ط¥ظ† ط§ظ„طظ…ط¯ ظ„ظ„ظ‡ ظ†ط³طھط¹ظٹظ†ظ‡ ظˆظ†ط³طھط؛ظپط±ظ‡ ظˆظ†ط¹ظˆط° ط¨ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ…ظ† ط´ط±ظˆط± ط£ظ†ظپط³ظ†ط§ ظ…ظ† ظٹظ‡ط¯ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظپظ„ط§ ظ…ط¶ظ„ ظ„ظ‡ ظˆظ…ظ† ظٹط¶ظ„ظ„ ظپظ„ط§ ظ‡ط§ط¯ظٹ ظ„ظ‡
ط£ط´ظ‡ط¯ ط£ظ† ظ„ط§ ط¥ظ„ظ‡ ط¥ظ„ط§ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط£ط´ظ‡ط¯ ط£ظ† ظ…طظ…ط¯ط§ ط¹ط¨ط¯ظ‡ ظˆط±ط³ظˆظ„ظ‡
ط§ظ„ظ„ظ‡ظ… ط¹ظ„ظ…ظ†ط§ ظ…ط§ ظٹظ†ظپط¹ظ†ط§ ظˆط²ط¯ظ†ط§ ط¹ظ„ظ…ط§
إن البشرية تعيش منذ قيام الثورة الصناعية في أوروبا صراعاً بين العلم والدين اتسعت ساحتُه حتى شمل معظم ميادين العلم والمعرفة فى أنحاء العالم
ولقد شقيت البشرية بهذه المعركة التي كان الدين المحرف هو المتصدر في هذا الصراع
حيث وجد أن الدين خرج منهزما في حلبة الصراع
وصارت البشرية تتخبط في متاهات الظلام والحيرة تجرب بدون هدى وتسير إلى غير هدف
وتتجرع الفشل ومرارته بين الحين والآخر لقد حدث هذا في غياب الإسلام عن ساحة المعركة
والإسلام هو الدين الحق الذي يتفق مع الحق في كل صوره بل يحتضن الحق ويدعمه أنى كان وحيثما كان ومن أية جهة جاء
(الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها)
ولقد تنبه علماء المسلمين إلى هذا الصراع الدائر بين العلم والدين المحرف
وإلى محاولة أعداء الإسلام نقل المعركة إلى بلاد المسلمين
فبدأوا يكتبون عن الإسلام والعلم فإذا بهم يضعون أيديهم على معجزة
تجلت في هذا العصر أيد الله بها دينه الحق ألا وهي:
الإعجاز العلمي في القرآن والسنة
وكان ذلك تحقيقاً لوعده جل وعلا حيث قال سبحانه:
﴿سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَق﴾ُّ
فصلت:53
وكلامنا هنا محصور في قضايا الإعجاز العلمي الذي أثبتها علماء غير مسلمين وكانت مطابقة لما جاء فى القرآن والسنة
وإعجاز القرآن : يقصد به عجز الانس والجن أن يأتوا بمثله
والعلم : هو إدراك الأشياء على حقائقها أو هو صفة ينكشف بها المطلوب انكشافاً تاماً
تعريف الإعجاز العلمي: هو إخبار القرآن الكريم أو السنة النبوية بحقيقة أثبتها العلم التجريبي وثبت عدم إمكانية إدراكها بالوسائل البشرية
في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم
إن وعد الله عز وجل لنا بأن يرينا آياته فيتحقق لنا بهذه الرؤية
العلم الدقيق بمعاني هذه الآيات ويمحق صدور القوم الظالمين الذين لا يؤمنون بالاسلام ولا يصدقون ما ورد فى كتاب الله وسنة رسوله
قال تعالى :
﴿وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا… ﴾
النمل:93
وهذا الموضوع المتجدد يوميا سيزودكم بحقائق علمية وردت فى القرآن والسنة
منذ اكثر من 1400 سنة وحققها وتأكد منها العلم الحديث
صدق الله العظيم القائل :
﴿ وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ ,
بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ
العنكبوت:49:48
يتبع
موضوعنا الاول عن الصلاة
حقائق علمية عن الصلاة
لقد فرض الله علينا الصلاة لتكون شفاء لنا من أمراض هذا العصر وكل عصر
والعجيب أن كل حركة من حركات الصلاة هي علاج لمرض نفسي أو جسدي
كان النبي الكريم صلى الله عيه وسلم يقول :
( اسْتقيموا و لن تُحصوا ، و اعلموا أنَّ خيرَ أعمالِكم الصلاةُ ، و لا يحافظُ على الوضوءِ إلا مؤمنٌ )
حديث صحيحفما هي الأسرار العلمية والطبية والنفسية الكامنة وراء هذه العبادة العظيمة التي هي عماد الدين؟
مواقيت الصلاة
إن توقيت الصلوات الخمسة بما يتوافق مع بزوغ الفجر وشروق الشمس وزوالها وغيابها وغياب الشفق
تتوافق مع العمليات الحيوية للجسم مما يجعلها كالمنظم لحياة الإنسان وعملياته الفيزيولوجية
فعند أذان الصبح والذي يعتبر بداية بزوغ الفجر يبـدأ إفـراز الكورتيزون في الجسم بالازدياد كما يتلازم مع ارتفاع في ضغط دم الجسم
مما يشعر الإنسان بالحيوية والنشاط في هذا الوقت
وفي وقت الفجر تكون نسبة غاز الأكسجين مرتفعة في الجو ونسبة مرتفعة من غاز الأوزون أيضاً
والذي ينشط الدورة الدموية والجهاز العصبي والعضلي
أما عند صلاة العشاء فيفرز الجسم مادة الميلاتوئين التي تؤدي إلى استرخاء الجسم وتهيئته للنوم
وفي هذا الوقت تأتي صلاة العشاء ليختم بها المؤمن صلواته اليومية ويخلد بعدها للنوم
من الكشوفات الحديثة عن أسرار الصلاة أنها وقاية من مرض الدوالي بسبب الحركات
التي يؤديها المؤمن في صلاته من ركوع وسجود والتي تجدد نشاط الدورة الدموية وتعيد تنظيم ضغط الدم في كافة أجزاء الجسم
ماذا عن الصلاة فى الإسلام ؟
إن الصلاة في الإسلام ليست مجرد طقوس مثل البوذية
بل لها معاني ودلالات وأهداف وإحساس بالقرب من الله لأن العبد يكون قريباً جداً من ربه أثناء الصلاة
وبخاصة أثناء السجود إن الصلاة التي أمرنا الله بها تتميز بالخشوع لله تعالى و بالطمأنينة الناتجة عن قراءة القرآن
وتتميز بالحركات التي يقول العلماء إنها مناسبة لتنشيط العضلات والعظام.
ابواب الخير
وقد جمع النبي لنا أبواب الخير في حديث واحد فقد روي عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات"؟
قالوا بلى يا رسول الله
قال: "إسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطا إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط")
رواه مسلم
يتبع
الصلاة لعلاج آلام المفاصل والظهر
في دراسة علمية جديدة توصل العلماء في الولايات المتحدة الأمريكية إلى أن أداء فريضة الصلاة في الإسلام
يعتبر طريقة مفيدة لتخفيف آلام المفاصل والظهر لما تتضمنها من وقوف وركوع وسجود
وأوضحوا أن أداء الصلاة خمس مرات يومياً يساعد في تليين المفاصل وتخفيف تصلبها عند الكثير من المصابين بالأمراض الروماتيزمية
وهي تفيد من يعانون من تيبس العمود الفقري بشكل خاص.
وأظهرت الدراسات التي أجريت في مؤسسة البحوث الإسلامية الأميركية أن الاستقرار النفسي الناتج عن الصلاة
ينعكس بدوره على جهاز المناعة في الجسم مما يسرع التماثل للشفاء وخصوصا في بعض أمراض المناعة الذاتية المتسببة عن مهاجمة مناعة الجسم
لأنسجته مثل التهاب المفاصل الروماتيزمي والذئبة الحمراء
الصلاة تنشط جهاز المناعة
بينت الدراسة أن معدلات الشفاء من المرض تكون أسرع عند المرضى المواظبين على أداء الصلاة
حيث يغمر قلوبهم الإيمان والتفاؤل والراحة النفسية والروحية والطمأنينة مما يؤدي إلى تنشيط جهاز المناعة ويزيد من مقاومة الجسم
علاج الشيخوخة
ويرى العلماء أن الصلاة وحركاتها تمثل علاجا طبيعيا لحالات الشيخوخة التي يصاب فيها البعض
بتآكل الغضاريف وتيبس المفاصل والذين يعتمد علاجهم بشكل رئيس على الرياضة
المؤمنون أقدر على مقاومة الآلام المزمنة
وفي دراسة غير إسلامية قال باحثون أميركيون إن التدين والالتزام بتعاليم الدين من شأنه تخفيف الشعور بالآلام المزمنة
وخاصة تلك الناجمة عن التهاب المفاصل
وأثبتت الدراسة أن المرضى المتدينين أقدر من غير المتدينين على التعامل مع الآلام وتقليلها بتنشيط إحساسهم بأنهم بصحة جيدة.
ووجدت الدراسة أن المرضى الراغبين بالتقرب إلى الله يتمتعون عادة بمزاج جيد
وتكون حالتهم أفضل من حالة نظرائهم غير الملتزمين
الصلاة تساعد على تحمل الألم
يقول الدكتور "فرانسيس جي"
قد لاحظ أن الأشخاص القادرين على السيطرة والتخفيف من آلامهم بواسطة الدين والإيمان
تقلّ لديهم آلام المفاصل وتكون حالتهم النفسية أكثر استقراراً ويلقون دعماً أعلى من المجتمع
بماذا أمرنا الإسلام؟
يدعي الملحدون أن الدين هو تقييد للحرية والخضوع لعبادات وطقوس لا تفيد شيئاً
والحمد لله فإن الدراسات الغربية تظهر يوماً بعد يوم أهمية الإيمان بالله تعالى وأهمية الصلاة الإسلامية
ونقول: إذا كان الإيمان غير ضروري للإنسان فلماذا ينادي به علماء الطب؟
وإذا كانت الصلاة لا فائدة منها فلماذا تظهر هذه الفوائد الطبية العجيبة؟
ولذلك فإن الإسلام وضع لنا أهم ركنين وهما:
شهادة ألا إله إلا الله وإقام الصلاة
وهذا ما يجعل المسلم أكثر صحة وقدرة على مقاومة الأمراض وأكثر سعادة وراحة في الدنيا
ولذلك قال تعالى:
(الَّذِينَ آَمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ)
الأنعام: 82
إذن المؤمن الحقيقي الذي يلتزم بأوامر الله تعالى سبحانه وتعالى فإنه يعيش حياة مطمئنة
على عكس الملحد الذي غالباً ما يعاني من الاكتئاب والاضطرابات النفسية التى قد تؤدى به فى النهاية للانتحار
وهذا ما أخبر عنه الحق جل وعلا بقوله:
(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)
النحل: 97
الصلاة تقوي عضلات الجسم
إن الصلاة تعتبر من أفضل أنواع الرياضات لأنها تلازم المؤمن طيلة حياته وبنظام شديد الدقة
وبالتالي يتجنب الكثير من الأمراض مثل ترقق العظام والناتج عن قلة الحركة وتقوس العمود الفقري
وقد ثبت أن المحافظة على الصلوات تعيد للجسم حيويته وتنظم عمليات الجسم الداخلية.
إن الركوع والسجود في الصلاة يقويان عضلات البطن والساقين والفخذين
كما تزيد حركات الصلاة من نشاط الأمعاء فتقي من الإمساك
كذلك الركوع والسجود يؤديان إلى تقليل ضغط الدم على الدماغ ليسمح بعودة تدفق الدم إلى كافة أعضاء الجسم.
الصلاة تفيد الأم الحامل
كما أن المرأة الحامل تستفيد من حركات الصلاة في تنشيط حركة عضلاتها ودورتها الدموية
وتخفيف الضغط والثقل الذي يسببه الجنين على القدمين من خلال السجود.
كما أن حركات الصلاة تعتبر بمثابة تمارين رياضية للحامل وخصوصاً في الأسابيع الأخيرة من الحمل
وهذه الرياضة مهمة لتيسير الولادة الطبيعية
الصلاة تساعد على الاستقرار النفسي
هنالك آثار نفسية عظيمة للصلاة فعندما يتم المؤمن خشوع الصلاة فإن ذلك يساعده على التأمل والتركيز
والذي هو أهم طريقة لمعالجة التوتر والإرهاق العصبي
كذلك الصلاة علاج ناجع للغضب والتسرع والتهور فهي تعلم الإنسان كيف يكون هادئاً وخاشعاً وخاضعاً لله عز وجل
وتعلمه الصبر والتواضع هذه الأشياء تؤثر بشكل جيد على الجملة العصبية وعلى عمل القلب وتنظيم ضرباته وتدفق الدم خلاله.
إن الصلاة هي صلة العبد بربه فعندما يقف المؤمن بين يدي الله تعالى يحس بعظمة الخالق تعالى ويحس بصغر حجمه وقوته أمام هذا الإله العظيم
هذا الإحساس يساعد المؤمن على إزالة كل ما ترسب في باطنه من اكتئاب وقلق ومخاوف وانفعالات نفسية
لأنها تزول جميعاً بمجرد أن يتذكر المؤمن أنه يقف بين يدي الله وأن الله معه ولن يتركه أبداً ما دام مخلصاً في عبادته لله عز وجل
لذلك وبسبب الأهمية البالغة لهذه الفريضة جاء التأكيد على أنه لا يجوز للمؤمن أن يتركها مهما كان السبب
فيجوز له أن يصلي قائماً فإن لم يستطع فقاعداً فإن لم يستطع فعلى جنبه حسب ما تسمح به الحالة الصحية له
وحتى عندما يكون المؤمن على فراش الموت فلا يجوز له أن يترك الصلاة
بل هل هنالك أجمل من أن يختم المؤمن أعماله في هذه الدنيا بركعات يتصل بها مع الله تعالى
بل إن أول صفة للمتقين في القرآن هي الإيمان بالغيب ثم الصلاة
قوله تعالى:
الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ)
البقرة: 3
واستمعوا معي لهذا النداء الإلهي الرائع:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ)
البقرة: 153
فالصبر إذا امتزج مع الصلاة كانا شفاء قوياً لأي مرض وبخاصة إذا أقام المؤمن الصلاة بخشوع تام ولم يفكر بشيء من أمور الدنيا
بل كان همه أن يرضي الله تعالى.
يتبع
الخشوع فى الصلاة برمجة للدماغ
عندما يقف الإنسان بين يدي الله في صلاته متوجهاً بقلبه إلى خالقه وهو يتخيل الجنة والنار وأحداث يوم القيامة وما يتلوه من معاني
ويتدبر الآيات التي يقرأها وإذا مرَّ بآية دعاء كررها فإن هذه الصلاة ليست مجرد عبادة بل هي شفاء بحق
لأن الدماغ سوف يتلقى كمية كبيرة من المعلومات والأوامر القرآنية
من خلال تلاوة القرآن أثناء الصلاة وهذه الأوامر ستكون بمثابة إعادة شحن وبرمجة وإصلاح وتأهيل لما تعطل من خلايا
قال تعالى :
(قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ)
المؤمنون: 1-2
فى دراسات علمية جديدة
يصرح بعض الباحثين المهتمين بموضوع الشفاء بالصلاة أن أي نوع من أنواع الصلاة إذا تمت بخشوع وتأمل يكون لها تأثير جيد على شفاء الأمراض
وفي مقالة نشرتها جريدة washingtonpost أكد فيها الباحثون أن الذين يحافظون على الصلاة
بغض النظر عن دياناتهم يتمتعون بصحة أفضل وباستقرار نفسي ولا يعانون من اضطرابات نفسية.
فممارسة العبادة والتأمل يخفض من ضغط الدم وهرمونات الإجهاد ويبطئ معدل نبضات القلب بالإضافة إلى مفعول مهدئ
ويؤكد بعض الباحثين أن ممارسة الصلاة والعبادة في جميع الأديان يؤدي إلى تحسن أداء النظام المناعي للإنسان.
وفي دراسة أُجريت في جامعة كاليفورنيا شملت أناس متدينين من مختلف الأديان
وجد الباحثون أن الإنسان المتدين لديه نسبة أقل من خطر الموت المفاجئ والأمراض المزمنة
يشرح د. نيوبيرغ ذلك بقوله إن الصور أظهرت
زيادة في نشاط الجزء الأمامي من المخ وهي المنطقة التي تنشط في الإنسان العادي حين يركز اهتمامه على نشاط معين
وبالإضافة إلى ذلك شهد الجزء الخلفي من المخ انخفاضاً ملحوظاً في نشاطه
وهي المنطقة المسؤولة عن إحساس الإنسان بالمكان مما يؤكد الرأي القائل إن التأمل يؤدي إلى نقص الإحساس بالمكان
ويعلق د. نيوبيرغ بأنه "أثناء التأمل يفقد الناس إحساسهم بأنفسهم ويمرون كثيراً بتجربة الإحساس بانعدام المكان والزمان وقد كان هذا بالضبط ما رأيناه."
يؤكد الدكتور أندريو نيوبرغ والمتخصص في علم الأعصاب على موقعه في شبكة الإنترنت
أن الاعتقاد بوجود إله للكون ضروري جداً من أجل صحة أفضل نفسياً وجسدياً
وفي كتابه "كيف يغير الله دماغك"
الذي ألفه مع مجموعة من الباحثين وحقق مبيعات كبيرة في أمريكا
يقول نيوبيرغ: كلما كان اعتقادك بوجود الخالق أقوى كان دماغك أفضل
لقد وجد الباحثون في هذا الكتاب أن الإيمان بالله يحدث تغييرات دائمة في دماغ الإنسان وطريقة عمل هذا الدماغ
إن الإيمان يكافح مرض الخرف الناتج عن موت عدد كبير من خلايا الدماغ بشكل مفاجئ
كما يعالج مرض باركنسون Parkinson’s disease بالإضافة إلى علاج الاضطرابات النفسية
هل علمتم الآن عظمة وقيمة الصلاة ولماذا أكد الله علينا للقيام بها فور سماع النداء
قال الله تعالى :
إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا )
ص: 103
تمت الإستعانة ببعض المراجع العلمية
بقلم /بنت النيل4
متجدد تابعونى
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك .
دمتي بخير .
اضيف لك شئ من تجربة شخصية ..
نظرا لانى عندى ضغط منخفض اغلب الوقت والحمد لله .. لكن احيانا يعلو ضغطى جدا من النرفزة ومن كظم غيظى من افعال ابنى "اللطيفة"
المهم فى كلتا الحالتين السجود رااااااااااااااااااااااااائع
فى الحالة الاولى "وكانت بناء على نصيحة الطبيب" ان السجود يجعل الدم يتدفق بقوة الى المخ مما يساعد على تنظيم الضغط وكلما طال السجود كلما كان افضل "عن تجربة صدقينى"
فى الحالة الثانية فقد قرأتها على موقع من مواقع الانترنت وهى فعالة ايضا لكن ليس بنفس درجة الحالة الاولى
والفكرة ان الكعبة هى مركز الارض وانها مركز المجال المغناطيسى الارضى وسجودنا على الارض فى هذا الاتجاه بالذات "اتجاه الكعبة" يجعل الارض تسحب الشحنات الزائدة فى اجسامنا مما يساعد على انتظام عمليات بيولوجية كثيرة ومنها تنظيم الضغط وضربات القلب .. سبحان الله ..
بجد موضوع جميل .. بارك الله فيكى
بارك الله فيكي بنوتة موضوع في قمة الروعة
جزاكي الله خيرا وكتب لكي أجر تعبه واجر من إهتدى به
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك .
دمتي بخير
حبيبتى / ساكنة الغيوم
اللهم علمنا ما ينفعنا و انفعنا بما علمتنا
اضيف لك شئ من تجربة شخصية ..
نظرا لانى عندى ضغط منخفض اغلب الوقت والحمد لله .. لكن احيانا يعلو ضغطى جدا من النرفزة ومن كظم غيظى من افعال ابنى "اللطيفة"
المهم فى كلتا الحالتين السجود رااااااااااااااااااااااااائع
فى الحالة الاولى "وكانت بناء على نصيحة الطبيب" ان السجود يجعل الدم يتدفق بقوة الى المخ مما يساعد على تنظيم الضغط وكلما طال السجود كلما كان افضل "عن تجربة صدقينى"
فى الحالة الثانية فقد قرأتها على موقع من مواقع الانترنت وهى فعالة ايضا لكن ليس بنفس درجة الحالة الاولى
والفكرة ان الكعبة هى مركز الارض وانها مركز المجال المغناطيسى الارضى وسجودنا على الارض فى هذا الاتجاه بالذات "اتجاه الكعبة" يجعل الارض تسحب الشحنات الزائدة فى اجسامنا مما يساعد على انتظام عمليات بيولوجية كثيرة ومنها تنظيم الضغط وضربات القلب .. سبحان الله ..
بجد موضوع جميل .. بارك الله فيكى
حبيبتى / انابيلا
كلامك مضبوط ياقلبى
اللهم علمنا ما ينفعنا و انفعنا بما علمتنا