على كل حال حابة آخذ رايكم في مشكلة اجتماعية تحدث مع أي شخص، وهي في حالة إنك زعلتي من واحدة من صديقاتك أو قريباتك لسبب ما مثل كلمة زعلتك أو أحرجتك أمام الناس أو أي سبب آخر، وإنت الآن زعلانة منها، فكيف تتصرفي التصرف الذي يرضي الله تعالى ويحقق معنى الأخوة الأيمانية ويزيل الزعل اللي في نفسك؟؟؟: وهل مررت في تجربة ناجحة؟؟؟
هذا اسمه سوء تفاهم، ولا أعتقد أن هناك صديقة بحق تحرج صديقتها عن عمد أو تغضبها عن عمد.
ولهذا فيجب أن نحكّم العقل قبل التصرف.
مررت كثيراً بمواقف فيها سوء تفاهم، ولكن دائماً أفضل أن أحل المسألة فوراً ولا أؤجلها، فكلما أجّلت، تأزمت المسألة رغم بساطتها.
ولهذا أكلم صديقتي فوراً وأخبرها أن هذا الشيء أزعجني وأنني لولا أنها عزيزة عليّ لما همّني الأمر، تبين هي موقفها وسبب تصرفها وأنا أعذرها وأطلب منها الانتباه في المرة القادمة.
باختصار أخذ الموضوع ببساطة وعدم التعقيد يهونه.
وأنا دائماً أسير خلف "التمس لأخيك سبعون عذراً"
موضوعك يبرد القلب وانا شخصيا إذا زعلت مرات اتناقش في الموضوع إذا كان الشخصيه تهمني ومرات اذا الشخصيه ماتهمني لذاك الحد اطنش مثل مايقولون طنش تعش وتنتعش وتفرفش واكل بطاطس واقرمش ومرات اذا زعلت وماحد عطاني وجه اطق راسي باقرب جدار و مرات تخنقني العبرات واقفل علي الغرفه واعاني مع المنديل sid sid ونصيحه مني ياختي لاتزعلين من شخص الايعزك والا راح تتعبين واهديك هالبيت :
اذا المرؤ لايرعاك الا تكلفا *** فدعه ولا تكثر عليه التاسفا
اذا لم يكن صفو الوداد طبيعة **** فلا خير في ود ياتي تكلفا
وتحياتي..
الأخت مالكة الوجدان… جوزيت خيراً على النصيحة الغالية، بس يا حبيبتي لا تعاني مع المنديل لوحدك تعالي فشي بالك عندي.
شكمرا لك على طرح هذا الموضوع.
بالنسبة لي شخصيا يعتمد على مدى التقارب بيني وبين الشخص الذي حدث معها الخلاف.
ان كان قريبا مني فإنني لا أرد عليه واتركه حتى أهدأ قليلا . واعتذر إن كنت المخطئة أو أعاتبه ونزيل أسباب الخلاف.
وان كان شخصا لا يهمني أمره أو امرها وكثيرا ما يحدث فإنني اتجاهله ولا أرد واتبع نصيحة الشاعر
إن نطق السفيه فلا تجبه .. فخير من اجابته السكوت
موضوع حساس لذا تجديني على طول ازعل sid واحبسها في قلبي لين انفجر
وهذا الي متعبني مرة
ياليت يتغير طبعي
وسلالالالامي لكن
بس المشكلة إذا فيه ناس ما يتفاهمون أو يفهمونك غلط أويحاولون استفزازك واحراجك لسبب او لاخر أويقابلونك بقذائفهم المسمومة فإن الحل مع هؤلاء هو تجاهلهم وعدم الرد عليهم كما قالت
أختي وعود الخير …أيضا التعامل بالحسنى والكلمة الطيبة … والأبتسامة الصادقة ..ومحاولة تجاهل الامر وعدم تكبيره وألتماس العذر للمخطىء كل هذه كفيلة بحل الموضوع ولنتذكر يا أخواتي دائما قوله تعالى ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم )
وقوله تعالى والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس …)
جزاكن الله خيراً على الردوود… وكما قالت الأخت فتاة الشعيب.. التعامل بالحسنة والكلمة الطيبة يحل الموضوع..بس المشكلة إني أحياناً أكون مش قادرة أبلعها.. والشيطان يعمل عمايله..أدعو الله أن يرزقني وإياكن التسامح والحلم وسعة الصدر وحسن الظن. آمييين