ولكن مع الأسف من تقدموا لها
وهى تتعلم وتسعى لأن يكون مستقبلها أفضل
بدلاً من إحساسها بخوفهم منها على أطفالهم وأزواجهم
وهى مازالت صابره محتسبه
فرحت كثيراً لأخواتها وأكتفت بهذه الفرحه التى جعلتها تشعر من داخلها
أنها هى العروس المتوجه
ويكون عوناً وستراً لها
ومع مرور الزمن أصبحت فاطمه فى الخامسه والثلاثين من عمرها
وأخذت تحدث نفسها
لو أننى قبلت بأحدهم لما وصلت لما أنا عليه الآن
من فراق والديهم وكيف أصبحت حياتهم مشتته
مرحبااااااااااا نسائم
قصة تزرع الأمل لمن تجد اليأس في حياتها
أسلوب سهل وواقعي ..
سلمت يمناكِ ودام قلمكِ ..
أسأل الله أن يرزق كل من تريد الزواج بالزوج الصالح
يارب أأأمين
مشكوووره
وأبدع قلمك
مأروع هذه القصه لقد أعجبتني كثيراً
تحياتي
حيّاك الله ..
بداية موفّقة ..
ولكن عتبي على افتقار النص إلى علامات الترقيم والتي ستزيده روعة
كما أحببت أن يكون هُنالك شخصيّة أخرى في القصة واعتمدتي الحوار في الأحداث
ولكن هذا لا يُخفي روعة الفكرة وتسلسلها ..
وأكثري من قراءة القصص ..
النقد للبناء ..
وفقك الله ..
::
قلم وربي لا تكفيه كلمات الثناء
اقف دووما خجله امامه
كلمات لا يكتبها الا مبدع
مميز ورائع دووما
الله يعطيك العافيه ولايحرمنا منك
بانتظار جديدك بشووق
دمت بوود
وأهلاً أهلاً بالنقد
مشكوره غاليتى على النصائح الجميله
إن شاء الله أضعها فى الحسبان فى المرات القادمه
بصراحه فكرة القصه كانت سريعه ولم تأخذ حقها من الوقت معى
أشكر لكى جهودك أخيتى
بارك الله فيكى
يصراحه أنا التى وقفت عاجزه عن الرد عليكى
بارك الله فيكى
بارك الله فيك وجزاك كل الجزاء
طرح مميز…نعم هده الضاهرة منتشرة كثيرا وأسأل الله أن يرزقهم الازواج الصالحين
لكن مع غلاء المهور …صرنا نرى هده المشكلة بكثرة
لمادا لم نسمع عنها في قصص الصحابة….
وعسى أن تكرهوا شيءا وهو خير لكم
مشكوووورة