تخطى إلى المحتوى

وحدة الشوق 2024.

لا اجد نفسي ألا ماثلة أمام مزلاج الباب.. أعبث بمصراعيه وأحلق بنظرة شحوب الى زواياه.. وصمت ينتظر نسمه هواء عليل تتعلق بثغراته.. أحرك قبضة المزلاج.. صرير قديم.. أنطباع يختبيء في أقفال موصده .. وثنايا من القشور .. ثنيت أسى وزبولا .. حتى اتسخت أرضية الدخوول الى واقع الألم .. أشتاق للحب الموجود ظاهرا .. الذي كلما هتف شوقا.. ظمئت عطشا .. وأحتجت لطلاته .. أشتاق أن أ فرغ الدمعات وأجمع اللحظات الى قلبي ردما أ هدما فلا يهم المهم أني أشتاق والأهم أني لا أعبث أبدا بذلك المزلاج.لاكي
في منتدانا مبدعه كتابتك أكثر من رائعه إلى الأمام واصلي
مع حبي لك
الى الامام سر!!!!!!!!!!
شكرا للجميع على تشجيعي والله اني احبكم وانتو اللي تشجعوني اكثر من اقرباء لي اجلس م عاهم ودايما تحبيط اشكركم من قلبي
روعه
والى المام يا اختاه

حلوه المشاااعر لما تطلع من قلب شاااعر
كله احساااس ورقه وحنييين لأعذب المشاااعر
لاكي

belle depart
contuner
merci

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.