تخطى إلى المحتوى

كفاااية ياحزن تكفى تراني في النهاية إنساااان 2024.

أخاف اكتب واسبب جرح….واعيش بعالمي ندماااان…
أخاف انطق واقول الهمّ…..واصير بدنيتي غلطاااان…

أنا وان قلت بكتمها….بتبقى حالتي تعباااان…
وتتبعني هموم الوقت…..واعيش بضيقة الاحزاااان…

أخاف اشكي واقول اني:….من الدنيا أنا تعبااان…
وترجع تنتقم منّي……وتشعل قلبي النيرااان…

أخاف اصرخ وانا وحدي….ولايسمعني أي انسااان..!!
ويرجع لي صدى صوتي:….{تراك بعالم الكتمااان}..!!

أخاف ابكي وماالقى….لدمعي واحد(ن)شفقاااان…
ويزداد الالم فيني…..واحس بلوعة الحرماااان…

أخاف اضحك واتكدّر…..بضحكه مالها عنواااان..
وادوّر اهلي وربعي….وحتى صحبي والخلاّاان..

أخاف اقول:ابي افرح…..لانّي للفرح عطشاااان..
واضيّع موطن الفرحه….واتوه بعالم الاحزااان…

متى ياخوفي تتركني….وانا اجازيك بالهجراان..
متى دنياك ترحمني….واعيش بعالمي بأمااان…

متى ياحزني اتجرأ…..واصيح بصوتي التعبان:

((كفااايه ياحزن تكفى….تراني في النهايه انساااان))..

لا أعلم تماما ما الذي دهاني

لكن وجدت نفسي ها هنا ..

بهذه الصفحة أبكي عند جدرانها

و أنادي و أبياتك الحزينة :

((كفااايه ياحزن تكفى….تراني في النهايه انساااان))..

أجل كفاية

فقد أتبعتنا سنين الحرمان

و الجري خلف درب من غير عنوان ..

أم سارة

كلماتك معبرة و مؤثرة جدا ..

تلاعبت بمشاعري و دغدغتها

و إني لا أعرف ما أقوله كرد في هذا المقام

غير بوركتي و سلمت يداك

لك أرق تحياتي

غاليتي ظام سارة كلماتك ألمتني كثيرا فهي بحق تصف ما أشعر به وأكتمه
وأنا أيضا لن أستطيف سوى قول بارك الله في قلمك
تقبلي مروري
أختك ضوء
اختي الحبيبه بائعه
كلماتك رائعه وتعقيب جميل منك
اشكرك لمرورك اللطيف
اختي ضوء اسمك يدعو للامل
فلابد ان نهاية النفق ضوء يدفعنا لتفاؤل
اسال الله ان يسعدك
وشكرا لمرورك الرائع
سبحان الله
وكأنك تصفين حالي

فعلا كفاية احزان
8
8
8
اعود للقراءة كلما انتهيت لانهل من ينابيع فيض قلمك

بوركتِ
ودام عطاء قلمكِ
بانتظار جديدكِ بشوق ولهفة

يااااه
ما اجمل كلماتك

ولكن انا انسان وقفت عن هذه العبارة تحديت الدنيا

والحزن ولكن توقفت عن المرض وانا اعاني …

ولكن انا هنا لأضحي واقهر حزني ولكن يعد مرضي ماذا علي ان افعل

تحيتي : يمضي .. ضوء 2

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.