((نصف دموع المرأه منالرجل))حقيقه لابد ان لاينكرها الرجال …….
ليس بإتهامولكنها الحقيقة نصف دموع المرأة هي..
منك أيها الرجـــل.
والنصف الآخر هيالـدموع الذي تذرفها لحال قلبها.
تبكي بكاء الطير عندما ترىألم غيرهاعندمايجرح إصبعها تبكي وكأن الذي جُرح هو قلبهاتبكي عندما تصرخ بوجههاعندما تفتحلك قلبها وتجد منك كل صد وإهمال…
فهل تحتويها وتهدهدها؟وتمسح دمعها وتنامبين تلك اليدين كطفلأم أن تكبُّرك وشموخك يمنعك من ذلك…؟فإن لم تكن أنتذلك القلب الرحيم الكبير فمن أنت إذاً.!؟أنت بين ناظريها لست فقط الرجلبعينيهاأنت الحلم وفارسها وعاشقهاوحبها ودمعها و وريدها..
وإن بكت فهيتريدك أنت قبل أي إنسان لأنهاخلقت من ضلعك وإنها تستظل بين أضلعك لتبقى مدىالدهر بحماكإهتمامك بمشاغلك عنها تجاهلك آلامهاتشعر أن الدنيا تأخذكمنها..
أصبحت تبدي الحياة عنها ولهوك بها عن ذلك القلبالذي ينتظر منك كلمةطيبة تكون دوائها وارتوائها.
تموت هي ألف مره..
تُجن عندما ترىدموعك..
وتذوب الأحاسيس جميعها لك أنت فقط.!!
إما تحتوى أدمعك وتشارككالبكاءوتصمت أنت بين أعماق حنانها..
وتظل هي تبكي ولا تقف الم عليكوترقدوهي تشهق بالبكاء.
تبحث المرأة عندما تبكي عن شاطئ تتنفس منه الهواء..
وأنتشاطئها فلماذا كل ذلك الجفاء.؟أنا أعلم كما يعلم الجميع أن من الرجال من همأعظم!
وما العظمة إلا لله وحدهإنهم بقمة الروعة والعاطفةالمتبادلة!
يستطيع أن يشعر بدموع المرأة التيتختنق بحنجرتها بنظرةمنه.!
ويداوي جرحها قبل أن تذرف دمعها.!
أليس الرجل فنان بشاعريتهوقلبه.؟ولكن قليل من كثير..
ومنهم من يشعر ومن يرى أن الدموع تملأعيناهاولكنه يجبر نفسه بالتجاهل!
إما تجاهله لذلك حتى لاترى ألمه ودمعهعليهالأنه يبقى الرجلوإما انه لايبالي ولاتعني له تلك الدموع غير مضيعةللوقت.
أعلم انك بحياة المرأةتبقى الشمس التي تنير قمرهاللحياة..
واختفائك من حياتها اختفاء نورها وموتها بين أحضان الليل..
ولن يكونهنالك قمر مضيء..
إلا باحتوائها بجميع حالاتها.
فهل تحتوى أيها الرجل دموعالمرأة إلى صدرك؟أتمنى أن أحرفي لم تكن قاسيهفما هي إلا حقيقة تؤلم المرأةوتدميها مدى الحياة
ليس بإتهامولكنها الحقيقة نصف دموع المرأة هي..
منك أيها الرجـــل.
والنصف الآخر هيالـدموع الذي تذرفها لحال قلبها.
تبكي بكاء الطير عندما ترىألم غيرهاعندمايجرح إصبعها تبكي وكأن الذي جُرح هو قلبهاتبكي عندما تصرخ بوجههاعندما تفتحلك قلبها وتجد منك كل صد وإهمال…
فهل تحتويها وتهدهدها؟وتمسح دمعها وتنامبين تلك اليدين كطفلأم أن تكبُّرك وشموخك يمنعك من ذلك…؟فإن لم تكن أنتذلك القلب الرحيم الكبير فمن أنت إذاً.!؟أنت بين ناظريها لست فقط الرجلبعينيهاأنت الحلم وفارسها وعاشقهاوحبها ودمعها و وريدها..
وإن بكت فهيتريدك أنت قبل أي إنسان لأنهاخلقت من ضلعك وإنها تستظل بين أضلعك لتبقى مدىالدهر بحماكإهتمامك بمشاغلك عنها تجاهلك آلامهاتشعر أن الدنيا تأخذكمنها..
أصبحت تبدي الحياة عنها ولهوك بها عن ذلك القلبالذي ينتظر منك كلمةطيبة تكون دوائها وارتوائها.
تموت هي ألف مره..
تُجن عندما ترىدموعك..
وتذوب الأحاسيس جميعها لك أنت فقط.!!
إما تحتوى أدمعك وتشارككالبكاءوتصمت أنت بين أعماق حنانها..
وتظل هي تبكي ولا تقف الم عليكوترقدوهي تشهق بالبكاء.
تبحث المرأة عندما تبكي عن شاطئ تتنفس منه الهواء..
وأنتشاطئها فلماذا كل ذلك الجفاء.؟أنا أعلم كما يعلم الجميع أن من الرجال من همأعظم!
وما العظمة إلا لله وحدهإنهم بقمة الروعة والعاطفةالمتبادلة!
يستطيع أن يشعر بدموع المرأة التيتختنق بحنجرتها بنظرةمنه.!
ويداوي جرحها قبل أن تذرف دمعها.!
أليس الرجل فنان بشاعريتهوقلبه.؟ولكن قليل من كثير..
ومنهم من يشعر ومن يرى أن الدموع تملأعيناهاولكنه يجبر نفسه بالتجاهل!
إما تجاهله لذلك حتى لاترى ألمه ودمعهعليهالأنه يبقى الرجلوإما انه لايبالي ولاتعني له تلك الدموع غير مضيعةللوقت.
أعلم انك بحياة المرأةتبقى الشمس التي تنير قمرهاللحياة..
واختفائك من حياتها اختفاء نورها وموتها بين أحضان الليل..
ولن يكونهنالك قمر مضيء..
إلا باحتوائها بجميع حالاتها.
فهل تحتوى أيها الرجل دموعالمرأة إلى صدرك؟أتمنى أن أحرفي لم تكن قاسيهفما هي إلا حقيقة تؤلم المرأةوتدميها مدى الحياة
واختفائك من حياتها اختفاء نورها وموتها بين أحضان الليل..
ولن يكون هنالك قمر مضيء..
إلا باحتوائها بجميع حالاتها
كلماتك واقعية
لكن يبقى هناك من يهتم … وليسو قلة
يراعون المرأة كالوردة … فتبقى جميلة
وإلا لرأينا أغلب النساء ذابلات
والمرأة التي تعامل كالوردة يجب أن تجود بعطرها وشذاها حتى تستحق الرعاية …
فالحياة أخذ وعطاء
شكرا على الموضوع الجميل جدا