شرطه أن يكون مهر بنته أربع كلمات ، صدق ، من صدق ، من صدق ، من صدق ، أربع كلمات فقط .
خرج الشاب حزينا هائما على وجهه ، يسير بين القرى والمدن ، ويقطع القفار والجبال والوديان والهضاب يبحث عن الإجابة ، كان يسأل عن رجل حكيم لعله يروي ظمأه ، فيجيبه عن تلك الكلمات ، فلا يهم من يكون هذا الحكيم .
وفي طريقه ، وبعد أن بلغ منه الجهد مبلغه ، وأخذ الإعياء منه مأخذه ، ألقت به ظلمة الليل إلى بيت رجل فقير .
كان الشاب منهكا متعبا ، إلى درجة أنه لم يتمكن في تلك الليلة من تناول الطعام ، فمنذ أن جلس على الفراش ، غطَّ في نوم عميق ، وعندما استيقظ في صباح اليوم الثاني ، أراد صاحب البيت أن يخفف عنه ما به من ألم ومرارة ، فسأله عن قصته ، وما فعل الزمان به .
حكى الشاب قصته للرجل الذي ساقته الأقدار إليه من غير ميعاد ، قال الرجل للشاب : وجدت ضالتك ، فخذ عني إجابتك :
أما الكلمة الأولى فهي : ربِّي ولد ولدك أمّا ولد بنتك فلا .
وأما الكلمة الثانية فهي : عمِّر في مُلكك وأما ملك غيرك فلا .
وأما الكلمة الثالثة فهي : تزوج من شكلك أما شكل غيرك فلا .
وأما الكلمة الرابعة فهي : الرجل الفطين يفهم في حديث الرجال ، أما الدُّون فلا .
عاش تراثنا الفلسطيني
ويسلم لي القارئ يا رب
ويسلم لي القارئ يا رب
بقلم تحسين أبو العاصي
قمة في الحكمه
الله يسعد قلبك
قولي يارب
يارب يجمعنا سويا في الفردوس الأعلى ونتذكر هالأيام الطيبه أحكي أمين
مرره فتحت قناه الجزيرره وكان فيه شعر وشاعررا شابا والله ناسيه اسمه ووقصد قصيده باللهجه الفلسطينه بس مرره كانت
حلووه
سلمت يدااك