ليس أكثر من " هذيان " ! 2024.

^
^
^

سؤااااااال ..
هل جربتم ذات صدق ..
التورّط بـ " هذيانكم ".. !؟

!!!
!!
!

حسننا لـ نحاول ..
(( هنا ))

رسم هذياننا..
..
هوليس
سوى أنتـ/ـم / صوتكم / مشاعركم / ..
أحرفكم والتي أكاد أراها تطلب :
الفكاك من أسر القيد ..
لـ تهطل مطرا … !

!!!
!!
!

باختصااااااااااار ..
هي مساحةٌ أرحب لـ هذيانكم ..
في محاوله لإستدراج غيمكم المحمل بالمطر ..
لـــــ يهطل هنا…

!!!
!!
!

فقط…
حلوا وثاق احرفكم..
واطلقوا لـــ بوحكم العنان ..
فـ ثمه من ينتظر هذيانكم لـ يزهر .. !

!!!
!!
!

بإنتظاركم ..

/

/

!!!!

؟؟؟؟

ما فيه ردود!!!؟؟؟

لا بأس !!!

سأخربش وحدي …

:
::

مسير الظلام
درب هيام
طريق طويل
عتمة ألم
وغموض أمل

ظلال تحتاكني
ودخان يداهمني
جبال أمامي عاتيه
سحب دخان وعواصف

حسره تسكن أعماقي
هيام وأنين يكاد يدمرني
طال سفري في مغبات أهاتي
زجرات تقتبس من تكاسل أنفاسي

حنيا أمل في ظل أركن أليه
وأنتظر زوال الكرب

حسرات ومعانات وأهات
رحلات سير في مغبة الظلمات

جنون وسكون والبحث عن ركن حنون
و
قطرات دمي على سواد صفحاتي
خرابيش معانات دمرها حطامي

زمان العجب

ماذا يريدون مني؟!!

إلى متى يسيرون عكس سيري؟!!

يبعثرون الحزن في دربي!!

وينزعون الأفراح من قلبي!!

فهل لابد من مسايرتهم

وأنتظار ما تحمله لي الأيام ؟!!!

:
::

لا اعلم ماذا افعل …؟؟

فقد سلمت نفسي للرياح تسير بي كيفما تشاء ..
لم افعل أي شئ فقد رفعت الراية البيضاء ..
وأعلنت استسلامي …
وأيقنت بأنني لن أقوى على الأيام …
ولن استطيع تغيير الأقدار …
ولن أكون يوماً من الأحرار …
أيقنت بأنني سأظل دوماً رهينة الأسرار …
لذلك اعتصمت عن البكاء ..
وعن الكلام …
وعن التعبير …
اعتصمت حتى عن التفكير …
لأنني سأظل أعود من جديد ..
اكتب في زاويتي الصغيرة ..
اكتب عن ألمي .. وعن حزني ..
اكتب عن فرحي احياناً …
وأعود محملة بأعباء ثقل أيامي الطويلة …
ولا استطيع فعل أي شئ ..
سوى أن ارفع جميع راياتي ..
البيضاء
والحمراء
والسوداء

واعلن استسلامي . …

مشاركة رائعة ..

أتسمحين بهذيان قصير … ؟

،،،

حينما أتكور في زاويتي وحدي ..

في ديجور الليل ..

أهذي بهينوم لا أدريه ..

أشعر بأني خائفة فحسب ..

،،،

سلامي ،، خولة

:

:

خربشات رائعة بحق ..،

سلمتِ يا غالية ..،

لي عودة لأخربش معكِ ..،

:

:

أيها الــغــد..

أيها المجهول ..الملثم..

أيها الصمت..الذي يقتل.. لحظات الصورة في الحاضر..

كيف ستكــــــون؟؟

أيــمــكن..

أن تحمل بشائر عيداً ..ستأتــــــــي..؟؟

أيــمــكن..

أن تحمل لي .. زهـــــرة بيضاء ..

أزرعهـــــا لأنــســـــى.. حصاد عمري الضائع..؟

أيمـــــكن..

أن تـــمد ذراعيك..

لتلك .:: الطفلة الباكيـــة .:: على أرصــــــفة الزمـــــــن..؟

أيــــــمكن..

أن تمسك.. ورقة من شجـــــرة العمر.. الماضي..

وتمسح بها الدمــــعة .. على خد بريئة..

ربــــــــــــــــما!!!

أقول ربما……

وليس أملي.. إلا خـــــــداع.. نفسي..

بربما..

ربما..

كــــان قدري.. أن أعيش العمر..

وحيدة.. في .. صحــــــراء نفسي..

ربما..

كتب لي .. أن أعيش هموم الأخرين..

وتضيع..

ذاتي الحزينة…. بينهم….

وما أصعب البحث عن ذات

تناثرت في الوجود.. كأشعة الشمس ..

في فضاء ميت..

أيها الغد؟؟

أنا لا أحلم بربيع لعمري …

لا أنتظر أن تبتسم لي الأيام….

لا أطلب…………

.. إلا رجوع .. روحي.. التي.. تاهت..

في زحمة.. السنين..

أريد عيناً تبكي لي

ودمعاً يرحمني

أني أريد قلبي ودمعة عيني

.:::: أعـــــــــــــــــــــــدك ::::.

بأنني لن أجرؤ

على طلب أكثر من هذا

فإلى متى الانتظار ياغدي….؟؟؟؟؟؟؟؟؟

!
!
حضوركِ هو الأروع حبيبتي ..

دمتِ بكل الوفاء
!
!

كل الود