لا ذنب لها غير أنها عاشت
في زمن يؤخذ من الانسان حريته
التي أعطاه اياها رب الارباب
يقف فيه عاجزا ……………. باكيا
ولكنه صامدا
فتسمع صرخات تزلزل جبال
وتشاهد دموع أشد من قذفات البركان
فمن هم هؤلاء ؟!!
وأين موقعهم في الوجود ؟
كيف يحددونه وهو بالنسبة لهم مفقود
وهل يعقل أن نحدد المفقود
هل سيكونون مثل شجرة الأرز شامخة ……… صابرة على الغدر
أم سيقفون عاجزين فوق رمال متحركة
أما أن تبتلعهم أو تخيفهم
أو ان تنقذهم معجزة ورحمة من رب العالمين
فياقلوب العالم
الا تتفقوا معي
على أننا أجبرنا على شئ لا نرضى ولم نرضى ولن نرضى به أبدا ……………
ليت العالم كله يصحو من ثباته العميق
فالآآآآآآه علا صوتها حتى أصم الآذان
ورحيل الأرواح أصبح كحصد لمحصول ليس له صاحب
مشكورة على كلماتك المعبرة.
من زمان عنك…
وانا كمان معك..فمتى يعود زمان واااسلاماااه….وااامعتصماه…
بانتظار كل جديد…وبانتظار عهد جديد للمسلمين سعيد…
ارجوالتواصل لولو…
اختي في الله
دانه
اكيد معك
حتى نخرج من زمن القول الى زمن الفعل
والى ذلك الحين
فنحن معك
وفي الانتظار
حفظك الله ورعاك
كلماتك كانت زلزال هز أعماقي
فحرك المكنون في وجداني من
ألم وحسرة على ماآل إليه حالنا.
دام قلمك مبدعا…
مروركن انار موضوعي
وزاد قيمته
ولكن متى يصحى الانسان من سبااااااته
ويفعل شئ يفيد به الاسلام بدل من هدمه
جزاكن الله خيرا
مع تمنياتي بالتواصل الدائم
بتعرفي ذكرتيني ببيت الشعر اللي بيقول
ومن نكد الدنيا على الحر ان يرى ………….عدوا ليس من صداقته بد
هذا اللي صايرلنا الان !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يعجبني جدا هذا الفكر الذي تتميزين به .. والذي حمل هم هذه الأمة ..
هذه الأمة العظيمة … أمة لا إله إلا الله …
و يعجبني أكثر … طرحك لآلامها و أسقامها … و كأنك تمسكين بأكتافنا بكل قوة … و تهزين أجسادنا.. و تتمنين أن نستيقظ
كوني على يقين عزيزتي … أن أنوار الفجر قد لاحت في الأفق القريب
و أننا قد وصلنا مرحلة الاستيعاب و ركبنا القوافل و الباقون قادمون و القوافل تشحن وتأتي غيرها .. وتشحن ..
و قريبا ستسمعين … بوق الانطلاق …
بارك الله روحك العطرة الزكية … المليئة بالخير و الحب لهذا الدين العظيم … و ثبتك على الهدى .. وجزاك أعلى جنانه
قال من بيده النصر: (( أم حسبتم ان تدخلوا الجنة ولما ياتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم الباساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين امنوا معه متى نصر الله الا ان نصر الله قريب ))
أختك … ومحبتك في الله … شموخ الاسلام
على الموضوع الجميل
حفظك الباري