تخطى إلى المحتوى

صحبة الأهل والولد 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
ومع الأهل والولد‏:‏ بالمداراة وسعة الخلق والنفس وتمام الشفقة وتعليم الأدب والسنة وحملهم على الطاعة لقوله تعالى‏:‏ ‏ « ‏يا أَيُّها الَّذين آَمَنُوا قُوا أَنفُسَكُم وَأَهليكُم ناراً‏» ‏‏.‏
الآية والصفح عن عثراتهم والغض عن مساوئهم في غير إثمٍ أو معصيةٍ لقول النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏ « ‏المرأة كالضلع إن أقمتها تكسرها وإن داريتها تعش منها على عوج‏ » ‏‏.‏

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.