تخطى إلى المحتوى

كيف تعرف العاقل من الجاهل كما ذكرها الرسول الكريم( رد ود متميز ) 2024.

لاكي
صفة العاقل وصفة الجاهل

قال النبي (ص) : صفة العاقل :

لاكي أن يحلم عمَّن جهل عليه ،

لاكيويتجاوز عمَّن ظلمه ،

لاكيويتواضع لمَن هو دونه ،

لاكيويسابق مَن فوقه في طلب البرّ

لاكيوإذا أراد أنيتكلّم تدبّر فإن كان خيرا تكلّم فغنم

لاكيوإن كان شراً سكت فسلم ،

لاكيوإذا عرضتله فتنة استعصم بالله ،

لاكيوأمسك يده ولسانه ،

لاكيوإذا رأى فضيلة انتهز بها

لاكيلايفارقه الحياء ، ولا يبدو منه الحرص

فتلك عشر خصال يُعرف بها العاقل.


وصفة الجاهل :

لاكيأن يظلم مَن خالطه ،

لاكيويتعدّى على مَن هو دونه ،

لاكيويتطاول علىمَن هو فوقه

لاكيكلامه بغير تدبرٍ ، إن تكلم أثم

وإن سكت سها ،

لاكيوإن عرضت له فتنةٌ سارع إليها فأردته

لاكيوإن رأى فضيلةً أعرض وأبطأ عنها ،

لا يخاف ذنوبه القديمة ،

لاكيولا يرتدع فيما بقي من عمره من الذنوب

لاكييتوانى عن البر ويبطىءعنه ،

غير مكترث لما فاته من ذلك أو ضيّعه ،

فتلك عشر خصال من صفة الجاهل
الذي حُرم العقل .ص129



المصدر:جواهر البحار
الجزء الاول كتاب العقل
والعلم والجهل
باب علامات
العقل وجنوده


لاكي

لاكي
ولكن اختي اود ان انبهك انه لايجوز كتابة (ص)
بل تكتب صلى الله عليه وسلم
فداك ابي وامي يارسول الله
صلى الله عليه وسلم
صلى الله عليه وسلم
صلى الله عليه وسلم

حكم كتابة ( ص ) و ( صلعم )
هل يجوز كتابة (ص) أو (صلعم) إذا ذكر النبي صلى الله عليه وسلم ، بدلاً من كتابتها كاملة ؟.

الحمد لله

المشروع هو أن نكتب جملة " صلى الله عليه وسلم " ، ولا ينبغي الاكتفاء باختصاراتها ، مثل " صلعم " أو " ص " .
قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله :
وبما أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مشروعة في الصلوات في التشهد ، ومشروعة في الخطب والأدعية والاستغفار ، وبعد الأذان وعند دخول المسجد والخروج منه وعند ذكره وفي مواضع أخرى : فهي تتأكد عند كتابة اسمه في كتاب أو مؤلف أو رسالة أو مقال أو نحو ذلك .
والمشروع أن تكتب كاملةً تحقيقاً لما أمرنا الله تعالى به ، وليتذكرها القارئ عند مروره عليها ، ولا ينبغي عند الكتابة الاقتصار في الصلاة على رسول الله على كلمة ( ص ) أو ( صلعم ) وما أشبهها من الرموز التي قد يستعملها بعض الكتبة والمؤلفين ، لما في ذلك من مخالفة أمر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز بقوله : ( صلُّوا عليهِ وسلِّموا تسْليماً ) الأحزاب/56 ، مع أنه لا يتم بها المقصود وتنعدم الأفضلية الموجودة في كتابة ( صلى الله عليه وسلم ) كاملة .
وقد لا ينتبه لها القارئ أو لا يفهم المراد بها ، علما بأن الرمز لها قد كرهه أهل العلم وحذروا منه .
فقد قال ابن الصلاح في كتابه علوم الحديث المعروف بمقدمة ابن الصلاح في النوع الخامس والعشرين من كتابه : " في كتابة الحديث وكيفية ضبط الكتاب وتقييده " قال ما نصه :
التاسع : أن يحافظ على كتابة الصلاة والتسليم على رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذكره ، ولا يسأم من تكرير ذلك عند تكرره فإن ذلك من أكبر الفوائد التي يتعجلها طلبة الحديث وكتبته ، ومن أغفل ذلك فقد حرم حظا عظيما . وقد رأينا لأهل ذلك منامات صالحة ، وما يكتبه من ذلك فهو دعاء يثبته لا كلام يرويه فلذلك لا يتقيد فيه بالرواية . ولا يقتصر فيه على ما في الأصل .
وهكذا الأمر في الثناء على الله سبحانه عند ذكر اسمه نحو عز وجل وتبارك وتعالى ، وما ضاهى ذلك ، إلى أن قال : ( ثم ليتجنب في إثباتها نقصين : أحدهما : أن يكتبها منقوصةً صورةً رامزاً إليها بحرفين أو نحو ذلك ، والثاني : أن يكتبها منقوصةً معنىً بألا يكتب ( وسلم ) .
وروي عن حمزة الكناني رحمه الله تعالى أنه كان يقول : كنت أكتب الحديث ، وكنت أكتب عند ذكر النبي ( صلى الله عليه ) ولا أكتب ( وسلم ) فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام فقال لي : ما لك لا تتم الصلاة عليَّ ؟ قال : فما كتبت بعد ذلك ( صلى الله عليه ) إلا كتبت ( وسلم ) … إلى أن قال ابن الصلاح : قلت : ويكره أيضا الاقتصار على قوله : ( عليه السلام ) والله أعلم . انتهى المقصود من كلامه رحمه الله تعالى ملخصاً .
وقال العلامة السخاوي رحمه الله تعالى في كتابه " فتح المغيث شرح ألفية الحديث للعراقي " ما نصه : ( واجتنب أيها الكاتب ( الرمز لها ) أي الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطك بأن تقتصر منها على حرفين ونحو ذلك فتكون منقوصة – صورة – كما يفعله ( الكتاني ) والجهلة من أبناء العجم غالبا وعوام الطلبة ، فيكتبون بدلا من صلى الله عليه وسلم ( ص ) أو ( صم ) أو ( صلعم ) فذلك لما فيه من نقص الأجر لنقص الكتابة خلاف الأولى ) .
وقال السيوطي رحمه الله تعالى في كتابه " تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي " : ( ويكره الاقتصار على الصلاة أو التسليم هنا وفي كل موضع شرعت فيه الصلاة كما في شرح مسلم وغيره لقوله تعالى : ( صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) إلى أن قال : ويكره الرمز إليهما في الكتابة بحرف أو حرفين كمن يكتب ( صلعم ) بل يكتبهما بكمالها ) انتهى المقصود من كلامه رحمه الله تعالى ملخصا .
هذا ووصيتي لكل مسلم وقارئ وكاتب أن يلتمس الأفضل ويبحث عما فيه زيادة أجره وثوابه ويبتعد عما يبطله أو ينقصه . نسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا جميعا لما فيه رضاه ، إنه جواد كريم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه .
" مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " ( 2 / 397 – 399 ) .

موقع الاسلام سؤال وجواب

لاكي

اختي اعذريني على كثرةة الردود
ولكن بحثت لكي عن صحة الحديث وهذا ماوجدته لكي من موقع الدرر السنية الحديثية
1 – صفة العاقل أن يحلم عمن جهل عليه ، ويتجاوز عمن ظلمه ، ويتواضع لمن هو دونه ، ويسابق من هو فوقه في طلب البر ، وإذا أراد أن يتكلم فكر ، فإذا كان خيرا تكلم فغنم ، وإن كان شرا سكت فسلم ، وإذا عرضت له فتنة استعصم بالله تبارك وتعالى , وأمسك يده ولسانه , وإذا رأى فضيلة انتهزها لا يفارقه الحياء ، ولا يبدو منه الحرص ، فتلك عشر خصال يعرف بها العاقل ، وصفة الجاهل أن يظلم من يخالطه ، ويعتدي على من هو دونه ، ويتطاول على من فوقه ، كلامه بغير تدبير ، فإن تكلم أثم ، وإن سكت سها ، وإن عرضت له فتنة سارع إليها ، فأردته ، وإن رأى فضيلة أعرض عنها وأبطأ عنها ، لا يخاف ذنوبه القديمة ، ولا يرتدع فيما بقي من عمره عن الذنوب ، يتوانى عن البر ويبطئ عنه غير مكترث لما فاته من ذلك ، أو ضيعه فتلك عشر خصال من صفة الجاهل الذي حرم العقل
الراوي: +موقع+الدرر+السنية+-+الموسوعة+الحديثية+-+من+حديث+ابن+عباس ابن عباس المحدث: البوصيري – المصدر: إتحاف الخيرة المهرة – الصفحة أو الرقم: 6/29
خلاصة حكم المحدث: ضعيف



2 – صفة [ العاقل : أن يحلم ] عمن جهل عليه ، ويتجاوز عمن ظلمه ، ويتواضع لمن هو دونه ، ويسابق من هو فوقه في طلب البر ، وإذا أراد أن يتكلم فكر ، فإذا كان خيرا تكلم فغنم ، وإن كان شرا سكت فسلم ، وإذا عرضت له فتنة استعصم بالله – تعالى – فأمسك يده ولسانه ، وإذا رأى فضيلة انتهزها ، لا يفارقه الحياء ، ولا يبدو منه الحرص ، فتلك عشر خصال يعرف بها العاقل ، قال : وصفة الجاهل : أن يظلم من يخالطه ، ويعتدي [ على من ] هو دونه ، ويتطاول على من هو فوقه ، كلامه بغير تدبر ، فإن تكلم أثم ، وإن سكت سها ، وإن عرضت له فتنة سارع إليها فأردته ، وإن رأى فضيلة أعرض عنها وأبطأ عنها ، لا يخاف ذنوبه القديمة ، ولا يرتدع فيما يبقى من عمره عن الذنوب ، متوانيا عن البر مبطئا عنه ، غير مكترث لما فاته من ذلك أو ضيعه ، فتلك عشر خصال من صفة الجاهل الذي حرم العقل
الراوي: +موقع+الدرر+السنية+-+الموسوعة+الحديثية+-+من+حديث+عبدالله+بن+عباس عبدالله بن عباس المحدث: ابن حجر العسقلاني – المصدر: المطالب العالية – الصفحة أو الرقم: 3/215
خلاصة حكم المحدث: موضوع

::

بارك الله فيكِ أختي الكريمة..
وبارك الله بالأخت زمن العجائب
وجزاها الله خيرا على اضافة التوضيح ..

**

بوركت الجهود

..~

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.