الحمدلله الذي أحيانا بعد ما أماتنا واليه النشور
:اذا قام من فراشه قال
رب اغفر وارحم واهد للسبيل الأقوام
:اذا رأى نور الفجر قال
أصبحنا واصبح الملك لله والحمد لله والخلق والامر ولليل والنهار لله
:اذا نظر الى السماء قال
ربنا ماخلقت هذا باطلا يامصرف القلوب ثبت قلبي على دينك
:اذا نظر الى المرآة قال
الحمدلله الذي خلقني فسواني اللهم كما أحسنت خلقي فحسن خُلقي
:اذا خرج من البيت قال
بسم الله توكلت على الله اللهم اني اعوذ بك أن أضل أو ُأضل
:اذا لبس ثوبا قال
الحمد لله الذي كساني ما أواري به عورتي وأتجمل به في حياتي
:اذا دخل المسجد
اللهم أفتح لي ابواب رحمتك وانشرعلي خزائن علمك
:اذا دخل البيت قال
بسم الله دخلنا وبسمالله خرجنا وعلى الله توكلنا
:اذا اكل طعاماً قال
الحمدلله اللذي أطعمنا فأشبعنا وسقانا فأروانا وجعلنا ُمسلمين
:اذا شرب الماء قال
الحمدلله الذي جعل الماءُفراتا برحمته ولم يجعله ملحا اُجاجا بذنوبنا
:اذا دخل الخلاء قال
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم اللهم اني أعوذ بك من الخبث والخبائث
:اذا خرج من الخلاء قال
ُغفرانك .. الحمدلله الذي أذهب عني الاذى وعافاني
:اذا غضب قال
اللهم اغفر لي ذنبي وأذهب غيظ قلبي وأجرني من الشيطان
:اذا قصد فعلُ شيئ قال
اللهم خِر لي واخترلي ولا تكلني الى نفسي ُطرفة عين
:اذا اراد السفر قال
اللهم أنت الصاحبُ في السفر والخليفة في المال والأهل والولد
:اذا أصابهُ مرضٌ قال
اللهُم رب الناس.. أذهب البأس.. اشف أنت الشافي..لا شفاء إلاشفاؤك
:اذا أتتهُ مُوصيبة قال
إنا لله وانا إليه راجعون. حسبنا الله ونعم الوكيل
:اذا صعب عليه أمرٌ قال
اللهُم لا سهل إلا ماجعلتهُ سهلا . وأنت تجعلُ الحزن إذا شئت سهلا
:اذا أذن المغرب قال
اللهم هذا اقبال ليلك وادبارُ نهارك وأصواتُ دُعاتك فاغفرلي
:اذا أمسى ليلا قال
أمسينا وأمسى المُلك لله. والحمدُ لله وحدهُ لا شريك لهُ
:اذا أتى أهلُه قال
اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان مارزقتنا
:اذا اراد النوم قال
باسمك ربي وضعت جنبي وبك أرفعُهُ إن امسكت نفسي فأرحمها وان ارسلتها فاحفظها بما تحفظُ بهِ عِبادك الصالحين
بارك الله فيك يا أخت / الجوري
على هذا الجهد ، ولكن لي طلب لو قمت بتخريج الأحاديث ، والبحث عن حكمها من حيث الصحة والضعف لأن هناك بعض ما ذكرتي من الأحاديث يحتاج إلى بحث ، لعد ذكرك المرجع الذي قمت بنقل منه .
اثابك الله..وحامك من النار
اختك نائلة
علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقول عند أذان المغرب اللهم إن هذا إقبال ليلك وإدبار نهارك وأصوات دعاتك فاغفر لي
عون المعبود شرح سنن أبي داود
( أن أقول عند أذان المغرب )
: الظاهر أن يقال هذا بعد جواب الأذان أو في أثنائه . قاله علي القاري
( اللهم إن هذا )
: إشارة إلى ما في الذهن وهو مبهم مفسر بالخبر . قاله الطيبي . قال في المرقاة : والظاهر أنه إشارة إلى الأذان لقوله وأصوات
( إقبال ليلك )
: هو خبر إن أي هذا الأذان أو إن إقبال ليلك
( وإدبار نهارك )
أي في الأفق وهو معطوف على الخبر
( وأصوات دعاتك )
: أي في الآفاق جمع داع كقضاة جمع قاض وهو المؤذن
( فاغفر لي )
: بحق هذا الوقت الشريف والصوت المنيف , وبه يظهر وجه تفريع المغفرة . قاله في المرقاة . وقال المنذري : والحديث أخرجه الترمذي وقال هذا حديث غريب إنما نعرفه من هذا الوجه . وحفصة بنت أبي كثير لا نعرفها ولا أباها .
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكثر في دعائه أن يقول اللهم مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك قالت قلت يا رسول الله أوإن القلوب لتتقلب قال نعم ما من خلق الله من بني آدم من بشر إلا أن قلبه بين أصبعين من أصابع الله فإن شاء الله عز وجل أقامه وإن شاء الله أزاغه فنسأل الله ربنا أن لا يزيغ قلوبنا بعد إذ هدانا ونسأله أن يهب لنا من لدنه رحمة إنه هو الوهاب قالت قلت يا رسول الله ألا تعلمني دعوة أدعو بها لنفسي قال بلى قولي اللهم رب محمد النبي اغفر لي ذنبي وأذهب غيظ قلبي وأجرني من مضلات الفتن ما أحييتنا
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول رب اغفر وارحم واهدني السبيل الأقوم
مسند احمد
لبس عمر بن الخطاب رضي الله عنه ثوبا جديدا فقال الحمد لله الذي كساني ما أواري به عورتي وأتجمل به في حياتي ثم عمد إلى الثوب الذي أخلق فتصدق به ثم قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من لبس ثوبا جديدا فقال الحمد لله الذي كساني ما أواري به عورتي وأتجمل به في حياتي ثم عمد إلى الثوب الذي أخلق فتصدق به كان في كنف الله وفي حفظ الله وفي ستر الله حيا وميتا
قال أبو عيسى هذا حديث غريب وقد رواه يحيى بن أيوب عن عبيد الله بن زحر عن علي بن يزيد عن القاسم عن أبي أمامة
تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي
قوله : ( حدثنا يحيى بن موسى )
البلخي
" حدثنا الأصبغ بن زيد"
بن علي الجهني الوراق أبو عبد الله الواسطي كاتب المصاحف صدوق يغرب من السادسة
" حدثنا أبو العلاء"
الشامي مجهول من الخامسة
( عن أبي أمامة )
الباهلي . قوله :
" لبس"
من باب سمع
" ما أواري به"
أي أستر به
" عورتي"
العورة سوءة الإنسان كل ما يستحي منه
" وأتجمل "
أي أتزين
" ثم عمد"
بفتح الميم ويكسر أي قصد
" إلى الثوب الذي أخلق "
أي صار باليا أو صيره باليا
" كان في كنف الله"
بفتح الكاف والنون أي في حرزه وستره وهو في الأصل الجانب والظل والناحية على ما في القاموس
" وفي حفظ الله وفي ستر الله"
تأكيد ومبالغة , وفي الصحاح الستر بالكسر واحد الستور وبالفتح مصدر ستر
" حيا وميتا"
أي في الدنيا والآخرة .
قوله : ( هذا حديث غريب )
وأخرجه أحمد وابن ماجه وابن أبي شيبة والحاكم وصححه .
قوله : ( وقد رواه يحيى بن أيوب )
الغافقي
( عن عبيد الله بن زحر )
الضمري
( عن علي بن يزيد )
الألهاني الدمشقي
( عن القاسم )
بن عبد الرحمن الدمشقي كنيته أبو عبد الرحمن .
لبس عمر بن الخطاب ثوبا جديدا فقال الحمد لله الذي كساني ما أواري به عورتي وأتجمل به في حياتي ثم قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من لبس ثوبا جديدا فقال الحمد لله الذي كساني ما أواري به عورتي وأتجمل به في حياتي ثم عمد إلى الثوب الذي أخلق أو ألقى فتصدق به كان في كنف الله وفي حفظ الله وفي ستر الله حيا وميتا قالها ثلاثا