تخطى إلى المحتوى

سجادتي الحبيبه 2024.

في تلك الليله كل من في منزلنا نائم أ طفأت النورأتجهت نحو سريري كي أنام أنها الساعة تقترب من الثانيه ليلاً بدأت التقلب يميناًوشمالاً لقد ذهب النوم من جفوني لماذا النوم يخاصمني..؟
يا الله ماذا افعل اريد ان انام ان التفكير و الهاجس يتعبني واحياناً يبكيني يا الله وحاولت ان انام
الكن لاجدوى واشعلت النوروأخذت كتاباً كان بجانبي لااعرف ما عنوانه وبدات اقراء وان لااعلم
ماذا اقراءوقمت من سريري وفتحت النافذه وبدات انظرالى السماء وبدون شعوربدات اعد النجوم
فاأفقت وقلت هل اصابني الجنون..يا الله فتذكرت ان في مثل هذه الساعه ينزل الله الى سماء الدنيا
فذهبت لسجادتي الحبيبه وصلايت ماكتب الله لي فحسست براحه قالت لي: انني موجوده في كل
وقت اذا احسستِ بضيق فتعالي صلي لله سبحانه ركعتين وبدات تحدثني عن فضل الصلاة في الليل
ونمت وان محتضنه سجادتي الحبيبه…..
طرقت باب الرجاء والناس قد رقدوا
وقمت أشكو إلى مولاي ما أجد

نائلة
أختيار رائع بارك الله فيك ..

كم هي حنونه تلك السجاده عندما تضم دموعنا
ليس هناك غيرها يسمع ابتهالاتنا بعد الله
بارك الله فيك اختى نائله
جزاك الله خيرا اختي نائلة
اخواتي.
الله يعطيكم الف عافيه
اختي الخنساء هذا من كتابتي وليس اختياري
جزاك الله خير
فعلا ان السجاده هي التى تسمع دعائنا بعد الله
اللهم اجعلنا من عبادك الذين يذكرون الله قياما وقعود

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.