تخطى إلى المحتوى

ماهي ثمرة الابتلاء 2024.

تذكروا
أن الله اذا أحب قوم ابتلاهم
تذكروا
أن أفضل العبادة انتظار الفرج

تذكروا
أن المؤمن أمره كله له خير

تذكروا
قول الله تعالى إن مع العسر يسرا

تذكروا
قول الله تعالى أن الله يحب الصابرين

تذكروا
قول الله تعالى عسى أن تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم

تذكروا
أن المؤمن يصاب بقدر إيمانه

تذكروا
أن أهل العافيه يوم القيامة يتمنون لو أن جلودهم كانت قرضت بمقاريض حين يعطى أهل البلاء من الخير

تذكروا
أن أعظم الجزاء مع عظم البلاء

تذكروا
أن كل ما يصيب المؤمن من هم وحزن تكفير لذنوبه

تذكروا
أن أشد بلاء هم الانبياء ثم الأمثل و الأمثل

تذكروا
أن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر

تذكروا
وأخيرا وليس آخرا قوله صلى الله عليه وسلم
(( ما من عبد تصيبه مصيبه فيقول إن لله وأنا اليه راجعون اللهم آجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها إلا اجره الله في مصيبته , وأخلف له خيرا منها ))
لاكي

جزاك الله خير
لاكي
وعَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الْخَيْرَ عَجَّلَ لَهُ الْعُقُوبَةَ فِي الدُّنْيَا ، وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الشَّرَّ أَمْسَكَ عَنْهُ بِذَنْبِهِ حَتَّى يُوَافِيَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ) . رواه الترمذي (2396) وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (1220) .

روى الترمذي (2399) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه ، وولده ، وماله ، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة ) رواه الترمذي (2399) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2280) .
جزاكي الله خيرا اختاه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.