهذا انطلقت الألسنة بالشكر والثناء .
لاأملك غير الدعاء لك بطول البقاء ودوام الصحة والعافية وبارك الله لك في كل ماتملك وأسكنك الجنة .. جزاك الله كل خير واكثر من المحبين للخير امثالك صديقي الحبيب الغالي.
نحمدالله ان وفقنا بصحبة الخير تنجينا من براثن الضياع ..
وأن هناك من نجد بابه مفتوحاً بكل حالاتنا .. بل يستبق الخير ويبادر بتقديم العون ..
رسالة استحقها بكل معانيها الراقية .. وأجدت كتابتها وايصال فحواها ..
بارك الله فيكم .. وجمعنا واياكم في جنات النعيم ..
قله في هذا الزمان ان نجد الصديق الوفي
ادام الله عليكم صداقتكم
شكرا لمرورك الذى أسعدني .. وشكرا للإضافة الطيبة المباركة .. جزاك الله خيرا.
مشكوررره على مرورك .. الحمد الله ان الدنيا مازالت بخير .. حفظك الله وحفظ كل من تحبين .
رساله مرة حلوة
بس القليل يكون يستـاهل هذا الكلام
بنسبة لي طبعا
مع خالص تحيـاتي…
الحــــلــوة
ما اجمل ان يكون لي صديقه تقاسمني أفراحي واحزاني .
ويكون لي الفخر بصحبتها على الخير .عبارة يرددها الجميع .
ما أجمل الصداقة عندما تكون مبنية على الود والمحبة والتفاهم …
بذلك كله تكسب الصداقة الحقيقية في حياتك …
سئل علي بن ابي طالب -رضي الله عنه -:
كم صديق لك ؟؟
فقال : لا أدري الأن , لأن الدنيا مقبلة علي . والناس كلهم أصدقائي ,
وإنما أعرف ذلك إذا أدبرت عني فخير الأصدقاء من أقبل إذا أدبر الزمان عليك .
سئل أحد الصالحين …. إلى أي حد تحب أخاك في الله فقال :
إلى حد أنه إذا فقد عينيه أعطيته أحدى عيني واعتذرت له عن الأخرى كي أراه بها.!!
مشكووووووور