تخطى إلى المحتوى

قال الغرب عن الإسلام !! 2024.

"الإسلام أسرع الأديان نموا في الولايات المتحدة . و هو المرشد و دعامة الاستقرار بالنسبة لكثير من أبناء شعبنا " . ( هيلاري رودمان كلينتون ، لوس أنجلوس تايمز ، مايو 31 / 1996 ، الصفحة 3 ) .
" المسلمون الآن هم أكثر من اليهود في شمال أمريكا " .( دان راذرز ، آي . بي . سي نيوس ) .

" يرى الكثير من الديموغرافيين ( الإحصائيين ) أن الإسلام طغى على اليهودية كثاني أوسع الأديان انتشارا في الولايات المتحدة . بينما يرى آخرون أن هذه النتيجة لا تعدو أن تكـون مجرد حالة عرضية ، مـآلها الزوال . ( جون بلانـك ، يو . إس . نيـوس ، 7 / 2 / 1998 ) .

" يقول خبراء الأديان إن الإسلام هو ثاني أكثر الأديان انتشارا في الولايات المتحدة " . ( إلسا . س . أرنيت ، خدمة الأخبار : نايت رايدر ) .

" إن معنى العدل هو واحد من أروع المثاليات في الإسلام . ذلك أنني حيـن أقرأ القرآن ، أجد تلك المبادئ التيتملكتأثيرا مباشرا في حياتنا . وهي على هذا ، ليست من ذاك النوع الملغز ( المستعص على الفهم ) ، و لكنها أخلاقيات تتضح بشكل عملي في سلوكنا اليومي . علاوة على ذلك ، فإن تلك الأخلاقيات ، قابـلة للتطبيـق فـي العالـم بـأسـره " . ( محاضرات عن " مثاليات الإسلام " ، خطب وكتابات ساروجيني نايدو ، مادروس ، 1918 ، صفحة 167 ) .
" إن مدى وعي المسلمين بمفهوم اختلاف الأجناس و الأعراق ، هو أحد أبرز الإنجازات التي حققها الإسلام . و نحن في ظل عالمنا المعاصر أحوج ما يكون إلى نشر هـذه الفضيـلـة الإسلاميـة " . ( آي . جـي . توينبي ، حضارة تحـت التجريـب ،نيـويـورك ) .

" إن مبدأ الأخوة في الإسلام يمتد ليشمل كافة البشرية ، بغض النظر عن ألوانهـم ،و أعراقهم ، و عقائدهم . والإسلام هو الدين الوحيد الذي تمكن من وضع هذا المبدأ قيد التطبيق . فالمسلمون أينما وجدوا في شتى بقاع الأرض ، يعتبر الواحد منهم الآخـر كأخيه " .( آر . إل . ميليما ، هولندا ، أنثروبولوجية ( عالمة بعلم الإنسان ، و كاتبة ، و عالمة ) .
مقولات عن محمد صلى الله عليه و سلم :
" كنت دائما و لازلت أكن لدين محمد كل التقدير لما أرى فيه من حيوية عجيبة . فهو كما يتضح لي الدين الوحيد الذي يملك القدرة على استيعاب مظاهر التغير فـي الحيـاة ، و هذا بالتالي ما يجعل الإسلام دينا صالحا لكل زمان . و قد قمت بدراسة شخصية ذلك الرجل الرائع ، و في رأيي ـ و هذا لا يعني أنني ضد المسيح ـ أنه يجب أن يطلق عليه لقب " منقذ البشرية " " . ( جورج برنارد شو ) .

" أنا أؤمن بأنه لو أخذ رجل مثل محمد على عاتقه دراسة نهج الديكتاتورية التي يقوم على أساسها العالم الحديث ، فإنه سينجح في حل المشكلات المتعلقة بها ، و بأسلوب يؤدي في النهاية إلى إحلال السلام و السعادة المطلوبين . و قد تنبأت سابقا بأن دين محمد سيكون مقبولا في أوروبا المستقبل ، كما هو الآن في أوروبا اليوم و قد بدأ يحظى بالقبول " . ( جورج برنارد شو ) .

" أرسل موسى عليه السلام إلى قومه ليخبرهم بوجود الله . وأرسل المسيح عيسى بن مريم عليه السلام إلى الروم ( الرومانيين ) ليعلمهم بذلك . أما محمد فقد أرسل إلى القارة القديمة " . ( جورج برنارد شو ) .

" إن مؤسس عشرين إمبراطورية مادية ، وإمبراطورية روحية واحدة هـو محمـد .وإذا أخذنا في الاعتبار كافة المعايير التي تقاس بها العظمة البشرية ، حينئذ يمكننا أن نسأل بمنتهى الشفافية ، و الاطمئنان : " هل هناك من هو أعظم من محمد ؟ " ( لامارتين ، تاريخ تركيـا ، باريس ، 1854 . المجلد الحادي عشر ، صفحة : 276 ، 277 ) .

" إن اختياري لمحمد ليتصدر قائمة أكثر الأشخاص تأثيرا ( المؤثرين ) في العالم قد يدهش بعض القراء ، وسيتسـاءل البعض الآخـر عـن السـر وراء هـذا الاختيـار . و الحقيقة أن اختياري وقع عليه هو بالذات ، لأنه الوحيد في التاريخ الذي نجح غاية النجاح على الصعيدين الديني و الدنيوي " . ( مايكل . إتش . هارت ، المئة : قائمة بأكثر الأشخاص تأثيرا في التاريخ . نيويورك : مؤسسة هارت للنشر ، آي . إن . سي . 1978 . صفحة 33 ) .

" كان محمد القيصر و البابا في آن واحد . و لكنه كان البابا بلا تكلف البابا . و كان القيصر دون فيلق القيصر ، أو جيشه الدائم ، أو حراسه الشخصيين . كان القيصر بلا قصر ، أو دخل ثابت . و لو أن أي شخص على الإطلاق كان له حق القول بأنه يحكم يحكم بالحق الإلهي فإن محمد وحده له الحق في ذلك . و هذا لأنه كان يملك القوة دون أن يمتلك أدواتها ، أو دعائمها " . ( بوسويرث سميث . محمد و الإسلام ، لندن ، 1874 ، صفحة 92 ) .

" إنه لمن المستحيل على من يقوم بدراسة حياة و شخصية ذلك الرسول العربي العظيم محمد ، و يعرف كيف تلقى تعليمه و كيف عاش ،ألا يكن مشاعر التبجيل لذلك الرسول العظيم ، و الذي هو واحد من أعظم رسل الله . و على الرغم من أن ما أقوله قد يبدو معظمه مألوفا للكثيرين ، إلا أنني في كل مرة أعيد قراءة هذه المعلومات عن النبي محمد ، أشعر تجاهه بإعجاب من نوع مختلف ، و تراودني أحاسيس من نوع آخر مشوبة بالتوقير لذلك المعلم العربي العظيم " . ( آني بيسانت ، حياة و تعاليم محمد ، مادرس ، 1932 ، صفحة 4 ) .

" إن انتصارات محمد العسكرية لم توقظ بداخله مشاعر الزهو ، أو التفاخر الذي لا قيمة له ، و هي شئ متوقع إذا كانت الأهداف شخصية . و حتى عندما امتلك محمد القوة ، فإن هذا لم يغير شيئا من أخلاقه الحسنه ، و بساطة مظهره ( هيأته ) اللذان كان يتميز بهما أيام محنته . و رغم منزلته الرفيعة ، فإن محمد كان يسوؤه أن يظهر أحد بين يديه مظهرا خاصا (متميزا ، استثنائيا ) من مظاهر الاحترام ، و التبجيل " . ( واشنطن إرفينج : حياة محمد ، نيويورك ،1920 ) .

مقولات عن القرآن الكريم :
" أتمنى ألا يمضي وقت طويل قبل أن أتمكن من جمع كافة حكماء و متعلمي العالم من كل الدول ، و تأسيس نظام حكم منتظم مبني على مبادئ القرآن الكريم . فمبادئ القرآن الكريـم هـي وحدها المثالية ، و وحـدها التي يمكن أن تجلب السعـادة للبشريـة جمعـاء . فوجود إله واحد هو شئ يقيني ، و لكن الحقيقة أن جميع الأديان عدا الإسلام هي من صنع الإنسان " . ( نابليون بونابارت ) .

بارك الله فيك اخيتى على الموضوع الرائع وبشرك بخير ان شاء الله اللهم زد هذا الدين غزة وتشريف والحمد لله على نعمت الاسلام اللهم صلى على الحبيب محمد عليه الصلاة وسلم
لاكي
[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/NAGAH/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot.jpg[/IMG]لاكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.