والبعض ينظر إلى مدير أو رئيس على أنه ناجح.. وربما يكون نجاحه على ظهر وتعب الآخرين!!
فلماذا لا تكون علاقتنا مثل علاقة اليد والعين
فـَ اليد إذا تألمت.. دمعت لها العين.. والعين إذا دمعت.. مسحتها اليدين.
فلماذا يريد البعض أن يكون مثل البحر.. لا يشرب منه إلا الغريق؟!
ولا يريد أن يكون مثل النهر.. يشرب منه الجميع.
فـَ مؤلم أن تعاندنا الحياة.. ومؤلم أن تتحدانا الظروف.
ولكن حتماً ستركع الحياة لنا إذا وجدتّنا نبتسم لما تفعله بنا
فكل يوم ستسقط شجرة.. وتنمو غابة.. وستسقط شجرة.. وتنمو غابة!!
ليس المهم كيف ينظرك لك من حولك، المهم كيف هي تظرتكلنفسك
لأنها عاملٌ أساسيّ لتحديد نظرة الآخرين.
على كل ينظر الحمقى للمفكرين على أنهم مجانين!
السقوط مرة ومرات
لايعني الفشل ابداً
فهو سلم النجاح طالما حاولت النهوض من جديد
لا يهم نظرة الأخر لك طالما انك تسير في طريق صحيح
ولا نترك نظراتهم وافكارهم تحطمنا
فقط تجاهل نظراتهم وامضي ..
عبارات جميلة وانتقاء موفق
بوركت اخي
ما دُمنا نُحاول لنيَل هَمة رُتبت لها بين قوائم المهام ،
ما دُمنا نَسير بطريق يُرضي الله تَعالى ،
فمهما سَقطنا تَعثرنا فشلنا ،
سننهض بحُلة أقوى وهمة عالية ،
فما دونّ السقوط شيءْ عظيم ،
لنّ يلتف يمنة للأخرين ولنّ يلتف يسرة للمهبطين ،
فكلهما ليسوا بميزآن حقيقي ،
ما دُما نُرضي الله ومن لهُ حَقٌ علينا ،
بٌوركتْ أخي الكَريم ،
إنتقاءْ مُوفق ،
سيّدتي..
يقول الفلاسفة (عندما تواجه الشمس، دائماً ما يسقط الظل خلفك).. بمعنى أن ما تنظر إليه وتواجهه في حياتك ينمو، وما تتجاهله يسقط وراءك، ولكنك لو إستدرت ونظرت فقط في الظل، فـَ سيصبح كل حياتك..!!
معظمنا ينتظر لـِ يعرف من (هو) من خلال إنطباعات الآخرين حوله، وبهذا نحن (نعبئ) حولنا، الصورة الذاتية على آراء الآخرين فينا، فعندما يمتدحنا أحد، نقول له: هل أنا كذلك..؟ فـَ وجود مبرر لـِ قوله يصبغ ذاتنا بناء على مقولته..
هل أنت ما يقوله الآخرون حولك..؟ أم أنك أنت فيما تراه عن نفسك..؟، الأمر ليس مقولة فلسفية، إنها معركة حياة، وصناعة ذات، وتحديد مشوار.
وأستاذ علم النفس د. مصطفى عمر مصطفى يقول إنه لشيء عظيم أن نعرف آراء الآخرين حولنا، خاصة الإيجابية منها، فكلنا بحاجة إلى هذا لنسعد به، لكن إذا كانت هذه الآراء هي كل ما لدينا، فاننا حينها سنكون أقل بكثير عما يمكن أن نكون عليه فعلياً.
عودة لما قلتي سيّدتي الفاضلة يقول غاندي: (يجب أن تكون أنت التغيير الذي تريد أن تراه).. لقد أصبتي لُب الهدف وكفى!
على كل ينظر الحمقى للمفكرين على أنهم مجانين!
سيّدتي الفاضلة..
ينبغي أولاً أن نعرف أن التحديات الحياتية هي وحدها التي تؤدي بنا إلى التطور، وهي وحدها التي تختبر مهاراتنا وتحسن مستوانا، فالتحديات هي ما يغيرنا.
وليقولوا مايقولون.
إستمتعت بحواركـِ فلا تحرمينا التواجد الرائع.
سوى أن بعض السقوط مؤلم…..!!
ويحتاج الى وقت ليس لنسيانة فقط
ولكن لنسيان اسبابه الموجعة..
وما كان منه,,,
إنتقاء راقي
بوركت