ستكون هذه الصحيفة مصدر متعة غير طبيعية، وخصوصاً حينما تحوي أخبار الصغار وطرائفهم ورسائل الكبار المتبادلة في الشجارات، وطبعاً ستكون ممتعة للغاية يكفي لإحيائها وتحريك الجميع لملء مساحاتهم وتجديدها باستمرار أن يشاهد الأب والأم ما فيها يومياً ويتابعان جديدها ويسألان عنه ويقرآن تقارير أبنائهم عن أنفسهم فتكشف للأبناء وللوالدين الكثير من جوانب شخصياتهم وأيضاً تخفف من انفعالات التعبير عنها وتنمي المهارات الكتابية وتدرب الجميع على القراءة بطريقة مسلية وتعطي فرصة للكثير من الإبداعات للظهور مثل الخط والرسم والشعر وغيرها، ستكون هذه اللوحة – بإذن الله- وسيلة فهم للآخرين تقوي الروابط الأسرية وتساعد على التعبير عن النفس.
كما تزيد معرفتكم أنتم بأبنائكم وبالجوانب التي يهتمون بها في الآخرين.
منقول
أولاً : التهادي المستمر:
هذ صحيح اول حاجة عملتها لما ولدت بنتي الثانية اني وضعت فإيدها هدية وبسكوت و حلويات و قلت لاختها ديه هدية اختك لك و فرحت كثيييير
ثانياً: تعليق لوحة تسمى لوحة أخبار البيت أو أي تسمية أخرى
انا عاملة حاجة ثانية بسأل كل وحدة ايه الحاجة الي مبتعجبهاش فأختها و حسب ردودهم اوجههم للاحسن بإدن الله
ثالثاً: تعويد الأبناء على الاعتذار فيما بينهم
صح الكلام
رابعاً: هناك طريقة لزيادة المحبة بين الإخوة، وهي: لعبة أنا أعرف أسرتي:
تعرفي اليوم باليل لعبنا لعبة مشابهة ابو البنات جلس قرب بنوتي الصغيرة و الكبيرة كانت معايا و كنا بنطرح اسئلة مثلا مين اذكى وحدة مين المجتهدة مين الي بيسمع الكلام مين الي ما بيسمعش و ضحكنا جدا لانه كل وحدة بتعرف هي بتعمل ايه و ما بتجاوب غلط و اكيد نصحناهم و و جهناهم لصح
و ان شاء الله ربي يعينا و يعن كل الآباء و الأمهات على تربية اولادهم
مشكوره حبيبتى
ماشاء الله عليك
شكلك ام نااااااااااااااااااجحة
اسعدتيني
يعطيك العافية يا سكوب الدمع
البشرى
جزاكم الله خير على المرور والمشاركة
عجبني الموضوع كتيراً .
خاصة لوحة الاخبار واللعبة .. لاننا مبنسويها نصاً ..
عندنا لعبة التمثيل وكل واحد يمثل واحد من الاسرة ونشوف الباقين يعرفوه ..
جزيت خيرا.